تغريدات العلماء

المسلم لا يدعو إلا الله ولا يعبد سواه ولا يطيع إلا أمره ولا ينفذ إلا حكمه وهو يحل ما أح ويحرم ما حرم ويقف عند ما حد ويتحرك وفق ما طلب

إن القرآن الكريم يرد أصل الفطرة فى التدين إلى النبوات الأولى

في جمال النفس يكون كل شيء جميلًا، إذ تلقي النفس عليه من ألوانها, فتنقلب الدار الصغيرة قصرًا

الواقع أن الخلاف العلمي لا يثير الحفائظ إلا لدى الرعاع! ولعله يكون متنفسا لمآرب وأهواء عند من لا يتقون الله

وطوال السور في القرآن تعرضت بتفصيل مسهب لأحوال القوم، وكشفت عن خبايا أنفسهم، وكيف انفلتت العقائد الصحيحة من بين أيديهم

ليكن لخاشع دعواتكم قعقعة في السماء لإخوانكم في غزة اللهم أيدهم بمدد من عندك، وافتح عليهم أبواب غوثك

المعاصي تزرع أمثالها ويولد بعضها بعضاً حتى يعز على العبد مفارقتها والخروج منها

الليلة ليلتك! دعوة خاشعة +عين دامعة +قلوب بالله متعلقة +أرواح على التقصير نادمة = عتق +مغفرة +إجابة +الجنة

إن طبيعة هذا القرآن لا تلبث أن تقهر برودة الإلف، وطول المعرفة، فإذا كتاب تتعرى أمامه النفوس، وتنسلخ من تكلفها

مِن معاني الوسطية: التيسير الذي يدفع التعسير، والتبشير الذي يردُّ التنفير، دون إخلال بالإتقان أو الإحسان الذي يوجبه الله على عباده ولا تفريط في حدود الله

الصراع العربي الصهيوني: مستمر، وستظل جمرته مشتعلة، ورحاه دائمة الدوران؛ ما دام هناك مغتصب ظالم، وصاحب دار مظلوم

هذه هي الحقيقة! في هذه الأيام الطبيعية التي يجعلها المصيف أيام سرور ونسيان، يشعر كل إنسان أنه يستطيع أن يقول للدنيا كلمة هزل ودعابة

رؤية القبر زيادة في الشعور بقيمة الحياة

فرصة جديدة لمن فاته العتق من النار

الإنسان عند الناس بهيئة وجهه وحليته التي تبدو عليه، ولكنه عند الله بهيئة قلبه وظنه الذي يظن به

أريد أن أقول للمسلمين في كل مكان: إن تخلفنا الحضاري جريمة، نحمل نحن عارها، ولا يحمله الآخرون عنا

‎الحياة صخرة عاتية، وخير لك من محاولة زحزحتها، أن تستفيد من ظلِّها لاتِّقاء حرِّ الشمس، وثورة الأعاصير

من ظنَّ أنه رجع من دعائه صفر اليدين، فما عرف ربه

الكبائر اثنتان منهما فى اليدين : وهما القتل والسرقة

المرض مدرسة تربوية لو أحسن المريض الاستفادة منها ولكان نعمة لا نقمة