Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
الوقت سيف فإن لم تقطعه قطعك ونفسك إن أشغلتها بالحق وإلا اشتغلتك بالباطل
ما كان من وقته لله وبالله فهو حياته وعمره وغير ذلك ليس محسوبا من حياته وإن عاش فيه عيش البهائم
إذا كان العبد وهو فى الصلاة ليس له من صلاته إلا ما عقل منها فليس له من عمره إلا ما كان فيه بالله
ليس علي النفس الامارة أشق من العمل لله وايثار رضاه على هواها وليس لها أنفع منه
ليس علي النفس المطمئنة أشق من العمل لغير الله وإجابة داعي الهوي وليس عليها شيء أضر منه
القلب كالقدور تغلى بما فيها وألسنتها مغارفها
إذا أردت أن تستدل على ما في القلوب فأستدل عليه بحركة اللسان فأنه يطلعك على ما في القلب
فى اللسان آفتان عظيمتان إن خلص العبد من احدهما لم يخلص من الآخرة آفة الكلام وآفة السكوت
الساكت عن الحق شيطان أخرس عاص لله مراء مداهن والمتكلم بالباطل شيطان ناطق عاص لله
إن العبد ليأتي يوم القيامة بحسنات أمثال الجبال فيجد لسانه قد هدمها عليه كلها
إن العبد ليأتي يوم القيامة بسيئات أمثال الجبال فيجد لسانه قد هدمها من كثرة ذكر الله عز و جل
العزة كمال القدرة والحكمة كمال العلم
من قرت عينه بالله قرت به كل عين ومن لم تقر عينه بالله تقطعت نفسه على الدنيا حسرات
كيف يليق بالعاقل أن يكون نقوش لوحه ما بين كذب وغرور وخدع وأماني باطلة وسراب لا حقيقة له
إن لم يفرغ القلب من الخواطر الردية لم تستقر فيه الخواطر النافعة
كمال الإيمان أن تقوم به قوة يقيم بها أمر الله ورحمة يرحم بها المحدود فيكون موافقاً لربه تعالى في أمره ورحمته
سوء الخاتمة لا تكون لمن استقام ظاهره وصلح باطنه
سوء الخاتمة تكون لمن كان له فساد في العقد أو إصرار على الكبائر وإقدام على العظائم
المعصية والغفلة من الأسباب المضرة للعبد في دنياه وآخرته
المسيء المصر على الكبائر والظلم والمخالفات فإن وحشة المعاصي والظلم والحرام تمنعه من حسن الظن بربه
المحسن حسن الظن بربه أن يجازيه على إحسانه ولا يخلف وعده ويقبل توبته
العبد إنما يحمله على حسن العمل حسن ظنه بربه أن يجازيه على أعماله ويثيبه عليها ويتقبلها منه
العالم يضع الرجاء مواضعه والجاهل المغتر يضعه في غير مواضعه
كثير من الجهال اعتمدوا على رحمة الله وعفوه وكرمه وضيعوا أمره ونهيه ونسوا أنه شديد العقاب
المعاصي تفسد العقل فإن للعقل نورا والمعصية تطفئ نور العقل ولا بد وإذا طفئ نوره ضعف ونقص
الذنوب تطبع على القلوب
الذنوب إذا تكاثرت طبع على قلب صاحبها فكان من الغافلين
القلب يصدأ من المعصية ، فإذا زادت غلب الصدأ حتى يصير رانا ، ثم يغلب حتى يصير طبعا وقفلا وختما
من ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مخافة من المخلوقين نزِعت منه الطاعة ولو أمر ولده أو مواليه لاستخف بحقه
لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى من عصيت
بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله، وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله
تقوى الله مجلبة للرزق فترك التقوى مجلبة للفقر فما استجلب رزق الله بمثل ترك المعاصي
إن العبد يخلو بمعاصي الله فيلقي الله بغضه في قلوب المؤمنين من حيث لا يشعر
إن الرجل ليصيب الذنب في السر فيصبح وعليه مذلته
اعلموا أن البر لا يبلى وأن الإثم لا ينسى
من خان الله في السر هتك الله ستره في العلانية
لا تقوم التقوى الا على ساق الصبر
لا ينفع الصبر ولا المصابرة ولا المرابطة إلا بالتقوى
الشيطان قد لزم ثغر الأذن يدخل فيها ما يضر العبد ولا ينفعه ويمنع أن يدخل إليها ما ينفعه
المتكلم بالباطل شيطان ناطق والساكت عن الحق شيطان أخرس
الغضب جمرة في قلب ابن آدم والشهوة نار تثور من قلبه وإنما تطفأ النار بالماء والصلاة والذكر والتكبير
المعصية تنسي العبد نفسه ومن عقوباتها أنها تنسي العبد نفسه وإذا نسي نفسه أهملها وأفسدها وأهلكها
المعاصي تزيل النعم ومن عقوباتها أنها تزيل النعم الحاضرة، وتقطع النعم الواصلة، فتزيل الحاصل، وتمنع الواصل
العبد إذا عصى الله تباعد منه الملَك بقدر تلك المعصية حتى إنه يتباعد عنه بالكذبة الواحدة مسافة بعيدة
المعاصي مجلبة الهلاك
فمتى كان العبد بالله هانت عليه المشاق وانقلبت المخاوف في حقه أمانا
بالله يهون كل صعب ويسهل كل عسير ويقرب كل بعيد وبالله تزول الأحزان والهموم والغموم
لا هم مع الله ولا غم مع الله ولا حزن مع الله
حقيقة العبودية لا تحصل مع الإشراك بالله في المحبة بخلاف المحبة لله فإنها من لوازم العبودية وموجباتها
إذا والى العبد ربَّه وحده أقام له الشفعاء، وعقد الموالاة بينه وبيّن عباده المؤمنين، فصاروا أولياءه في الله
الحب والإرادة أصل كل فعل ومبدؤه ، والبغض والكراهة أصل كل ترك ومبدؤه وهاتان القوتان في القلب أصل سعادة العبد وشقاوته
أصل الشر من ضعف الادراك وضعف النفس ودناءتها
أصل الخير من كمال الادراك وقوة النفس وشرفها وشجاعتها
ضرر الذنوب في القلب كضرر السموم في الأبدان
الفتنة ما هي إلا عقوبة من الله عز وجل على الناس
يا صاحب الذنب لا تأمن من سوء عاقبته ولما يتبع الذنب أعظم من الذنب إِذا عملته
الحب والإرادة أصل كل فعل ومبدؤه والبغض والكراهة أصل كل ترك ومبدؤه
الدعاء علامة مجردة نصبها الله سبحانه أمارة على قضاء الحاجة
المعاصي تزيل النعم ومن عقوباتها أنها تزيل النعم الحاضرة وتقطع النعم الواصلة فتزيل الحاصل وتمنع الواصل
المعاصي تزرع أمثالها ويولد بعضها بعضاً حتى يعز على العبد مفارقتها والخروج منها
العبد إذا أعرض عن الله واشتغل بالمعاصي ضاعت عليه أيام حياته الحقيقية
نقصان عمر العاصي هو ذهاب بركة عمره ومحقها عليه
الحياة في الحقيقة حياة القلب و عمر الإنسان مدة حياته فليس عمره إلا أوقات حياته بالله
المعصية تضعف إرادة الخير
المعاصي تُضعف القلب عن إرادته، فتقوى إرادة المعصية وتضعف إرادة التوبة شيئاً فشيئاً
إذا هان العبد على الله لم يكرمه أحد
العبد لا يزال يرتكب الذنب حتى يهون عليه ويصغر في قلبه وذلك علامة الهلاك
الذنب كلما صغر في عين العبد عظم عند الله
المعصية تورث الذل فإن العز كل العز في طاعة الله تعالى
الذنوب تدخل العبد تحت لعنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم
الذنوب إذا تكاثرت طبع على قلب صاحبها فكان من الغافلين
إذا أراد الله حفظ نعمته على عبده ألهمه رعايتها بطاعته فيها وإذا أراد زوالها عنه خذله حتى عصاه بها
جعل الله أهل طاعته أكرم خلقه عليه وأهل معصيته أهون خلقه عليه
كلما عمل العبد طاعة ارتفع بها درجة ولا يزال في ارتفاع حتى يكون من الأعلين
كلما عمل العبد معصية نزل إلى أسفل درجة ولا يزال في نزول حتى يكون من الأسفلين
المعاصي تجرئ على الإنسان أعداءه
المعاصي تضعف العبد أمام نفسه
الطاعة حصن الرب تبارك وتعالى الذي من دخله كان من الآمنين
العبد إذا وقع في شدة أو كربة أو بلية خانه قلبه ولسانه وجوارحه عما هو أنفع شيء له
المعاصي والذنوب تعمي بصيرة القلب فلا يدرك الحق كما ينبغي وتضعف قوته وعزيمته
قليل العلم فاسد العقل
فمن كل شيء يفوت العبد عوض وإذا فاته الله لم يعوض عنه شيء البتة
المعاصي تمحق بركة العمر وبركة الرزق وبركة العلم وبركة العمل وبركة الطاعة
عمر العبد هو مدة حياته ولاحياة لمن أعرض عن الله واشتغل بغيره
ليست سعة الرزقِ والعمل بكثرته ولا طول العمر بكثرة الشهور والأعوام ولكن سعة الرزق بالبركة فيه
وإن العبد ليُحرَم الرزق بالذنب يصيبه
حسن الظن إن حمل على العمل وحث عليه وساق إليه فهو صحيح وإن دعا إلى البطالة والانهماك في المعاصي فهو غرور
حسن الظن هو الرجاء فمن كان رجاؤه هادياً له إلى الطاعة وزاجراً له عن المعصية فهو رجاء صحيح
فمن كل شيء يفوت العبد عوض ،وإذا فاته الله لم يعوض عنه شيء البتة
ليست سعة الرزق و العمل بكثرته ولا طول العمر بكثرة الشهور و الأعوام و لكن سعة الرزق و العمر بالبركة فيه
الحياة في الحقيقة حياة القلب و عمر الإنسان مدة حياته، فليس عمره إلا أوقات حياته بالله فتلك ساعات عمره
عمر الإنسان مدة حياته ولا حياة له إلا بإقباله على ربه والتنعم بحبه وذكره وإيثار مرضاته
المعصية تؤثر بالخاصة في نقصان العقل فلا تجد عاقلين أَحدهما مطِيع والاخر عاصٍ
المعاصي توجب القطيعة بين العبد وبين ربه تبارك وتعالى
الغيور قد وافق ربه سبحانه في صفة من صفاته ومن وافق الله في صفه من صفاته قادته تلك الصفة إليه بزمامه وأدخلته على ربه وأدنته منه
أصل الدين الغيرة ومن لا غيرة له لا دين له
الطاعة نور والمعصية ظلمة
إن للحسنة ضياء في الوجه ونورا في القلب وسعة في الرزق وقوة في البدن ومحبة في قلوب الخلق
إن للسيئة سوادًا في الوجه وظلمة في القلب ووهنًا في البدن ونقصًا في الرزق وبغضة في قلوب الخلق
المعاصي توهن القلب والبدن
المعاصى وهنها للقلب أمر ظاهر بل لا تزال توهنه حتى تزيل حياته بالكلية
البر كما يزيد في العمر فالفجور يقصر العمر
المعاصي تذهب الحياء وهو أصل كل خير وذهابه ذهاب الخير أجمعه
الذنوب تُضعف الحياء من العبد
المعاصي تخرج العبد من دائرة الإحسان
العاصى يفوته ثواب المؤمنين ومن فاته رفقة المؤمنين وحسن دفاع الله عنهم فإن الله يدافع عن الذين آمنوا وفاته كل خير
خاف السلف من الذنوب أن تكون حجابا بينهم وبين الخاتمة الحسنى
كثير من الجهال اعتمدوا على رحمة الله وعفوه وكرمه وضيعوا أمره و نهيه ونسوا أنه شديد العقاب
رجاؤك لرحمة من لا تطيعه من الخذلان والحمق
إذا رأيت الله عز وجل يتابع عليك نعمه وأنت مقيم على معاصيه فاحذره
رب مستدرج بنعم الله عليه وهو لا يعلم ورب مغرور بستر الله عليه وهو لا يعلم ورب مفتون بثناء الناس عليه وهو لا يعلم
أعظم الخلق غرورا من اغتر بالدنيا وعاجلها ، فآثرها على الآخرة ، ورضي بها من الآخرة
الانسان دليل نفسه على وجود خالقه وتوحيده وصدق رسله وإثبات صفات كماله
المحبة المحمودة هي المحبة النافعة التي تجلب لصاحبها ما ينفعه في دنياه وآخرته
المعاصي تصغر النفس وتقمعها وتدسيها وتحقرها حتى تكون أصغر كل شيء وأحقره
الطاعة تنمى النفس وتزكيها وتكبرها
فما صغَّر النفوس مثل معصية الله وما كبَّرها وشرَّفها ورفعها مثل طاعته
العاصي دائمًا في أسر شيطانه وسجن شهواته وقيود هواه فهو أسير مسجون مقيد
أكرم الخلق عند الله أتقاهم وأقربهم منه منزلة أطوعهم له
القلب كلما كان أبعد من الله كانت الآفات إليه أسرع وكلما قرب من الله بعدت عنه الآفات
الغفلة تُبعد القلب عن الله
من أعظم نعم الله على العبد أن يرفع له بين العالمين ذكره ويعلي قدره
المعصية مجلبة للذم تسلب صاحبها أسماء المدح والشرف وتكسوه أسماء الذم والصغار
المعصية تؤثر فى نقصان العقل فلا تجد عاقلين أحدهما مطيع لله والآخر عاص
لو صحت العقول لعلمت أن طريق تحصيل الفرحة والسرور هو في رضاء من النعيم كله في رضاه والالم والعذاب كله في سخط الله وغضبه
الذنوب تحدث الفساد في الأرض
فمتى وفق الله العبد للدعاء كان ذلك علامة له وأمارة على أن حاجته قد انقضت
أعظم الخلق غرورا من اغتر بالدنيا وعاجلها فآثرها على الآخرة
أعظم الخلق غرورا من اغتر بالدنيا وعاجلها فآثرها على الآخرة
الشرك شركان: شرك يتعلق بذات المعبود وأسمائه وصفاته وأفعاله وشرك في عبادته ومعاملته
سيئات الأعمال من شرور النفس فعاد الشر كله إلى شر النفس فإن سيئات الأعمال من فروعه وثمراته
العزة كمال القدرة والحكمة كمال العلم
الحياء هو مادة حياة القلب وهو أصل كل خير وذهابه ذهاب الخير أجمعه
المعاصى تصرِف القلب عن صحته واستقامته إلى مرضه وانحرافه
الشيطان لزم ثغر الأذن يدخل فيها ما يضر العبد ولا ينفعه ويمنع أن يدخل إليها ما ينفعه وإن دخل بغير اختياره أفسده عليه
ثغر اللسان هو الذي أُهلِكُ منه بني آدم وأكبهم منه على مناخرهم في النار
الزموا ثغر اليدين والرجلين فامنعوها أن تبطش بما يضركم وتمشي فيه
العمل الصالح هو الخالص لله الخالي من الرياء المقيد بالسنة
الكبائر أربعة في اللسان : شهادة الزور وقذف المحصنات واليمين الغموس والسحر
الكبائر ثلاثة منها في البطن : أكل مال الربا وشرب الخمر وأكل مال اليتيم
الكبائر اثنتان منهما فى اليدين : وهما القتل والسرقة
الكبائر أربعة منها في القلب وهى : الشرك بالله والإصرار على المعصية والقنوط من رحمة الله والأمن من مكر الله
الكبائر واحدا منها يتعلق بجميع الجسد وهو عقوق الوالدين
كل خير في الدنيا والآخرة فسببه الإيمان وكل شر في الدنيا والآخرة فسببه عدم الإيمان
المعاصي تضعف سير القلب إلى الله والدار الآخرة أو تعوقه أو توقفه وتقطعه عن السير فلا تدعه يخطو إلى الله خطوة
الذنب إما يميت القلب أو يمرضه مرضا مخوفا أو يضعف قوته
المعاصي تزيل النعم وتحل النقم
ما زالت عن العبد نعمة إلا بذنب ولا حلت به نقمة إلا بذنب
المعاصي تعمي بصيرة القلب وتطمس نوره وتسد طرق العلم وتحجب مواد الهداية
المعاصي تصغر النفس وتقمعها وتدسيها وتحقرها حتى تكون أصغر كل شيء وأحقره
الطاعة تنمي النفس وتزكيها وتكبّرها
الطاعة والبر تكبر النفس وتعزها وتعليها حتى تصير أشرف شيء وأكبره وأزكاه وأعلاه
العاصي دائمًا في أسْر شيطانه وسجن شهواته وقيود هواه فهو أسير مسجون مقيد
الغفلة تُبعد القلب عن الله، وبُعد المعصية أعظم من بُعد الغفلة، وبُعد البدعة أعظم من بُعد المعصية، وبُعد النفاق والشرك أعظم من ذلك كله
القلب كلما كان أبعد من الله كانت الآفات إليه أسرع وكلما قرب من الله بعدت عنه الآفات
نقصان عمر العاصي هو ذهاب بركة عمره ومحقها عليه وهذا حق
حقيقة الحياة وهي حياة القلب ولهذا جعل الله سبحانه الكافر ميتا غير حي
العبد إذا أعرض عن الله واشتغل بالمعاصي ضاعت عليه أيام حياته الحقيقية
إذا كنت في نعمة فارعها فإن الذنوب تزيل النعم
الطاعة حصن الله الأعظم من دخله كان من الآمنين من عقوبات الدنيا والآخرة
من أطاع الله انقلبت المخاوف في حقه أمانا ومن عصاه انقلبت مآمنه مخاوف
الظلم والعدوان منافيين للعدل الذي قامت به السماوات والأرض
القتل يتعلق به ثلاثة حقوق :حق لله وحق للمقتول وحق للولي
جعل المرأة سكنا للرجل يسكن قلبه إليها وجعل بينهما خالص الحب وهو المودة المقترنة بالرحمة
أعظم الذنوب عند الله إساءة الظن به
المشرك المقر بصفات الرب خير من المعطل الجاحد لصفات كماله
حرم الله الجنة على أهل الشرك والكبر ولا يدخلها من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر
البدعة أحب إلى إبليس من المعصية لأن المعصية يتاب منها والبدعة لا يتاب منها
الاشتغال بالدعاء من باب التعبد المحض يثيب الله عليه الداعي
إذا رضى الرب تبارك وتعالى فكل خير فى رضاه كما أن كل بلاء ومصيبة في غضبه
من آفات الدعاء أن يستعجل العبد ويستبطئ الإجابة فيستحسر ويدع الدعاء
المعاصي تعمي بصيرة القلب وتطمس نوره وتسد طرق العلم وتحجب مواد الهداية
لو يعلم الملوك وأبناء الملوك ما نحن فيه من النعيم لجالدونا عليه بالسيوف
الجهال اعتمدوا على رحمة الله وعفوه وكرمه وضيعوا أمره ونهيه ونسوا أنه شديد العقاب
الدعاء من أنفع الأدوية وهو عدو البلاء يدفعه ويعالجه ويمنع نزوله ويرفعه أو يخففه إذا نزل
الدعاء سلاح المؤمن
الله لا يقبل الدعاء من قلب غافل لاهٍ
الدعاء من أقوى الأسباب في دفع المكروه وحصول المطلوب
يكفي من الدعاء مع البرِ مثل ما يكفي الطعام من الملح
الجهل داء وأنّ شفاءه السؤال
للسان آفتان عظيمتان: آفة الكلام وآفة السكوت
يظن الجاهل أن السر للقبر ولم يعلم أن السر للاضطرار وصدق اللجأ إلى الله