تغريدات العلماء

من أطاع الله انقلبت المخاوف في حقه أمانا ومن عصاه انقلبت مآمنه مخاوف

إقبالٌ على القرآن في رمضان= أبواب الجنة مزدحمة في رمضان هجر القرآن أثناء العام ومنه شعبان= أبواب الجنة خاوية تشكو الهجران #افتح_مصحفك

نهر العتق لا يزال جاريا كل ليلة! من فاته بالأمس فليدركه اليوم في الحديث: "ولله عتقاء من النار، وذلك كل ليلة" صحيح الجامع رقم: 759 #ليلة_الجمعة #ليلة_القدر #ليلة_٢٦

{وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ} (الحج:11)

الغنى السافل الغني بالعواري المستردة من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث وهذا أضعف الغنى

104 يوم على رمضان ? ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآن ﴾ ولذا فالقرآن في رمضان له مذاق خاص، وتتعلق القلوب فيه بالقرآن أكثر من أي شهر آخر، فالتنافس في تلاوته في الصلوات، والتسابق في الختمات لا تجده في شهر مثل رمضان اللهم بلِّغنا رمضان

ثغر اللسان هو الذي أُهلِكُ منه بني آدم وأكبهم منه على مناخرهم في النار

احذر أن تضنَّ بالقليل على عباد الله، فيأخذ الله منك القليل والكثير

مَن لا يملك مالًا ولا علمًا ولا خبرة للمساهمة في خيرٍ يُفيد المسلمين؛ فعليه أن يساند العاملين للإسلام بدعائه لهم بالتوفيق؛ فهذا مدد روحي لا غنى عنه

محالٌ أن تبصر حقائق الأحداث من غير وحي قال الله عن كتابه: ﴿قد جاءكم بصائرُ من ربكم﴾ ضلال البعض اليوم، وحيرتهم تجاه تفسير الأحداث الجارية سببه: هجر القرآن قراءة وتدبرا

إن لله عبادًا متاعهم مما لا نعرف، كأنهم يأكلون ويشربون في النوم، فحياتهم من وراء حياتنا

(وقالوا: حسبنا الله ونعم الوكيل فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء ) ردِّدها بيقين، واستبشِر بعطاء أكرم الأكرمين: حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل

إن الصلاة فريضة موقوتة، تصل الإنسان برب العالمين، وترده إليه كلما شغلته الحياة،

قال ابن عباس رضي الله عنه: إن للحسنة نورًا في القلب، وضياءً في الوجه، وقوةً في البدن، وزيادةً في الرزق، ومحبةً في قلوب الخلق، وإن للسيئة ظُلمةً في القلب، وسوادًا في الوجه، ووهنًا في البدن، ونقصًا في الرزق، وبُغْضَةً في قلوب الخلق

الأصول التي قدرنا بقاءها كلياتٌ مسترسلةٌ، لا تعلق لها بالغوامض

في المآزق ينكشف لؤم الطباع، وفي الفتن تنكشف أصالة الرأي، وفي الحكم ينكشف زيف الأخلاق

إذا تم الأمر نقص + دوام الحال من المحال = فليتوقع صاحب الشدة فرٓجا وصاحب السعة ضيقا وليترقب المحزون فرحا وصاحب الفرح ترحا هكذا الدنيا!

جعلت أكبر همّي في الحياة: الدعوة إلى أصول الإسلام وكلياته، وجمع الكلمة عليها، مسامحًا في الجزئيات والفرعيات، مُيسِّرًا فيها ما استطعت؛ خشيةً على الأجيال الناشئة أن تَشْرُد عن ساحة هذا الدين، فتتلقفها الأيدي النجسة، فلا تدعها إلا هشيمًا تذروه الرياح!