تغريدات العلماء

الدين يكره أن تداس الفضائل فى سوق المنفعة العاجلة

اندرست رسوم السنة حين مدت البدع أعناقها، فأشكل مرماها على الجمهور، فظهر مصداق الحديث الصحيح

ليس كل ما يقضي به العقل يكون حقاً، ولو كان كل ما يقضي به حقاً؛ لكفى في إصلاح معاش الخلق ومعادهم

لا تُعامِل الناس دقةً بدقةٍ، ونقيرًا بنقيرٍ كن متسامحًا رحم الله عبدًا سمحًا في معاملاته كلها!

علينا أن نهزم اليأس بالأمل، ونملأ الفراغ بالعمل، وننتقل من الانفعال إلى الفعل، ومن الارتجال إلى التخطيط، ومن الغوغائية إلى العلمية، ومن التشاحن إلى التعاون، ومن الاستيراد إلى الأصالة

لا يشكو سوء حظه إلا جاهل أو خامل، ولا يشكو جحود الناس لفضله إلا من كان همُّه ثناء الناس عليه

والقرآن الكريم مشحون بالأدلة التى تقود الناس إلى الله وتعرفهم به

إن الصلاة ركن فى الإسلام لا يعفى مؤمن من أدائها، وهى لقلبه ويقينه كالغذاء لجسمه

بالمرض وبالشيخوخة نعرف فضل الصحة والشباب

30 يوما على رمضان ? قال أبو إسحاق الألبيري: وليس يضرُّك الإقتار شيئا * * * إذا ما أنتَ ربك قد عرفتا اللهم ارزقنا تمام معرفتك في رمضان اللهم بلِّغنا رمضان

أطلتُ النظر إلى وردة في غصنها زاهية عطرة، متأنقة، متأنثة؛ فكدت أقول لها: أنت أيتها المرأة، أنت يا فلانة

حين يخلفك ولد صالح تولد عند موتك، وحين يخلفك ولد سيِّئ تموت ميتتين

الفتنة تحوِّل بعض العمالقة أقزاما، وتحوِّل من ظنهم الناس أقزاما إلى عمالقة

عمرك كله: هو اللحظة التي أنت فيها، فأتقن عملك ما استطعت، فقد لا تواتيك فرصة أخرى للعمل

إن فقيها واحدًا وإن قل أتباعه، وخفت إذا مات أشياعه أفضل من ألوف تتمسح العوام بها تبركا، ويشيع جنائزهم ما لا يحصى

الضالون هم النصارى؛ لأنهم ضلوا في الحجة في عيسى عليه السلام

نستطيع بصفة عامة أن نميز -لا فقط من حيث طبيعة وجوهر ومضمون النص السياسي بل وكذلك من حيث قواعد وخصائص المنهاجية- بين صور أربع في الأدب السياسي كل منها تملك خصائصها ومستوياتها: الفلسفة، الفلسفة السياسية، الفكر السياسي، ثم النداءات الحركية

حياة بعض النساء مع بعض الرجال تكون أحيانًا مثل القتل، أو مثل الجرح، وقد تكون مثل الموت صبرًا على العذاب!

المحنة العظمى مدائح العوام، فكم غرت! كما قال علي رضي الله عنه: ما أبقى خفق النعال وراء الحمقى من عقولهم شيئًا

ثورة القرآن ضد الظلم والفساد والباطل ما تزال قائمة لم تنته معركتها، ولن تنتهي ما دام في الدنيا ظلم وفساد وباطل