تغريدات العلماء

يكفيك من عزِّ الطاعة أنك تسر بها إذا عرفت عنك، ويكفيك من ذل المعصية أنك تخجل منها إذا نسبت إليك

لا يصلح العلم إلا بثلاث: تعهد ما تحفظ، وتعلم ما تجهل، ونشر ما تعلم

لم صوم ٦ من شوال؟ ١ جبر ما نقص من صوم رمضان ٢ شكر نعمة رمضان ٣ الثبات على الطاعة ٤ رجاء حسن الخاتمة ٥ فهم رسالة رمضان وأنه مجرد بداية ٦ الوفاء بالعهد مع الله بعد رمضان ٧ إطالة أمد التغيير ٨ ثواب صيام الدهر ٩ اتباع سنته ﷺ ١٠ المحب الصادق لا يمل وصل حبيبه ضاعف نياتك تزد من حسناتك!

في الحديث: "يصير الناس إلى فسطاطين، فسطاط إيمان لا نفاق فيه، وفسطاط نفاق لا إيمان فيه" فأين تقف، ولمن يميل قلبك: أهل الإيمان أم أهل النفاق؟

قال تعالى: {أَلَا لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ} فإذا كان شأن قوانين الله الكونية: الدقة والتوازن والروعة والإحكام، فكيف تتخلف هذه المعاني في قوانينه الشرعية؟! كيف يُحكِم ويُتقِن في عالم الخلق، ولا يُحكِم ويُتقِن في عالم الأمر؟! تعالى الله عما يقول الجاهلون بمقامه علوًّا كبيرًا!

إن من الناس من يختارهم الله؛ فيكونون قمح هذه الإنسانيّة: ينبتون ويحصدون، يعجنون ويخبزون، ليكونوا غذاء الإنسانيّة

هم درجات عند الله! هذا يحزن لفوات قيام الليل! وهذا يحزن لضياع صلاة الفجر وثالث يحزن لضياع لذة محرمة في ثنايا الإثم والوزر! كل الناس ذو حزن مع الفارق

الناس معادن، خيارهم في الجاه خيارهم في الخمول، وخيارهم في القوة خيارهم في الضعف

الظاهر أن المرء مع تفاقم الغضب يغيب عنه وعيه ويتسلم الشيطان زمامه، وكما تعصف الاضطرابات بمشاعره تطيش لبه، فلا يعى ما يوجه إليه من نصح ولو كان من كلام الله وحكمة الرسول

إن كان تغيير المكروه فى مقدورك فالصبر عليه بلادة، والرضا به حمق

كل علم أو عمل لا يقصد به صاحبه الدنيا فهو خالص لوجه الله تعالى

العقل النير يحل المشكلات، والنفس الصافية تترفع عن السخافات، والخلق الحسن يخفف من آثار العداوات

لكل خائف من عدم الثبات! قال عز وجل: {وَإِلّا تَصْرِفْ عَنّي كَيدَهُنَّ أَصبُ إِلَيهِنَّ وَأَكُن مِنَ الجاهِلينَ} [يوسف: ٣٣] قال القرطبي: "دلَّ هذا على أنّ أحدًا لا يمتنع عن معصية الله إلا بعون الله" الجامع لأحكام القرآن (١٨٥/٩)

إنما يحلو الكلام عن القضاء والقدر وعن سلطان الله المطلق عند مطالعة النتائج لا عند مباشرة الأسباب

#غزة_تستغيث #غزة_تُباد #غزة_تحت_القصف #غزه_تقاوم #غزة_تحت_الركام #طوفان_الأقصى

الوعي الديني السليم، المستمد من محكم القرآن وصحيح السنة، بعيدًا عن الشوائب والبدع؛ هذا الوعي هو الذي تصفو به العقيدة، وتصح العبادة، ويستقيم السلوك، ويستنير العقل، ويشرق القلب، وتتجدد الحياة

كان مِن هدي النبي صلى الله عليه وسلم في العيد؛ إظهار الفرح والسرور، والاجتهاد في إدخال الفرح على نفوس المسلمين، وخاصة الأطفال والنساء