تغريدات العلماء

عالم الدين رجل مشكوف في حياته لا مغطى؛ فهو للهداية لا للتلبيس، وفيه معاني النور لا معاني الظلمة

هؤلاء الحكام من أولاد الأغنياء لا يكون لهم هم إلا أن يرفعوا من شأن أنفسهم

احذر من مصاحبة الأحمق، فيفسد عليك عقلك، وإذا ابتليت بمصاحبته فلا تتعاقل عليه

نريد ألا تكون الفتوى مجرد جواب عابر عن سؤال طارئ؛ بل رسائل تثقيف وتوعية وتوجيه إلى هداية القرآن وعدالة الإسلام، وتحذير من دسائس الكائدين له وتضليل الحاقدين عليه

لا يعظم الشرف إلا بثلاث: بسطة في اليد، ونبل في الخلق، وإشراق في الروح

تحركت صخرات الغار كأن روحا سرٓت فيها حين توسل ثلاثة رجال بأعمالهم الخالصة لوجه الله ليس بالأسباب المادية وحدها تنفك الكربات! راجع أعمالك!

الشهوة مفتاح الشيطان لقلوب المستقيمين

معرفة مصادر التراث السياسي الإسلامي أولى الأبجديات العلمية التي يجب التوجه إليها بالبحث

قال أيأس: كل رجل لا يعرف عيبَ نفسه فهو أحمق! فقيل له: فما عيبك؟ ، قال: كثرة الكلام

وما يدريك ما صنع الدعاء؟ سهام الليل صائبة ولكن لها أمد، وللأمد انقضاء تنطلق الليلة دعوات المضطرين والمكروبين والمظلومين والمحتاجين لتصيب غرضها، بفضل رب العالمين أبشِروا بالإجابة

الإسلام يوصى بالاعتدال فى ارتداء الملابس ويكره للرجل أن يباهى بها أو يختال فيها

شَرَع الإسلام في العيد الترفيه في غير المنكرات، وقال رسول الإسلام: لتعلم يهود أن في ديننا فُسحة، وأني بُعثت بحنيفيةٍ سمحة

الأمور العبادية إما أعمال قلبية وأمور اعتقادية وإما أعمال جوارح من قول أو فعل، وكلا القسمين قد دخل فيه الابتداع

لم يرضهم حكم الله في أموالهم فسلَّط عليهم من يحكم فيها بحكم الشيطان

الأمل قوة دافعة تشرح الصدر للعمل وتخلق دواعي الكفاح، فالأمل إكسير الحياة، ودافع نشاطها، ومخفف ويلاتها، وباعث البهجة والسرور فيها، ومع الأمل فإن الصعب سيهون والبعيد سيدنو!

اجتمع اليوم في الجمعة الأخيرة من رمضان شرف الزمانين: - شرف يوم الجمعة؛ عيد الأسبوع - وشرف العشر الأواخر في رمضان، أفضل ليالي العام لذا، فساعة الإجابة فيها أحرى بالقبول، والدعاء فيها خير عمل نقدِّمه بين يدي ليلة السابع والعشرين من رمضان، لعلها تصادف ليلة القدر

#غزة_تستغيث #غزة_تُباد #غزة_تحت_القصف #غزه_تقاوم #غزة_تحت_الركام #طوفان_الأقصى

لا يخفى على أهل الزمان الذي لم تدرس فيه قواعد الشريعة، وإنما التبست تفاصيلها أنّا غير مكلفين بالتوقي مما لا يتأتى التوقي عنه، ولا يخلو مثل هذا الزمان عن العلم بأن ما يتعذر الصون عنه جداً، وإن كان متصوراً على العسر والمشقة معفو عنه

إن المرء يتجاوب مع معانى الخير والشر الطارئة عليه من الخارج، كما يتجاوب جهاز الاستقبال مع الموجات الطوال أو القصار التى ترسل إليه

حبان لا يجتمعان في وقت واحد: حب الخير، وحب الخداع