Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 178

الحَلاَلُ بَيِّنٌ ، وَالحَرَامُ بَيِّن

مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ

المُتَشَبِّعُ بِمَا لَمْ يُعْطَ كَلاَبِسِ ثَوْبَيْ زُورٍ

الحمو الموت

الحرب خُدعة

الإِيمَانُ يَمَانٍ وَالحِكْمَةُ يَمَانِيَةٌ

العَيْنُ حَقٌّ

يتبع الميت ثلاثة: أهله وماله وعمله، فيرجع اثنان، ويبقى معه واحد، يرجع أهله وماله ويبقى عمله

لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية وإذا استنفرتم فانفروا

إن أقواما خلفنا بالمدينة ما سلكنا شعبا ولا واديا إلا وهم معنا حبسهم العذر

لا يؤمن أحدكم حتى يحبَ لأخيه ما يحب لنفسه

آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا آؤتمن خان

المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا

مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم، مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى

مَن لا يَرحم لا يُرحَم

مَن لا يرحم الناس لا يرحمه الله

المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يُسْلِمه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فَرَّج عن مسلم كُربة فَرَّج الله عنه بها كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر مسلما ستره الله يوم القيامة

لا يؤمنُ أحدكم حتى يحبَ لأخيه ما يحبُ لنفسه

اشفعوا تؤجَروا

الكلمة الطيبة صدقة

إنه ليأتي الرجلُ السمين العظيم يوم القيامة لا يَزِن عند الله جَناحَ بعوضة

الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله

استوصوا بالنساء خيرا

كلكُم راعٍ، وكلكُم مسئول عن رعيته

ما تركتٌ بعدي فتنة هي أضر على الرجال: من النساء

إذا أنفق الرجلُ على أهله نفقة يحتسبها، فهي له صدقة

ما مِن يوم يصبح العبادُ فيه إلا مَلَكان ينزلان، فيقول أحدُهما: اللهم أعطِ مُنفِقا خلفا، ويقول الآخر: اللهم أعطِ مُمسِكا تلفا

والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، قيل: مَن يارسول الله؟ قال: الذي لا يأمنُ جارُه بوائقَه

مَن كان يؤمنُ بالله واليوم الآخر، فليقلْ خيرًا أو ليسكت

كلكم راعٍ، وكلكم مسئولٌ عن رعيته

مَن أحب أن يُبسَط له في رزقه، ويُنسَأ له في أثره، فليصلْ رَحِمه

الرحم معلقة بالعرش تقول: مَن وصلني وصله الله، ومَن قطعني، قطعه الله

إن الله تعالى حرم عليكم عقوق الأمهات، ومنعًا وهات، ووأد البنات، وكرِه لكم قيل وقال، وكثرة السؤال، وإضاعة المال

إنما مثل الجليس الصالح وجليس السوء، كحامل المسك، ونافخ الكير

تُنكَح المرأة لأربع: لمالها، ولحَسَبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تَرِبَت يداك

إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله

يَسروا ولا تُعسروا وبَشروا ولا تُنفروا

ليس الشديد بِالصُّرَعَة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب

إنما أهلك من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد، وايم الله، لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها

كلكم راع، وكلكم مسؤول عن رعيته

ما من عبد يسترعيه الله رعية، يموت يوم يموت وهو غاشٌ لرعيته، إلا حرم الله عليه الجنة

إن شر الرِعاء الحُطَمة

على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية فإذا أُمِرَ بمعصية فلا سمع ولا طاعة

يا عبد الرحمن بن سمرة: لا تسأل الإمارة، فإنك إن أعطِيتها عن غير مسألة أُعِنت عليها، وإن أعطيتها عن مسألة وُكِلت إليها

إنا والله لا نُوَلي هذا العمل أحدا سألَه، أو أحدا حرص عليه

لو تعلمون ما أعلم، لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا

ما من عبد يشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله صِدقا من قلبه إلا حرمه الله على النار

لما خلَقَ الله الخلق، كَتب في كتاب، فهو عنده فوق العرش: إن رحمتي تغلب غضبي

قال الله عز وجل: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه حيث يذكرني

أبشروا وأملوا ما يسركم، فوالله ما الفقر أخشى عليكم ولكني أخشى أن تُبسَط الدنيا عليكم كما بُسِطت على من كان قبلكم، فتنافسوها كما تنافسوها فتهلككم كما أهلكتهم

إن مما أخاف عليكم من بعدي ما يُفتَح عليكم من زهرة الدنيا وزينتها

اللهم لا عيشَ إلا عيش الآخرة

يتبع الميتَ ثلاثة: أهلُه ومالُه وعملُه: فيرجع اثنان ويبقى معه واحد، يرجع أهله وماله ويبقى عمله

انظروا إلى من أسفل منكم ولا تنظروا إلى من هو فوقكم، فهو أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم

قمتُ على باب الجنة، فكان عامة من دخلها المساكين وأصحاب الجِد محبوسون، غير أن أصحاب النار قد أُمِر بهم إلى النار

أصدَق كلمة قالها شاعرٌ كلمة لَبيد: ألا كُل شيء ما خلا الله باطل

اللهم اجعل رزق آلِ محمد قوتا

خيرُكم قرني، ثم الذين يَلونهم، ثم الذين يلونهم، ثم يكون بعدهم قوم يشهدون ولا يُستشهدون، ويخونون ولا يُؤتمنون، وينذرون ولا يُوفون، ويظهر فيهم السِمن

ليس الغِني عن كثرة العَرَض، ولكن الغني غِني النفس

إن هذا المال خضر حُلو، فمن أخذه بسَخاوة نفس بُورك له فيه، ومن أخذه بإشراف نفس لم يُبارك له فيه، وكان كالذي يأكل ولا يشبع، واليد العليا خير من اليد السفلى

اليد العليا خير من اليد السفلى، وابدأ بمن تعول، وخير الصدقة عن ظهر غنى، ومن يَستعفف يُعِفه الله، ومن يَستغن يُغنِه الله

لا تزال المسألة بأحدكم حتى يَلقى الله تعالى وليس في وجهه مُزعة لحم

إذا جاءك من هذا المال شيء، وأنت غير مُشرِف ولا سائل، فخذه فتموله فإن شئت كله، وإن شئت تصدق به، وما لا، فلا تُتبعه نفسك

لأن يَحتطب أحدكم حُزمَة على ظهره، خير له من أن يسأل أحدا، فيعطيه أو يمنعه

لا حَسَدَ إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالا، فسَلطه على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله حكمة، فهو يقضي بها ويُعلمها

اتقوا النار ولو بشِق تمرة

ما من يوم يصبح العباد فيه إلا مَلَكان ينزلان، فيقول أحدهما: اللهم أعط مُنفِقا خلفا، ويقول الآخر: اللهم أعط مُمسِكا تَلَفا

قال الله تعالى: أَنفِق يا ابن آدم يُنفَق عليك

أَنفِقي ولا تُحصي فيُحصي الله عليك، ولا تُوعي فيوعي الله عليك

من تصدق بعَدل تمرة من كَسب طيب، ولا يَقبل الله إلا الطيب، فإن الله يقبلها بيمينه، ثم يُرَبِّيها لصاحبها، كما يربي أحدكم فَلُوَّه حتى تكون مثل الجبل

طعام الاثنين كافي الثلاثة، وطعام الثلاثة كافي الأربعة

الحَياء من الإيمان

الحَياء لا يأتي إلا بخير

آية المنافق ثلاث: إذا حدَّث كذب، وإذا وَعَد أخلف، وإذا اؤتمِن خان

اتقوا النار ولو بِشق تمرة، فمَن لم يجد فبكلمة طيبة

والكلمة الطيبة صدقة

إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المؤمن تكذب، ورؤيا المؤمن جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة

أصدقُكم رؤيا: أصدقُكم حديثا

إن الله لا يُعذب بدَمع العين، ولا بحُزن القلب، ولكن يعذب بهذا أو يرحم، وأشار إلى لسانه

إنما يَرحم الله من عباده الرحماء

أسرعوا بالجنازة، فإن تك صالحة، فخيرٌ تقدمونها إليه، وإن تك سوى ذلك، فشرٌ تضعونه عن رقابكم

اعملوا، فكل مُيَسرٌ لما خُلِق له

كل معروف صدقة

لا يزال أحدكم في صلاة ما دامت الصلاة تحبسه، لا يمنعه أن ينقلب إلى أهله إلا الصلاة

ولو يعلمون ما في العَتمة والصبح لأتَوهما ولو حَبوًا

واتقِ دعوة المظلوم، فإنه ليس بينها وبين الله حِجاب

لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول، ثم لم يجدوا إلا أن يَستهموا عليه لاستهموا

لتُسون صفوفكم، أو ليُخالفن الله بين وجوهكم

أفلا أكون عَبدا شكورا؟!

مَن قام رمضان إيمانا واحتسابا غُفِر له ما تقدم من ذنبه

قال الله عز وجل: كل عمل ابن آدم له إلا الصيام، فإنه لي وأنا أجزي به

للصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرح بفطره، وإذا لقِيَ ربه فرح بصومه

مَن حج فلم يرفُث، ولم يفسق، رجع كيوم ولدته أمه

والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة

ما مِن مَكلوم يُكلَم في سبيل الله إلا جاء يوم القيامة، وكَلْمُهُ يَدْمَى: اللون لون دم والريح ريح مِسك

مثل المجاهد في سبيل الله كمثل الصائم القائم القانت بآيات الله لا يفتر من صيام، ولا صلاة، حتى يرجع المجاهد في سبيل الله

واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف

مَن جهز غازيا في سبيل الله فقد غزا، ومَن خلَف غازيا في أهله بخير فقد غزا

ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا وله ما على الأرض من شيء إلا الشهيد، يتمنى أن يرجع إلى الدنيا، فيُقتَل عشر مرات، لِما يرى من الكرامة

إن إخوانكم قد قُتِلوا، وإنهم قالوا: اللهم بلغ عنا نبينا أنا قد لقِيناك فرضينا عنك ورضيت عنا

الخيل مَعقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة: الأجر، والمَغنم

مَن قاتل لتكون كلمة الله هي العليا، فهو في سبيل الله

لا تتمنوا لقاء العدو، واسألوا الله العافية، فإذا لقيتموهم، فاصبروا

الحَرب خُدعة

الشهداء خمسة: المطعون، والمَبطون، والغريق، وصاحب الهَدم والشهيد في سبيل الله

مَن قُتِل دُون ماله، فهو شهيد

خيرُكم أحسنُكم قضاءً

مَن يُرد الله به خيرًا يُفقهه في الدين

فوالله لأن يَهدي الله بك رجلا واحدًا خيرٌ لك من حُمر النعَم

إن الله لا يَقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يُبق عالِمًا، اتخذ الناس رؤوسا جُهالا فسُئِلوا، فأفتَوا بغير علم، فضلوا وأضلوا

كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم

يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه، ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملإٍ، ذكرته في ملإ خير منهم

تعوذوا بالله من جَهد البلاء، ودَرك الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء

قل: اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرة من عندك، وارحمني، إنك أنت الغفور الرحيم

اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي، وإسرافي في أمري، وما أنت أعلم به مني

اللهم اغفر لي جِدي وهزلي، وخطئي وعَمدي، وكل ذلك عندي

اللهم اغفر لي ما قدمتُ وما أخرت، وما أسررتُ وما أعلنت، وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم، وأنت المؤخر، وأنت على كل شيء قدير

اللهم لك أسلمتُ، وبك آمنتُ، وعليك توكلتُ، وإليك أنَبتُ وبك خاصمتُ، وإليك حاكمتُ، فاغفر لي ما قدمتُ، وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، أنت المقدم، وأنت المؤخر، لا إله إلا أنت

يُستجاب لأحدكم ما لم يَعجَل: يقول قد دعوتُ ربي، فلم يستجب لي

لقد كان فيما قبلكم من الأمم ناس مُحَدَّثُون، فإن يك في أمتي أحد، فإنه عمر

مَن يَضمن لي ما بين لَحْيَيْه وما بين رِجليه أضمن له الجنة

إن العبد لَيتكلم بالكلمة ما يتبين فيها يَزِلُّ بها إلى النار أبعد مما بين المشرق والمغرب

إن دماءكم، وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم كحُرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا، ألا هل بلغت؟

إن الله قد حَرَّم على النار مَن قال: لا إله إلا الله، يَبتغي بذلك وجه الله

لا يدخلُ الجنة نمَّام

الناس معادن: خيارُهم في الجاهلية خيارُهم في الإسلام إذا فَقهوا

تجدون شر الناس ذا الوجهين، الذي يأتي هؤلاء بوجه وهؤلاء بوجه

إن الصدق يَهدي إلى البر وإن البر يَهدي إلى الجنة، وإن الرجل لَيصدق حتى يُكتَب عند الله صِدِّيقا، وإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار، وإن الرجل لَيكذب حتى يُكتب عند الله كذابا

أربع مَن كن فيه، كان منافقا خالصا، ومن كانت فيه خَصلة منهن، كانت فيه خصلة من نفاق حتى يَدَعها: إذا اؤتمِن خان، وإذا حدَّث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجَر

المُتَشَبِّعُ بما لم يُعط كلابس ثَوبي زُور

ألا أنبئكم بأكبر الكبائر؟ قلنا: بلى يا رسول الله، قال: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وكان مُتكِئا فجلس، فقال: ألا وقول الزور، وشهادة الزور

مَن حلف على يمين بملة غير الإسلام كاذبا متعمدا، فهو كما قال، ومن قتل نفسه بشيء، عُذِب به يوم القيامة، وليس على رجل نذرٌ فيما لا يملكه، ولعنُ المؤمن كقتله

لعنَ الله اليهود والنصاري، اتخذوا قبور أنبيائِهم مساجد

سِباب المسلم فُسوق، وقتاله كُفر

المسلم مَن سَلِم المسلمون من لسانه ويده، والمُهاجر مَن هَجر ما نهى الله عنه

لا تباغضوا، ولا تحاسدوا، ولا تدابروا، ولا تقاطعوا، وكونوا عباد الله إخوانا، ولا يَحِل لمسلم أن يَهجُر أخاه فوق ثلاث

لكل غادِر لِواء يوم القيامة، يُقال: هذه غَدرة فلان

لا يَحِلُّ لمسلم أن يَهجُر أخاه فوق ثلاث ليال: يلتقيان، فيُعرِض هذا ويُعرض هذا، وخيرُهما الذي يبدأ بالسلام

إذا كانوا ثلاثة، فلا يَتناجى اثنان دون الثالث

إذا كنتم ثلاثة، فلا يَتناجى اثنان دون الآخر حتى تختلطوا بالناس، من أجل أن ذلك يُحزِنه

عُذبت امرأة في هِرة حَبستها حتى ماتت، فدخلت فيها النار، لا هي أطعمتها وسَقتها، إذ هي حبستها، ولا هي تركتها تأكل من خَشاش الأرض

مُطل الغَني ظُلم، وإذا أُتبِع أحدكم على مَليء فليتبع

الذي يعود في هِبته كالكلب يَرجع في قِيئه

اجتنبوا السبع المُوبِقات، قالوا: يا رسول الله وما هن؟ قال: الشرك بالله، والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم والتولي يوم الزحف، وقذف المُحصنات المؤمنات الغافِلات

مَن سَمَّع سَمَّع الله به، ومن يُرائي يرائي الله به

كُتِب على ابن آدم نصيبه من الزنا مُدرك ذلك لا محالة: العينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الاستماع، واللسان زناه الكلام، واليد زناها البطش، والرِجل زناها الخطا، والقلب يهوى ويتمنى، ويُصدق ذلك الفَرج أو يكذبه

لا يَخلون أحدكم بامرأة إلا مع ذي محرم

إن هذه النار عدو لكم، فإذا نمتم فأطفئوها

ليس منا من ضرب الخدود، وشق الجيوب، ودعا بدعوى الجاهلية

لا عدوَى ولا طيرة ويعجبنى الفأل، قالوا: وما الفأل؟ قال: كلمة طيبة

مَن اقتنى كلبا إلا كلب صيد أو ماشية فإنه ينقص من أجره كل يوم قيراطان

مَن أكل ثوما أو بصلا، فليعتزلنا، أو فليعتزل مسجدنا

إن الله تعالى ينهاكم أن تحلفوا بابائكم، فمن كان حالفا، فليحلف بالله، أو ليصمت

مَن حلف على مال امريء مسلم بغير حقه، لقي الله وهو عليه غضبان

إذا حلفتَ على يمين، فرأيت غيرها خيرا منها، فأت الذي هو خير، وكفر عن يمينك

الحَلِف منفقة للسلعة، ممحقة للكسب

قال الله تعالى: أصبح من عبادي مؤمن بي، وكافر، فأما من قال مطرنا بفضل الله ورحمته، فذلك مؤمن بي كافر بالكواكب، وأما من قال: مطرنا بِنَوء كذا وكذا، فذلك كافر بي مؤمن بالكوكب

إذا قال الرجل لأخيه: يا كافر، فقد باء بها أحدهما، فإن كان كما قال وإلا رجعت عليه

مَن دعا رجلا بالكفر، أو قال: عدو الله، وليس كذلك إلا حار عليه

لا يقولن أحدكم خبثت نفسي، ولكن ليقل: لقست نفسي

لا تُسَموا العِنب الكرم، فإن الكرم المسلم

لا تُباشر المرأة المرأة، فتصفها لزوجها كأنه ينظر إليها

لا يقولن أحدكم: اللهم اغفر لي إن شئت، اللهم ارحمني إن شئت، ليعزم المسألة، فإنه لا مُكره له

إذا دعا أحدكم، فليعزم المسألة، ولا يقولن: اللهم إن شئت، فأعطني، فإنه لا مُستكره له

لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه، ولا تأذن في بيته إلا بإذنه

لا يصومن أحدكم يوم الجمعة إلا يوما قبله أو بعده

إنما أهلك الذين قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف، أقاموا عليه الحد، وايم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعتُ يدها

لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تحد على ميت فوق ثلاث إلا على زوج أربعة أشهر وعشرا

لا تتلقوا السلع حتى يُهبط بها إلى الأسواق

إن كان أحدكم مادحا لا محالة، فليقل: أحسَب كذا وكذا إن كان يرى أنه كذلك، وحسيبه الله، ولا يُزكى على الله أحدا

إذا سمعتم الطاعون بأرض، فلا تدخلوها، وإذا وقع بأرض، وأنتم فيها، فلا تخرجوا منها

الذي يشرب في آنية الفضة إنما يجرجر في بطنه نار جهنم

إن الله تعالى يَغار، وغَيرة الله أن يأتي المرء ما حَرم الله عليه

والذي نفسي بيده لا تذهب الدنيا حتى يمر الرجل بالقبر، فيتمرغ عليه، ويقول: ياليتني مكان صاحب هذا القبر، وليس به الدين وما به إلا البلاء

لا تقوم الساعة حتى يُحسر الفرات عن جبل من ذهب يُقتتل عليه، فيُقتل من كل مائة تسعة وتسعون، فيقول كل رجل منهم: لعلي أن أكون أنا أنجو

إذا أنزل الله تعالى بقوم عذابا أصاب العذاب من كان فيهم، ثم بُعثوا على أعمالهم

ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: رجل على فضل ماء بالفلاة يمنعه من ابن السبيل، ورجل بايع رجلا سلعة بعد العصر، فحلف بالله لأخذها بكذا وكذا، فصدقه وهو على غير ذلك، ورجل بايع إماما لا يبايعه إلا لدنيا، فإن أعطاه منها وفى، وإن لم يعطه منها لم يَف