شريك عن إبراهيم بن مهاجر


    1727 وَبِهِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُهَاجِرٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ : كُنَّا جُلُوسًا فِي الْمَسْجِدِ فَجَاءَ قَاصٌّ ، فَجَلَسَ قَرِيبًا مِنِ ابْنِ عُمَرَ فَجَعَلَ يَقُصُّ فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ ابْنُ عُمَرَ لَا تُؤْذِنَا أَوْ قُمْ عَنَّا ، فَأَبَى ، فَأَرْسَلَ إِلَى صَاحِبِ الشُّرَطِ فَبَعَثَ شُرَطِيًّا فَأَقَامَهُ


    1728 حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُهَاجِرٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ قَالَ : إِنِّي لَأَكْرَهُ اللَّحْنَ فِي الْقُرْآنِ


    1729 حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُهَاجِرٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ قَالَ : كَانُوا يَكْرَهُونَ إِذَا حَضَرَتِ الْجُمُعَةُ أَنْ يُسَافِرُوا


    1730 وَبِإِسْنَادِهِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ قَالَ : صَاحِبُ الْجِنَازَةِ أَمِيرٌ وَلَيْسَ بِأَمِيرٍ ، إِذَا صَلَّيْتَ عَلَيْهَا فَلَا تَرْجِعْ حَتَّى تَسْتَأْذِنَهُ


    1731 وَبِإِسْنَادِهِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ ، فِي وَلَدِ الزِّنَا اشْتَرِهَا لِلْخِدْمَةِ ، وَلَا تَشْتَرِهَا لِطَلَبِ وَلَدِهَا


    1732 وَبِإِسْنَادِهِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ : رَأَيْتُ سَعِيدَ بْنَ جُبَيْرٍ ، وَإِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيَّ يَتَكَلَّمَانِ ، وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ قَالَ : قُلْتُ : فَلِمَ ذَاكَ قَالَ : أُرَاهُمَا قَدْ صَلَّيَا قَبْلَ ذَلِكَ ، وَذَلِكَ فِي زَمَنِ الْحَجَّاجِ


    1733 حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُهَاجِرٍ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ : صَلَاةُ الضُّحَى بِدْعَةٌ ، وَنِعْمَ الْبِدْعَةُ هِيَ


    1734 وَبِإِسْنَادِهِ عَنْ مُجَاهِدٍ ، فِي قَوْلِهِ تَعَالَى { وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ } قَالَ : هُوَ الْقُبُلُ الْفَرْجُ قَالَ : وَقَالَ لِي : كَيْفَ تَقْرَءُونَهَا أَنْتُمْ ؟ قَالَ : قُلْتُ : ( مَا أَصْلَحَ لَكُمْ رَبُّكُمْ ) قَالَ : هُوَ وَاللَّهِ ذَاكَ