بات يدعوا

جائنا السعد والمنى

أطرقت حتى ملّني الإطراق

لنا فرحٌ هو العيد

ماذا يزيل الأعادي

ضحكات الزمان

يامطولا بالقيام

فلا تأمن الدنيا

لا مني