إذا قال الرجل لأخيه: يا كافر، فقد باء بها أحدهما، فإن كان كما قال وإلا رجعت عليه

لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا

مَن قُتِل دُون ماله، فهو شهيد

مَن اقتنى كلبا إلا كلب صيد أو ماشية فإنه ينقص من أجره كل يوم قيراطان

مَن اقتطع حق امريء مسلم بيمينه، فقد أوجب الله له النار وحرم عليه الجنة، فقال له رجل: وإن كان شيئا يسيرا يا رسول الله؟ قال: وإن كان قضيبا من أراك

احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز

بادروا بالأعمال سبعا، هل تنتظرون إلا فقرا مُنسيا، أو غِنى مُطغيا، أو مرضا مُفسدا، أو هَرَما مُفندا، أو موتا مُجهزا، أو الدجالَ، فشر غائب يُنتظر، أو الساعةَ والساعةُ أدهى وأمر؟

المُستبان ما قالا، فعلى البادئ مِنهما ما لم يَعتد المظلوم

لا يؤمن أحدكم حتى يحبَ لأخيه ما يحب لنفسه

يأكل أهل الجنة فيها ويشربون، ولا يتغوطون، ولا يمتخطون، ولا يبولون، ولكن طعامهم ذلك جُشاء كرشح المسك يُلهمون التسبيح والتكبير، كما تُلهمون النفَس

حرمة نساء المجاهدين على القاعدين كحرمة أمهاتهم، ما من رجل من القاعدين يخلف رجلا من المجاهدين في أهله، فيخونه فيهم إلا وقف له يوم القيامة، فيأخذ من حسناته ما شاء حتى يرضي

ما تركتٌ بعدي فتنة هي أضر على الرجال: من النساء

العبادة في الهَرْج كهجرة إليَّ

اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الهَمِّ وَالحَزَنِ ، وَالعَجْزِ وَالكَسَلِ ، وَالجُبْنِ وَالبُخْلِ ، وَضَلَعِ الدَّيْنِ ، وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ

اثنتان في الناس هُما بهم كفر: الطعن في النسب، والنِياحة على الميت

هلك المتنطعون

لا يَلِج النار رجل بكى مِن خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع، ولا يجتمع غبارٌ في سبيل الله ودُخَان جهنم

الجنة أقرب إلى أحدكم من شِراك نعله، والنار مثل ذلك

أفضل الجهاد كلمة عدل عند سلطان جائر

من دل على خير فله مثل أجر فاعله