الكبائر: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين، وقتل النفس، واليمين الغموس

أربع مَن كن فيه، كان منافقا خالصا، ومن كانت فيه خَصلة منهن، كانت فيه خصلة من نفاق حتى يَدَعها: إذا اؤتمِن خان، وإذا حدَّث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجَر

لا يؤمنُ أحدكم حتى يحبَ لأخيه ما يحبُ لنفسه

لا يزال يُستجاب للعبد ما لم يدع بإثم، أو قطيعة رحم، ما لم يَستعجل، قيل: يا رسول الله ما الاستعجال؟ قال: يقول: قد دعوتُ، وقد دعوت فلم أر يستجيب لي، فيستحسر عند ذلك، ويَدَعُ الدعاء

إن الله تعالى ينهاكم أن تحلفوا بابائكم، فمن كان حالفا، فليحلف بالله، أو ليصمت

النَّدَمُ تَوْبَةٌ

لكل غادِر لِواء يوم القيامة، يُقال: هذه غَدرة فلان

والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة

لا ينبغي لصِدِّيق أن يكون لَعَّانا

يُغفَر الله للشهيد كل شيئ إلا الدَّيْن

أكثروا ذكر هاذِم اللذات، يعني الموت

اتقوا الظلم، فإن الظلم ظلُمات يوم القيامة، واتقوا الشح، فإن الشح أهلك من كان قبلَكم، حملهم على أن سَفكوا دماءهم واستحلوا محارمهم

الذي يشرب في آنية الفضة إنما يجرجر في بطنه نار جهنم

لا تقولوا: ماشاء الله وشاء فلان، ولكن قولوا: ما شاء الله، ثم شاء فلان

واتقِ دعوة المظلوم، فإنه ليس بينها وبين الله حِجاب

والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا، لذهب الله تعالى بكم، ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون الله تعالى فيغفر لهم

لأَن أقول سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، أحبُ إليَّ مِما طلعت عليه الشمس

إن أقواما خلفنا بالمدينة ما سلكنا شعبا ولا واديا إلا وهم معنا حبسهم العذر

إذا مرض العبد ، أو سافر ، كتب له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحا

وما أُعْطِيَ أحد عطاء خيرا وأوسع من الصبر