Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182

أصناف الناس في المسائل الخلافية

" رجلاً منقاداً سمع قوماً يقولون فقال كما قالوا فهو لا يرعوي ولا يرجع لأنه لم يعتقد الأمر بنظر فيرجع عنه بنظر

ورجلاً تطمح به عزة الرياسة وطاعة الإخوان وحب الشهرة فليس يرد عزته ولا يثني عنانه إلا الذي خلقه إن شاء، لأن في رجوعه إقراره بالغلط واعترافه بالجهل وتأبى عليه الأنفة وفي ذلك أيضاً تشتت جمع وانقطاع نظام واختلاف إخوان عقدتهم له النحلة، والنفوس لا تطيب بذلك إلا من عصمه الله ونجاه

ورجلاً مسترشداً يريد الله بعمله لا تأخذه فيه لومة لائم ولا تدخله من مفارق وحشة ولا تلفته عن الحق أنفة فإلى هذا بالقول قصدنا وإياه أردنا

(ابن قتيبة رحمه الله - الاختلاف في اللفظ ص٢١)

قرب باب دخل منه العبد على الله تعالى هو الإفلاس فلا يرى لنفسه حالاً ولا مقاماً ولا سبباً يتعلق به ولا وسيلة منه يمن بها

الكبائر أربعة منها في القلب وهى : الشرك بالله والإصرار على المعصية والقنوط من رحمة الله والأمن من مكر الله

فأين في الكتاب أو السنة الاجتماع للذكر على صوت واحد جهراً عالياً، وقد قال تعالى: (ادعوا ربكم تضرعاً وخفية إنه لا يحب المعتدين)؟!

‏على الإنسان أن يكون مقصوده نفع الخلق و الإحسان إليهم مطلقــا،  وهذه هي الرّحمة التي بُعث بها محمــد صلّى الله عليه و سلم

صلاح النية وإخلاص الفؤاد لرب العالمين يرتفعان بمنزلة العمل الدنيوى البحت فيجعلانه عبادة متقبلة

السعادة الزوجية لا تتم إلا بأن تفهم زوجتك وتفهمك زوجتك وتتحمَّلها وتتحملك فإن لم تفهمك فافهمها وإن لم تتحمَّلك فتحملها

ولد صالح يدعو لك، ويذكرك الناس به بكل خير، أبقى لك من ولد ينساك ويسيء إليك بما يسيء في الحياة من سلوك

إحساس المرء بنفسه إذا زاد عن حدة يحجبه عن الآخرين ويحصره فى عالم خاص به

قالَ شيخُ الإسلامِ ابنُ تيميةَ
رحمه الله :
( وَمَعْلُومٌ أَنَّ *أَهْلَ الْمَذَاهِبِ* كَالْحَنَفِيَّة ِ وَالْمَالِكِيَّ ةِ وَالشَّافِعِيَّ ةِ وَالْحَنْبَلِيّ َةِ *دِينُهُمْ وَاحِدٌ* ، وَكُلُّ مَنْ *أَطَاعَ* اللَّهَ وَرَسُولَهُ مِنْهُمْ *بِحَسَبِ وُسْعِهِ كَانَ مُؤْمِنًا سَعِيدًا بِاتِّفَاقِ* الْمُسْلِمِينَ!! )

مجموع الفتاوى( ٤٦٢/٢٧)