Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
الإسلام مدعو في الأعوام القادمة لأن يؤدي وظيفة خطيرة لا تقتصر على أن تتمركز حول العقيدة الدينية بمعناها الحرفي، بل سوف تتسع لتصير تعبيراً عن مجموعة من الأخلاقيات الجماعية، التي لا بد وأن تنبع منها حضارة جديدة ومتجددة، أكثر ارتباطاً وأكثر تعبيراً عن خصائص العالم الشرقي
تبويب الفكر السياسي الإسلامي القيم السياسية نظرية الدولة، تفسير ظاهرة السلطة، شروط القائد وخصائص القيادة السياسية، أنواع الحكومات وصور النظم السياسية
المعاصي تخرج العبد من دائرة الإحسان
الصبر ليس شيئًا يذكر، أو شيئًا يجدي، إن لم يكن صبرًا على أذى الحيوانية في أفظع وحشيتها؛ فالروح لا تؤذي الروح، ولكن الحيوان يؤذي الحيوان
من أجلى أصول الشريعة دفع المعتدين بأقصى الإمكان عن الاعتداء، ولو ثارت فئة زائعة عن الرشاد، وآثروا السعي في الأرض بالفساد، ولم يمنعوا قهراً، ولم يدفعوا قسراً، لاستجرأ الظلمة، ولتفاقم الأمر
والغريب أن عوام المسلمين، وأشباه العوام من المتعلمين أطفال في تصورهم للقرآن وفي فهمهم له وفي أخذهم به
الطريق إلى الله متعددة متنوعة جعلها الله كذلك لتنوع الاستعدادات واختلافها رحمة منه وفضلا
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن المطروشى الاثرى العباد آلة، فانظر إلى الذي سلطهم عليك، ولا تنظر إلى فعلهم بك،*تسترح*من الهم والغم
جامع المسائل | لابن تيمية ١٦٨/١ تذكرت قول الله تعالى: (وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ)
الذين يتخذون من اتجاهات أهل الحضارة اليوم مقياساً للصحيح والفاسد، يخطئون؛ فالحضارات القديمة، وحضارة اليوم، كان انهيارها نتيجة اتجاه الجماهير نحو الانحلال أو الفوضى
المرأة التي ترى سعادتها في صيانة شرفها تعرف كيف تربي أولاداً يصونون شرف الأمة والمرأة التي ترى سعادتها في إشباع لذائذها تربي أولاداً أسهل شيء عليهم أن يخونوا شرف الأمة في سبيل إشباع أهوائهم وشتان بين جيل يصون شرف الأمة وجيل يخونه