Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 182
الذنب كلما صغر في عين العبد عظم عند الله
إن الخليفة إنما كانت وظيفته الأساسية هي فقط أن يمكِّن المؤمن من أن يمارس تعامله الديني، ليحقق ذاته الإسلامية ولينطلق إلى آخرته بنفس راضية مطمئنة
تخشع القلوب لبعض الأهواء خشوعًا هو شر من الطغيان والقسوة
شرط التكليف إمكان توصل المكلف إلى درك ما كلف
هذا القرآن حين يقرر المسلم أن يقرأه ب"تجرد" فإنه لا يمكن أن يخرج منه بمثل ما دخل عليه
أقوى ما كان أهل الإسلام في دينهم وأعمالهم ويقينهم وأحوالهم في أول الإسلام، ثم لا يزال ينقص شيئاً فشيئاً إلى أخر الدنيا
قضاء وقدر إحساس المؤمن بأن زمام العالم لن يفلت من يد الله يقذف بمقادير كبيرة من الطمأنينة فى فؤاده
" قال سعيد بن الـمسيب رحمه الله :"
ليس مِن عالم ولا شريف ولا ذي فضل إلا وفيه عيب
ولكن مِن الناس مَن لا ينبغي أن تُذكر عيوبه،
ومَن كان فضله أكثر مِن نقصه ذهب نقصُه لفضله"
التمهيد لابن عبد البر ١١/ ١٦١
لا يَعْتبَنَّ الإنسان على الدنيا وأحكامها، ولكن فليجتهد أن يحكم نفسه
الإنسانية لم تعرف نموذجًا أكثر ديمقراطية من ذلك النموذج الذي تقدمه لنا فترة حكم الخلفاء الراشدين