شريك عن غير واحد

    1995 حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، عَنْ عُمَرَ قَالَ : مَا بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ قِبْلَةٌ


    1996 حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ سُلَيْمَانَ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : لَا بَأْسَ أَنْ يَتَطَاعَمَ ، الصَّائِمُ بِالشَّيْءِ يَعْنِي الْمَرَقَةَ وَنَحْوَهَا


    1997 حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ أَبِي حَمْزَةَ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ : تَجُوزُ شَهَادَةُ الْوَارِثِ فِي نَصِيبِهِ


    1998 حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ أَبِي حَمْزَةَ قَالَ : سَأَلْتُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ كُلِّ ، مُسْكِرٍ ، فَقَالَ : الشَّرْبَةُ أَوِ الْإِنَاءُ الَّذِي يُسْكَرُ مِنْهُ ، فَهُوَ حَرَامٌ


    1999 وَبِإِسْنَادِهِ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ ، عَنْ سَعْدِ بْنِ عُبَيْدَةَ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ ، أَنَّهُ صَلَّى فِي قَمِيصٍ وَاحِدٍ


    2000 حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنِ الزِّبْرِقَانِ ، عَنِ الضَّحَّاكِ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّهُ مَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ بَعْدَمَا خَرَجَ مِنَ الْغَائِطِ


    2001 حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى ، عَنْ عَطَاءٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، فِي يَوْمِ عَاشُورَاءَ قَالَ : صُومُوا قَبْلَهُ وَبَعْدَهُ خَالِفُوا فِيهِ الْيَهُودَ


    2002 حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، أنَا شَرِيكٌ ، عَنْ عَاصِمٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ قَالَ : نَحَرَ ابْنُ مَسْعُودٍ جَزُورًا ، فَقَامَ إِلَى الصَّلَاةِ ، وَعَلَى صَدْرِهِ مِنْ فَرْثِهَا وَدَمِهَا


    2003 قَالَ : فَقَالَ أَبُو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ : مَا أُبَالِي لَوْ نَحَرْتُ جَزُورًا فَتَلَطَّخَتْ بِفَرْثِهَا أَوْ دَمِهَا ، وَأَكَلَتْ مِنْ شَحْمِهَا وَلَحْمِهَا ، ثُمَّ صَلَّيْتُ وَلَمْ أَمَسَّ مَاءً