أبواب ( )

    1. الثالث من الشروط فيه المزارعة والوثائق
    2. ذكر الأحاديث المختلفة في النهي عن كراء الأرض بالثلث والربع، واختلاف ألفاظ الناقلين للخبر
    3. ذكر اختلاف الألفاظ المأثورة في المزارعة
    4. شركة عنان بين ثلاثة " هذا ما اشترك عليه فلان وفلان، وفلان في صحة عقولهم، وجواز أمرهم، اشتركوا شركة عنان لا شركة مفاوضة بينهم في ثلاثين ألف درهم وضحا جيادا، وزن سبعة لكل واحد منهم عشرة آلاف درهم خلطوها جميعا، فصارت هذه الثلاثين ألف درهم في أيديهم
    5. شركة مفاوضة بين أربعة على مذهب من يجيزها " قال الله تبارك وتعالى: {يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود} [المائدة: 1] هذا ما اشترك عليه فلان وفلان وفلان وفلان بينهم شركة مفاوضة في رأس مال جمعوه بينهم من صنف واحد ونقد واحد، وخلطوه وصار في أيديهم ممتزجا لا يعرف بعضه من
    6. باب شركة الأبدان
    7. تفرق الشركاء عن شريكهم " هذا كتاب كتبه فلان وفلان وفلان وفلان بينهم، وأقر كل واحد منهم لكل واحد من أصحابه المسمين معه في هذا الكتاب، بجميع ما فيه في صحة منه وجواز أمر، أنه جرت بيننا معاملات ومتاجرات وأشرية وبيوع وخلطة وشركة في أموال وفي أنواع من
    8. تفرق الزوجين عن مزاوجتهما " قال الله تبارك وتعالى: {ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا إلا أن يخافا ألا يقيما حدود الله، فإن خفتم ألا يقيما حدود الله، فلا جناح عليهما فيما افتدت به} [البقرة: 229] هذا كتاب كتبته فلانة بنت فلان بن فلان في صحة منها وجواز أمر،
    9. الكتابة " قال الله عز وجل: {والذين يبتغون الكتاب مما ملكت أيمانكم} [النور: 33] فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا هذا كتاب كتبه فلان بن فلان في صحة منه وجواز أمر لفتاه النوبي الذي يسمى فلانا وهو يومئذ في ملكه ويده إني كاتبتك على ثلاثة آلاف درهم وضح جياد وزن سبعة منجمة عليك
    10. تدبير " هذا كتاب كتبه فلان بن فلان بن فلان لفتاه الصقلي الخباز الطباخ الذي يسمى فلانا وهو يومئذ في ملكه ويده إني دبرتك لوجه الله عز وجل ورجاء ثوابه فأنت حر بعد موتي لا سبيل لأحد عليك بعد وفاتي إلا سبيل الولاء فإنه لي ولعقبي من بعدي أقر فلان بن فلان بجميع
    11. عتق " هذا كتاب كتبه فلان بن فلان طوعا في صحة منه وجواز أمر وذلك في شهر كذا من سنة كذا لفتاه الرومي الذي يسمى فلانا، وهو يومئذ في ملكه ويده إني أعتقتك تقربا إلى الله عز وجل وابتغاء لجزيل ثوابه عتقا بتا لا مثنوية فيه، ولا رجعة لي عليك فأنت حر لوجه الله
    # اسم الكـتاب
    # اسم الكـتاب
    # اسم الكـتاب
    1859 الثالث من الشروط فيه المزارعة والوثائق
    1860 ذكر الأحاديث المختلفة في النهي عن كراء الأرض بالثلث والربع، واختلاف ألفاظ الناقلين للخبر
    1861 ذكر اختلاف الألفاظ المأثورة في المزارعة
    1862 شركة عنان بين ثلاثة " هذا ما اشترك عليه فلان وفلان، وفلان في صحة عقولهم، وجواز أمرهم، اشتركوا شركة عنان لا شركة مفاوضة بينهم في ثلاثين ألف درهم وضحا جيادا، وزن سبعة لكل واحد منهم عشرة آلاف درهم خلطوها جميعا، فصارت هذه الثلاثين ألف درهم في أيديهم
    1863 شركة مفاوضة بين أربعة على مذهب من يجيزها " قال الله تبارك وتعالى: {يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود} [المائدة: 1] هذا ما اشترك عليه فلان وفلان وفلان وفلان بينهم شركة مفاوضة في رأس مال جمعوه بينهم من صنف واحد ونقد واحد، وخلطوه وصار في أيديهم ممتزجا لا يعرف بعضه من
    1864 باب شركة الأبدان
    1865 تفرق الشركاء عن شريكهم " هذا كتاب كتبه فلان وفلان وفلان وفلان بينهم، وأقر كل واحد منهم لكل واحد من أصحابه المسمين معه في هذا الكتاب، بجميع ما فيه في صحة منه وجواز أمر، أنه جرت بيننا معاملات ومتاجرات وأشرية وبيوع وخلطة وشركة في أموال وفي أنواع من
    1866 تفرق الزوجين عن مزاوجتهما " قال الله تبارك وتعالى: {ولا يحل لكم أن تأخذوا مما آتيتموهن شيئا إلا أن يخافا ألا يقيما حدود الله، فإن خفتم ألا يقيما حدود الله، فلا جناح عليهما فيما افتدت به} [البقرة: 229] هذا كتاب كتبته فلانة بنت فلان بن فلان في صحة منها وجواز أمر،
    1867 الكتابة " قال الله عز وجل: {والذين يبتغون الكتاب مما ملكت أيمانكم} [النور: 33] فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيرا هذا كتاب كتبه فلان بن فلان في صحة منه وجواز أمر لفتاه النوبي الذي يسمى فلانا وهو يومئذ في ملكه ويده إني كاتبتك على ثلاثة آلاف درهم وضح جياد وزن سبعة منجمة عليك
    1868 تدبير " هذا كتاب كتبه فلان بن فلان بن فلان لفتاه الصقلي الخباز الطباخ الذي يسمى فلانا وهو يومئذ في ملكه ويده إني دبرتك لوجه الله عز وجل ورجاء ثوابه فأنت حر بعد موتي لا سبيل لأحد عليك بعد وفاتي إلا سبيل الولاء فإنه لي ولعقبي من بعدي أقر فلان بن فلان بجميع
    1869 عتق " هذا كتاب كتبه فلان بن فلان طوعا في صحة منه وجواز أمر وذلك في شهر كذا من سنة كذا لفتاه الرومي الذي يسمى فلانا، وهو يومئذ في ملكه ويده إني أعتقتك تقربا إلى الله عز وجل وابتغاء لجزيل ثوابه عتقا بتا لا مثنوية فيه، ولا رجعة لي عليك فأنت حر لوجه الله