عنوان الفتوى : خيرها زوجها بين السفر معه إلى بلد كفر أو البقاء

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

خيرها زوجها للذهاب معه للدراسة في بلاد الكفار وأخذ دورة أو الجلوس في البلد المسلم وذهابه لتحصيل منفعة دنيوية كزيادة مرتبه ، فهل تسافر معه أم لا ؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة


الحمد لله
عرضنا هذا السؤال على فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين حفظه الله فأجاب بما يلي :
الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين : أرى أن تذهب معه لأن ذلك أقرب لسلامته من الفتن وهي لا ضرر عليها ما دامت تقوم بالواجب من التستر والحشمة ، وأما ذهابه وحده فيخشى عليه ، وهي أيضا إذا بقيت ليس عندها زوج ستكون في تعاسة .. والله أعلم .

أسئلة متعلقة أخري
لا يوجود محتوي حاليا مرتبط مع هذا المحتوي...