Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/f704007db74beca75b87a603e53b9db7fc676f54_0.file.history.tpl.php on line 73

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/f704007db74beca75b87a603e53b9db7fc676f54_0.file.history.tpl.php on line 73

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/f704007db74beca75b87a603e53b9db7fc676f54_0.file.history.tpl.php on line 73


كان أصلان مسخادوف عضوا بارزا في المفاوضات التي دارت بين القادة الشيشان والمسؤولين الروس تمهيدا لاستقلال الشيشان عن جمهورية روسيا الاتحادية، وذلك في مدينة جروزني خلال صيف عام 1995م، حين وقع عن الجانب الشيشاني اتفاقا مع الروس حول المسائل العسكرية.

وانتهى النزاع الأول في العام 1996م، حيث شارك مسخادوف في المفاوضات التي دارت مع ممثلي الحكومة الفيدرالية الروسية في مدينة نزران في يونيه 1996م، وفي مدينة نوفيي أتاجي خلال الفترة من 28 يونيه، وحتى 4 يوليه 1996م، ثم انتخب أصلان مسخادوف رئيسا للشيشان.


أعلن السوريون الإضراب الشامل في قرى ومدن الجولان؛ وذلك احتجاجا منهم على فرض القانون الإسرائيلي على الجولان السورية المحتلة.

ويرجع هذا القانون إلى تاريخ 14/12/1981م، حيث أقرت الكنيست الإسرائيلية تطبيق القانون الإسرائيلي على الجولان المحتل، واعتبار سكانه مواطنين إسرائيليين، وسمي القانون آنذاك بـ"قانون الجولان"، وقد قوبل هذا القانون بالرفض من قبل الأمم المتحدة، واعتبرته قانونا غير شرعي.


ولد محمد خاتمي في مدينة أردكان في إيران، نشأ خاتمي في كنف أسرة تركمانية متدينة، ودخل مدرسة قم الدينية عام 1961م، بعد إنهائه دراسته الابتدائية، ودرس الفلسفة، وحصل على إجازة البكالوريوس في الفلسفة من جامعة أصفهان، واستكمل دراسته الدينية بعد ذلك في معهد قم، وفي العام 1970م عاد ليدرس العلوم التربوية في جامعة طهران، وعاد بعدها إلى قم لدراسة علم الاجتهاد.

في عهد الشاه كان لخاتمي نشاطات سياسية معارضة، فشارك في نشر البيانات الصادرة عن مؤسس الجمهورية الإيرانية آية الله الخميني، كان عضوا ناشطا في اتحاد الطلبة في الجامعة، كما أنه كان قريبا من محمد منتظري وأحمد الخميني، كما أنه ترأس مركز هامبورج الإسلامي في ألمانيا في المدة التي سبقت انتصار الثورة في إيران عام 1979م.

وتم انتخاب خاتمي ليكون خامس رئيس للجمهورية.


تقدمت وزارة الخارجية الأمريكية بمشروع لتخصيص 100 مليون دولار، وذلك لنقل السفارة الأمريكية في إسرائيل إلى القدس، وذلك بعد موافقة مجلس النواب الأمريكي على الاعتراف بالقدس عاصمة موحدة لإسرائيل، بأغلبية عظمى.


نشأ محمود شاكر في بيت علم؛ فأبوه كان شيخا لعلماء الإسكندرية، وتولى منصب وكيل الأزهر لمدة خمس سنوات (1909م-1913م)، واشتغل بالعمل الوطني، وكان من خطباء ثورة 1919م، وأخوه العلامة أحمد شاكر واحد من كبار محدثي العصر، وله مؤلفات وتحقيقات مشهورة ومتداولة.

انصرف محمود شاكر -وهو أصغر إخوته- إلى التعليم المدني، فالتحق بالمدارس الابتدائية والثانوية، وكان شغوفا بتعلم الإنجليزية والرياضيات، ثم تعلق بدراسة الأدب وقراءة عيونه، وحفظ وهو فتى صغير ديوان المتنبي كاملا، وحضر دروس الأدب التي كان يلقيها الشيخ المرصفي في جامع السلطان برقوق، وقرأ عليه في بيته: الكامل للمبرد، والحماسة لأبي تمام، وبعد حصوله على شهادة البكالوريا (الثانوية العامة) من القسم العلمي سنة 1925م فضل أن يدرس العربية في كلية الآداب.

وفي الجامعة استمع شاكر لمحاضرات طه حسين عن الشعر الجاهلي، وهى التي عرفت بكتاب "في الشعر الجاهلي"، وكم كانت صدمته حين ادعى طه حسين أن الشعر الجاهلي منتحل، وأنه كذب ملفق، وضاعف من شدة هذه الصدمة أن ما سمعه من المحاضر الكبير سبق له أن قرأه بحذافيره في مجلة استشراقية بقلم المستشرق الإنجليزي مرجليوث؛ فترك الجامعة غير آسف عليها وهو في السنة الثانية، ولم تفلح المحاولات التي بذلها أساتذته وأهله في إقناعه بالرجوع، وسافر إلى الحجاز سنة 1928م مهاجرا، وأنشأ هناك مدرسة ابتدائية عمل مديرا لها، حتى استدعاه والده الشيخ، فعاد إلى القاهرة.

وبعد عودته سنة 1929م، انصرف إلى قراءة الأدب ومطالعة دواوين شعراء العربية على اختلاف عصورهم، حتى صارت له ملكة في تذوق الشعر، والتفرقة بين نظمه وأساليبه، وبدأ ينشر بعض قصائده الرومانسية في مجلتي "الفتح" و"الزهراء" لمحب الدين الخطيب، واتصل بأحمد تيمور، وأحمد زكي باشا، والخضر حسين، ومصطفى صادق الرافعي الذي ارتبط بصداقة خاصة معه، ولم يكن شاكر معروفا بين الناس قبل تأليفه كتابه "المتنبي".

وفي ندواته الفكرية في بيته كان يعارض عبد الناصر علانية، ويسخر من رجالات الثورة، ويستنكر ما يحدث للأبرياء في السجون من تعذيب وإيذاء، وكان يفعل ذلك أمام زواره، ومن بينهم من يشغل منصب الوزارة، ونتيجة لذلك لم يسلم شاكر من بطش السلطة، فألقت القبض عليه سنة 1959م، وبقي رهن السجن 9 أشهر، حتى تدخلت شخصيات عربية، فأفرج عنه، وعاد لمواصلة نشاطه في تحقيق كتاب تفسير الطبري الذي بدأ في نشره من قبل، وانتظمت ندوته مرة أخرى، ثم ألقي به في غياهب السجن سنتين وأربعة أشهر من آخر شهر أغسطس سنة 1965م، حتى آخر شهر ديسمبر سنة 1967م.

وفي أخريات عمره نال جائزة الدولة التقديرية في الأدب سنة 1981م، ثم جائزة الملك فيصل في الأدب العربي عام 1984م، وفي أثناء ذلك اختير عضوا في مجمع اللغة العربية بدمشق، ثم بالقاهرة، وتوفي يوم الخميس الموافق 3 من ربيع الآخر 1418ه.


قام التحالف الشمالي المعارض لحركة طالبان بتعيين برهان الدين رباني رئيسا لأفغانستان، وهو ثاني رئيس في كابول بعد سقوط الحكم الشيوعي فيها في إبريل 1992م، وكان قد خرج من كابول في 26 سبتمبر 1996م، على يد حركة طالبان، وظل ينتقل في ولايات الشمال التابعة له.

ويعد رباني أحد أبرز زعماء تحالف المعارضة الشمالي السياسيين، والمعارض لطالبان.

رباني من مواليد 1940م في مدينة فيض آباد مركز ولاية بدخشان، ينتمي إلى قبيلة اليفتليين ذات العرقية الطاجيكية السنية، التحق بـمدرسة أبي حنيفة بكابول، وبعد تخرجه من المدرسة انضم إلى جامعة "كابول" في كلية الشريعة عام 1960م، وتخرج فيها عام 1963م، وعين مدرسا بها في عام 1966م، والتحق بجامعة الأزهر، وحصل منها على درجة الماجستير في الفلسفة الإسلامية، وعاد بها إلى جامعة كابول ليدرس الشريعة الإسلامية، واختارته الجمعية الإسلامية ليكون رئيسا لها عام 1972م، وفي عام 1974م، حاولت الشرطة الأفغانية اعتقاله من داخل الحرم الجامعي، ولكن نجح في الهروب إلى الريف بمساعدة الطلبة.

لم يحظ رباني بآراء الناخبين لقيادة الحركة الإسلامية في الانتخابات التي أجريت خارج أفغانستان عام 1977م، وهو ما أدى إلى انشقاق في الحركة الإسلامية التي انقسمت إلى حزبين: "الحزب الإسلامي" الذي كان يقوده حكمتيار، و"الجمعية الإسلامية" التي كان يقودها رباني.