Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/f704007db74beca75b87a603e53b9db7fc676f54_0.file.history.tpl.php on line 73

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/f704007db74beca75b87a603e53b9db7fc676f54_0.file.history.tpl.php on line 73

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/f704007db74beca75b87a603e53b9db7fc676f54_0.file.history.tpl.php on line 73


سعى الرئيس الأمريكي بيل كلينتون في الأيام الأخيرة من ولايته إلى تقديم مشروع سلام، فدعا الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي لإجراء مباحثات في واشنطن، وتضمن مشروعه ما يلي: - دولة فلسطينية على 94- 96% من الضفة، و100% من القطاع، وأن تعطي إسرائيل من 1-3% من أراضيها المحتلة عام 48 إلى الطرف الفلسطيني.

- 80% من المستوطنين اليهود يقيمون في مجمعات استيطانية.

- المناطق الآهلة بالعرب فلسطينية، والآهلة باليهود إسرائيلية، إلى غير ذلك مما يتعلق باللاجئين، والأمن، وهي مقترحات إسرائيلية في ثوب أمريكي، وانتهت بالفشل.


اندلعت الانتفاضة الثانية في فلسطين، وسميت بانتفاضة الأقصى، بدأت في أعقاب زيارة زعيم المعارضة في ذلك الوقت أرئيل شارون للمسجد الأقصى في 28 سبتمبر 2000م.


انسحبت القوات الإسرائيلية المحتلة من جنوب لبنان، وذلك بعد 18 سنة من احتلالها للأراضي اللبنانية؛ لاكتشافها عدم جدوى الاحتلال من صد الهجمات ضد قواتها.

ويبلغ عدد القرى المحررة التي كانت واقعة تحت الاحتلال الإسرائيلي المباشر 125 قرية، بالإضافة إلى 33 قرية أخرى كانت تحتلها المليشيات العميلة لإسرائيل، أو ما كان يسمى بجيش لبنان الجنوبي.

تتبع القرى المحررة إداريا سبعة أقضية هي: صور، بنت جبيل، مرجعيون، حاصبيا، البقاع الغربي، النبطية، جزين.


ولد حافظ سليمان الأسد في 6 أكتوبر 1930م، في مدينة القرداحة بمحافظة اللاذقية، لأسرة كانت تعمل في فلاحة الأرض، أتم تعليمه الأساسي في مدرسة قريته التي أنشأها الفرنسيون، عندما أدخلوا التعليم إلى القرى النائية، وكان أول من نال تعليما رسميا في عائلته، ثم انتقل إلى مدينة اللاذقية، حيث أتم تعليمه الثانوي في مدرسة جول جمال، ونال شهادة الفرع العلمي، لكنه لم يتمكن من دخول كلية الطب في الجامعة اليسوعية ببيروت، كما كان يتمنى لتردي أوضاعه المادية والاجتماعية؛ لذا التحق بالأكاديمية العسكرية في حمص عام 1952م، ومن ثم التحق بالكلية الجوية؛ ليتخرج فيها برتبة ملازم طيار عام 1955م، ليشارك بعدها ببطولة الألعاب الجوية ويفوز بها.

التحق بحزب البعث عام 1946م عندما شكل رسميا أول فرع له في اللاذقية، كما اهتم بالتنظيمات الطلابية، حيث كان رئيس فرع الاتحاد الوطني للطلبة في محافظة اللاذقية، ثم رئيسا لاتحاد الطلبة في سوريا.

بعد سقوط حكم أديب الشيشكلي، واغتيال العقيد عدنان المالكي، انحسم الصراع الدائر بين الحزب السوري القومي الاجتماعي، وحزب البعث العربي الاشتراكي لصالح البعثيين، مما سمح بزيادة نشاطهم، وحصولهم على امتيازات استفاد منها هو، حيث اختير للذهاب إلى مصر للتدرب على قيادة الطائرات النفاثة، ومن ثم أرسل إلى الاتحاد السوفيتي؛ ليتلقى تدريبا إضافيا على الطيران الليلي بطائرات ميغ 15، وميغ 17، والتي كان قد تزود بها سلاح الجو السوري.

انتقل لدى قيام الوحدة بين سوريا، ومصر مع سرب القتال الليلي التابع لسلاح الجو السوري للخدمة في القاهرة.

لم يتقبل مع عدد من رفاقه قرار قيادة حزب البعث بحل الحزب عام 1958م، استجابة لشروط عبد الناصر لتحقيق الوحدة، فقاموا بتشكيل تنظيم سري عام 1960م، عرف باللجنة العسكرية (هي التي حكمت سوريا فيما بعد).

بعد أن استولى حزب البعث على السلطة في انقلاب 8 مارس 1963م، فيما عرف باسم ثورة الثامن من آذار، أعيد إلى الخدمة من قبل صديقه ورفيقه في اللجنة العسكرية مدير إدارة شؤون الضباط آنذاك المقدم صلاح جديد، ورقي بعدها في عام 1964م من رتبه رائد إلى رتبة لواء دفعة واحدة، وعين قائدا للقوات الجوية والدفاع الجوي، وبدأت اللجنة العسكرية بتعزيز نفوذها، وكانت مهمته توسيع شبكة مؤيدي وأنصار الحزب في القوات المسلحة.

تولى منصب رئاسة مجلس الوزراء، ووزير الدفاع في 21 تشرين الثاني/نوفمبر 1970م، ثم ما لبث أن حصل على صلاحيات رئيس الجمهورية في 22 شباط/فبراير 1971م، ليثبت في 12 آذار/مارس 1971م رئيسا للجمهورية العربية السورية، واستمر في رئاسة سوريا حتى وفاته إثر غيبوبة استمرت يومين، بسبب مرض سرطان الدم الذي كان يعاني منه منذ سنوات، وخلفه في رئاسة الجمهورية ابنه بشار الأسد.


تحد الجمهورية اليمنية المملكة العربية السعودية من الجنوب والجنوب الغربي، وقد وقع البلدان معاهدة الحدود الدولية بمدينة جدة في 12 يونيو 2000م، ويبلغ طول خط الحدود البرية حوالي 1314 كم.

وترتبط المملكة مع اليمن بأربعة منافذ برية هي: الطوال في الغرب، وعلب ومنفذ الخضراء في الوسط، والوديعة في الشرق.


أعلنت الهند أن "جامو وكشمير" إقليما هنديا، وأنه لن يكون هناك أي تفاوض مع باكستان بشأنها، وحذرت باكستان من اللجوء إلى القوة لحل مشكلة كشمير، وذكرت أنه لا يسمح باستخدام القوة حلا للنزاعات وضرورة التواصل من خلال الحوار، وأن الحكومة الباكستانية لا يمكن أن تكون طرفا في المفاوضات بشأن ولاية كشمير التي يسعى سكانها المسلمون إلى إقامة دولة مستقلة عن الهند.


أغلقت الرباط مكتب الارتباط الإسرائيلي في المغرب، والمكتب المغربي في تل أبيب، وذلك بعد قيام انتفاضة الأقصى، واشترط المغرب لإعادة فتح مكتبه التمثيلي "حصول تطور في عملية السلام".


أبو عبد الله محمد بن صالح بن سليمان بن عبد الرحمن بن عثمان (الذي كان معروفا بعثيمين تصغيرا) التميمي، نزح أجداده من الوشم إلى عنيزة، التي ولد فيها الشيخ محمد سنة 1347هـ في السابع والعشرين من شهر رمضان، في بيت علم واستقامة، وكان الشيخ قد رزق ذكاء وهمة عالية، مع إعراض عن الدنيا، يأمر بالمعروف، وينهى عن المنكر، صبورا حازما حريصا على وقته، مع زهد وورع، تتلمذ على يد عدد من العلماء من أبرزهم: الشيخ عبد الرحمن بن سعدي، والشيخ عبد العزيز بن باز، والشيخ محمد الأمين الشنقيطي، وعلى جده الشيخ عبد الرحمن بن سليمان آل دامغ، وغيرهم، وكان قد تصدر للتدريس في جمادى الآخرة 1376هـ، وبقي إلى وفاته يقدم للأمة الإسلامية علما وفقها بأسلوب سهل يفهمه العامة والخاصة، وهذا من ميزات الشيخ رحمه الله، وجمع في تعليمه بين مدرستي الفقهاء والمحدثين، فغدا فقيه عصره، ولا أدل على ذلك من أشرطته السمعية التي شرح فيها العديد من المتون في مختلف الفنون، من الحديث، والنحو، والفقه، والأصول، وأشهرها الشرح الممتع بالإضافة للفتاوى، وكذلك مؤلفاته التي بلغت قرابة المئة وخمسة عشر مؤلفا بين كتاب وكتيب، منها: ((أصول التفسير))، و((الأصول من علم الأصول))، و((حكم تارك الصلاة))، و((رسالة في صفة الصلاة))، و((شرح لمعة الاعتقاد))، و((الشرح الممتع))، و((القواعد المثلى))، و((القول المفيد على كتاب التوحيد))، وغيرها كثير، أثرى بها المكتبة الإسلامية، فجزاه الله خيرا، أما وفاته فكانت في عصر يوم الأربعاء، في الخامس عشر من شوال 1421هـ / العاشر من كانون الثاني 2001م، إثر مرض ألم به في أمعائه، وكان في المستشفى التخصصي بجدة، وصلي عليه في اليوم التالي بعد صلاة العصر في المسجد الحرام، ودفن بمقبرة العدل، بجوار شيخه الإمام ابن باز، الذي توفي قبله بسنة وثمانية أشهر وثمانية عشر يوما.

رحمهما الله رحمة واسعة، وجزاهما عن الإسلام والمسلمين خيرا.


قامت حكومة طالبان بتدمير التماثيل الموجودة في أفغانستان، بموجب فتاوى شرعية، وبناء على قرار من المحكمة العليا، وقد كانت أفغانستان مركزا كبيرا للبوذية قبل الفتح الإسلامي، في القرن الحادي عشر، وتحتفظ بعدد كبير من التماثيل والتحف البوذية، خصوصا تماثيل عملاقة، هي الأكبر في العالم لبوذا، محفورة منذ ألفي عام في صخور "باميان"، في وسط البلاد، وقامت طالبان بتحطيم ثلثي هذه التماثيل، منها تمثالا بوذا البالغ طول أحدهما ثلاثة وخمسين مترا، حيث تم تدمير أجزاء منهما باستخدام الديناميت والمعاول، وتم تدمير الصنم الكبير لبوذا المحفور في الجبل، بواسطة سلاح الآر.

بي.

جي.