Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/f704007db74beca75b87a603e53b9db7fc676f54_0.file.history.tpl.php on line 73
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/f704007db74beca75b87a603e53b9db7fc676f54_0.file.history.tpl.php on line 73
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/f704007db74beca75b87a603e53b9db7fc676f54_0.file.history.tpl.php on line 73
أطلق مسلحون النار على الرئيس مبارك في أديس أبابا عندما كان حاضرا لقمة منظمة المؤتمر الإسلامي، فأصيبت سيارته من جراء الاعتداء، واضطر موكبه إلى التراجع من حيث أتى، ومن جراء الهجوم توترت العلاقات المصرية السودانية، إلى درجة أن هناك مصريين طالبوا مبارك بضرب السودان، حيث أشارت بعض المصادر إلى تورط عدد من العناصر المرتبطة بالجبهة الإسلامية في السودان في هذه المحاولة.
تقع منطقة حلايب وشلاتين على الحدود الرسمية بين مصر والسودان، وتبلغ مساحتها 20 ألف كيلومتر مربع على ساحل البحر الأحمر، وحلايب تقطنها قبائل تمتد بجذورها التاريخية بين الجانبين، كما تتنقل هذه القبائل بسهولة عبر الحدود؛ لأن وجودها كان سابقا على رسم الحدود، وبها نقطة وطريق يربط بينها وبين السويس عبر بئر شلاتين وأبو رماد، وتعد مدينة حلايب البوابة الجنوبية لمصر على ساحل البحر الأحمر، وتتمتع بأهمية إستراتيجية لدى الجانبين المصري والسوداني، وسبق أن أثير نزاع حدودي بين مصر والسودان حول حلايب في يناير عام 1958م، وكانت هذه هي المرة الأولى التي أعلن فيها نزاع على الحدود بين البلدين، وقد تصاعدت الأزمة بين البلدين عام 1995م، بعد محاولة الاغتيال التي تعرض لها الرئيس المصري مبارك، إثر وصوله إلى أديس أبابا لحضور القمة الإفريقية، اتهم فيها عدد من العناصر المرتبطة بالجبهة الإسلامية في السودان، وإثر ذلك قامت القوات المصرية بالاشتباك مع القوة السودانية الموجودة في منطقة حلايب وشلاتين، وطردتهم، واستولت على المنطقة.
اقتحمت القوات الفرنسية عاصمة جمهورية جزر القمر؛ وذلك لإنهاء انقلاب حدث بها، والسيطرة على المنشآت الحيوية، والإفراج عن الرئيس سعيد جوهر المحتجز.
افتتحت دولة قطر مكتب تمثيل لها في غزة، وبعدها قام الزعيم ياسر عرفات بزيارتها والاجتماع مع أمير قطر، في أثناء جولة زار خلالها الإمارات في أواخر ديسمبر 1995م، وشدد على ضرورة طي صفحة حرب الخليج، وتجاوز ما يعكر صفو العلاقات الخليجية الفلسطينية.
بعد احتلال دام 28 عاما انسحبت إسرائيل بقواتها من مدينة "جنين"، وهي أول مدينة في الضفة الغربية ينسحب منها الاحتلال الإسرائلي، وإثر هذا الانسحاب تسلمت السلطات الفلسطينية المدينة وسط احتفالات فلسطينية صاخبة.
تم تفجير مقر البعثة العسكرية الأمريكية في الرياض، عن طريق سيارة مفخخة، مما أدى إلى مصرع وإصابة 66 شخصا، من بينهم 40 أمريكيا، واحتراق 40 سيارة.
تم عقد مؤتمر في الجامعة العربية، وكان الهدف منه بحث قضية سرقة إسرائيل للمياه الفلسطينية.
وأطماع إسرائيل في المياه الفلسطينية ترجع منذ احتلالها للضفة الغربية وقطاع غزة عام 1967م، حيث عملت على استنزاف المياه الفلسطينية فيها، وخاصة بعد أن تمكنت من الوصول إلى أحواض المياه فيها، والسيطرة عليها عبر العديد من الأوامر العسكرية، والتي هدفت إلى ترسيخ احتلالها، والهيمنة على المياه الفلسطينية، وقد قامت إسرائيل موازاة مع ما سبق بالتضييق على السكان الفلسطينين وطردهم من أراضيهم المجاورة لينابيع المياه، ومنع الفلسطينين من حفر الآبار، إلا بعد الحصول على تصريح خاص من الحاكم العسكري الإسرائيلي، وضمن قيود مجحفة مثل: عدم استخدام الآبار بعد الساعة الرابعة مساء، وفي المقابل وفرت جميع الإمكانات المادية والسياسية للمستوطنين، بإقامة المستوطنات الزراعية على أراضي الفلسطينيين بعد مصادرتها، وحفر الآبار فيها بصورة أضرت بالفلسطينيين، مما أدى إلى جفاف 50 بئرا مملوكة للفلسطينيين من 1967م – 1980م، إضافة لتزايد ملوحة العديد من الآبار الأخرى.
تم عقد مؤتمر للمعارضة السودانية في أسمرة، وكان الهدف منه بحث إسقاط نظام البشير، وفي ختام اجتماعات قادة المعارضة السودانية، قرروا العمل على إسقاط نظام البشير، والإجماع على وحدة السودان، ومقاطعة الانتخابات السودانية.
بعد فوز عرفات وإسحق رابين وشمعون بيريز بجائزة نوبل للسلام، لم يلبث عرفات أن انتخب رئيسا فلسطينيا للسلطة الفلسطينية، ومع أنه اتخذ لنفسه لقب الرئيس الفلسطيني، إلا أنه بقي يشار إليه من قبل المحافل الغربية بلقب تشيرمان عرفات (كلمة ليست بدرجة رئيس).
وقع هجوم فدائي عنيف ضد إسرائيل في انفجارين، في القدس وعسقلان، وذلك منذ توقيع السلطة الفلسطينية للحكم الذاتي، وأدى الهجوم إلى مصرع 126 إسرائيليا، وإصابة 80.
عادت مدينة سراييفو عاصمة البوسنة والهرسك مدينة موحدة من جديد، بعد أن استعادها المسلمون الكروات، وذلك بعد أربع سنوات من سيطرة القوات الصربية عليها.
شنت القوات الإسرائيلية بأوامر من رئيس وزرائها الأسبق شيمون بيريز هجوم قانا الأول، وتمت هذه المجزرة في مركز قيادة فيجي التابع ليونيفل في قرية قانا جنوب لبنان، حيث قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بقصف المقر بعد لجوء المدنيين إليه هربا من عملية عناقيد الغضب التي شنتها إسرائيل على لبنان، وأدى قصف المقر إلى مقتل 106 من المدنيين، وإصابة الكثير بجروح، وقد اجتمع أعضاء مجلس الأمن للتصويت على قرار يدين إسرائيل ولكن الولايات المتحدة أجهضت القرار باستخدام حق النقض-الفيتو.
قامت منظمة التحرير الفلسطينية بتعديل الميثاق الوطني الفلسطيني، وألغت منه كل البنود التي لا تعترف بإسرائيل.