ما أعجب سر الحياة! كل شجرة في الربيع جمال هندسي مستقل

أيها البحر! ليس فيك ممالك ولا حدود، وليس عليك سلطان لهذا الإنسان المغرور

في أمراض النساء الحمى التي اسمها الحمى، والحمى التي اسمها الزوج

لو لم يكن في كل دينار قوة جديدة غير التي في مثله لما سُر بالمال أحد، ولا كان له الخطر الذي هو له

الجمال والحب ليسا في شيء إلا في تجميل النفس وإظهارها عاشقة للفرح

المؤمن بالله إذا قوي إيمانه لم يجزع من أمر الله, ولو جر السكين على عنق ابنه

تالله لئن انقطع الوحي، إن في معانيه بقية ما تزال تنزل على بعض القلوب التي تشبه في عظمتها قلوب الأنبياء

الطفل يقلب عينيه في نساء كثيرات، ولكن أمه هي أجملهن وإن كانت شوهاء

خرجتُ أشهد الطبيعة كيف تُصبح كالمعشوق الجميل، لا يقدم لعاشقه إلا أسباب حبه!

بعض أولاد الأمراء يعرفون أنهم أولاد أمراء، فيكونون من التكبر والغرور كأنما رضوا من الله أن يرسلهم إلى هذه الدنيا ولكن بشروط

العقل الروحاني الآتي من الإيمان، لا عمل له إلا أن ينشئ للنفس غريزة متصرفة في كل غرائزها

ان هؤلاء المسلمين هم العقل الذى سيضع فى العالم تمييزه بين الحق والباطل

حينما أبصرت قطرة من الماء تلمع في غصن، فخيل إليّ أن لها عظمة البحر لو صَغُر فعُلّق على ورقة

وأين أخلاق الثياب العصرية في امرأة اليوم, من تلك الأخلاق التي كانت لها من الحجاب؟

خروج المرأة من حجابها خروج من صفاتها، فهو إضعاف لها

يا أسفا علينا نحن الكبار! ما أبعدنا عن سر الخلق بآثام العمر! وما أبعدنا عن سر العالم بهذه الشهوات الكافرة التي لا تؤمن إلا بالمادة!

"‎باشا" :هذه الكلمة هي الاختراع الاجتماعي العظيم في الألفاظ

ومن البلاء على هذا الشرق أنه ما برح يناهض المستعمرين ويواثبهم غافلًا عن معانيهم الاستعمارية التي تناهضه وتواثبه