ما ذئبان جائعان أرسلا في غنم بأفسدَ لها من حِرص المرء على المال والشرف لدينه

اتق الله حيثما كنت

يا ابن آدم: إنك إن تبذل الفضل خير لك، وأن تُمسكه شر لك، ولا تُلام على كَفاف، وابدأ بمَن تعول

مَن صُنِع إليه معروف، فقال لفاعله: جزاك الله خيرا، فقد أبلغ في الثناء

إن الله وملائكته وأهل السموات والأرض حتى النملة في جُحرها وحتى الحوت لَيصلون على معلمي الناس الخير

إن الذي ليس في جوفه شيء من القرآن كالبيت الخَرِب

الصَّوْمُ جُنَّةٌ ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِئُ الخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِئُ المَاءُ النَّارَ

أكملُ المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا، وخياركم خياركم لنسائهم

ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة

لا تزول قدما عبد حتى يُسأل عن عمره فيم أفناه، وعن علمه فيم فعل فيه، وعن ماله من أين اكتسبه، وفيم أنفقه، وعن جسمه فيم أبلاه

الدعاء هو العبادة

إن المسألة كَدٌّ يَكُد بها الرجل وجهه، إلا أن يسأل الرجل سلطانا أو في أمر لابد منه

إذا سألت فاسأل الله

احفظ الله يحفظك

رأس الأمر الإسلام، وعمودُه الصلاة وذروةُ سَنامه الجهاد

إن لكل أمة فتنة، وفتنةُ أمتي المال

اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن

نَضَّر الله امرءا سمع مِنا شيئا، فبلغه كما سمِعه فَرُبَّ مُبَلَّغ أوعى من سامع

مالي وللدنيا؟ ما أنا في الدنيا إلا كراكب استظل تحت شجرة ثم راحَ وتركها

لا يَلِج النار رجل بكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع، ولا يجتمع على عبد غبار في سبيل الله ودخان جهنم