يذهب الصالحون الأول فالأول، وتبقى حُثالة كحثالة الشعير أو التمر، لا يباليهم الله بالة

إن أهل الجنة ليتراءون أهل الغرف من فوقهم كما تتراءون الكوكب الدري الغابر في الأفق من المشرق أو المغرب لتفاضل ما بينهم

لَقاب قوس في الجنة خير مما تطلع عليه الشمس أو تغرب

لعنَ الله اليهود والنصاري، اتخذوا قبور أنبيائِهم مساجد

العَيْنُ حَقٌّ

على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية فإذا أُمِرَ بمعصية فلا سمع ولا طاعة

لا حسدَ إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالا، فسلطه على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله حكمة فهو يقضي بها ويعلمها

لا عدوَى ولا طيرة ويعجبنى الفأل، قالوا: وما الفأل؟ قال: كلمة طيبة

اتقوا النار ولو بشِق تمرة

خيرُكم من تعَلم القرآن وعَلَّمه

المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا

إذا دعا أحدكم، فليعزم المسألة، ولا يقولن: اللهم إن شئت، فأعطني، فإنه لا مُستكره له

ومن يستعفف يعفه الله

إن هذه النار عدو لكم، فإذا نمتم فأطفئوها

تُنكَح المرأة لأربع: لمالها، ولحَسَبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تَرِبَت يداك

إذا كنتم ثلاثة، فلا يَتناجى اثنان دون الآخر حتى تختلطوا بالناس، من أجل أن ذلك يُحزِنه

ما حقُ امريء مسلم له شيء يوصي فيه، يبيت ليلتين إلا ووصيته مكتوبة عنده

ومَن يَتصبر يُصبِره الله

لا يُؤمِنُ أحدُكم، حتى يحبَ لأخيه ما يحب لنفسه

لَتُسوُّن صُفوفكم ، أَو ليُخالِفَن الله بينَ وُجوهكم