فوالله لأن يَهدي الله بك رجلا واحدًا خيرٌ لك من حُمر النعَم

إذا جاءك من هذا المال شيء، وأنت غير مُشرِف ولا سائل، فخذه فتموله فإن شئت كله، وإن شئت تصدق به، وما لا، فلا تُتبعه نفسك

اليد العليا خير من اليد السفلى، وابدأ بمن تعول، وخير الصدقة عن ظهر غنى، ومن يَستعفف يُعِفه الله، ومن يَستغن يُغنِه الله

إذا حلفتَ على يمين، فرأيت غيرها خيرا منها، فأت الذي هو خير، وكفر عن يمينك

اللهم اغفر لي ما قدمتُ وما أخرت، وما أسررتُ وما أعلنت، وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم، وأنت المؤخر، وأنت على كل شيء قدير

إذا أنزل الله تعالى بقوم عذابا أصاب العذاب من كان فيهم، ثم بُعثوا على أعمالهم

كلكم راع، وكلكم مسؤول عن رعيته

طعام الاثنين كافي الثلاثة، وطعام الثلاثة كافي الأربعة

كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم

لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تحد على ميت فوق ثلاث إلا على زوج أربعة أشهر وعشرا

ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا وله ما على الأرض من شيء إلا الشهيد، يتمنى أن يرجع إلى الدنيا، فيُقتَل عشر مرات، لِما يرى من الكرامة

واتقِ دعوة المظلوم، فإنه ليس بينها وبين الله حِجاب

لا يؤمنُ أحدكم حتى يحبَ لأخيه ما يحبُ لنفسه

إنه ليأتي الرجلُ السمين العظيم يوم القيامة لا يَزِن عند الله جَناحَ بعوضة

على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية فإذا أُمِرَ بمعصية فلا سمع ولا طاعة

المُتَشَبِّعُ بما لم يُعط كلابس ثَوبي زُور

إن الله لا يُعذب بدَمع العين، ولا بحُزن القلب، ولكن يعذب بهذا أو يرحم، وأشار إلى لسانه

إن أهل الجنة لَيتراءون الغرف في الجنة كما تتراءون الكوكب في السماء

لا يتمنين أحدُكم الموت لضر أصابه فإن كان لابد فاعلا، فليقل: اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي

إذا حكم الحاكم، فاجتهد، ثم أصاب، فله أجران، وإن حكم واجتهد فأخطأ، فله أجر