ومتى كان الدين بين كل زوج وزوجته فمهما اختلفا فإن كل عقدة لا تجيء إلا ومعها طريقة حلها

يجب على المؤمن صحيح الإيمان أن يعيش فيما يصلح به الناس , لا فيما يصطلح عليه الناس

إنما القلب أساس المؤمن، وإن المؤمن ينبع من قلبه لا من غيره، متى كان هذا القلب خاشعًا لله وللحق

لو كان للموت قطار يقف على محطة فى الدنيا ليحمل الاحباب الى احبابهم ويسافر من وجود الى وجود

استخراج قانون السعادة لتلك الأمم من آداب الإسلام وأعماله

إن السعادة الإنسانية الصحيحة هي في العطاء دون الأخذ

وهل الإسلام إلا هذه الروح السماوية التي لا تهزمها الأرض أبدًا، ولا تذلها أبدًا

ذهب الأموات ذهابهم، ولم يقيموا في الدنيا، ومعنى ذلك أنهم مرُّوا بالدنيا ليس غير

المعركة بيننا وبين الاستعمار معركة نفسية، إن لم يقتل فيها الهزل قتل فيها الواجب

من أجل أنها أنثى قد خُلقت لتلد خُلق لها قلب يحمل الهموم ويلدها ويربيها

العقل الروحاني الآتي من الإيمان، لا عمل له إلا أن ينشئ للنفس غريزة متصرفة في كل غرائزها

و ما الاسلام في جملته إلا هذا المبدأ: مبدأ إنكار الذات و إسلامها طائعة على المنشط و المكره لفروضها و واجباتها

إن أول ما يدل على صحة الأخلاق في أمة كلمة الصدق فيها

المرأة التي لا يحميها الشرف لا يحميها شيء، وكل شريفة تعرف أن لها حياتين إحداهما العفة

إذا وقع التأويل في معاني النكبات أصبحت تعمل عمل الفضائل

الصلاه هي خمس مرات يفرغ فيها القلب مما امتلأ به من الدنيا

الاطمئنان بالإيمان هو قتل الخوف الدنيوي بالتسليم والرضى

النفس إذا لم تخش الموت كانت غريزة الكفاح أول غرائزها تعمل

الجمال والحب ليسا في شيء إلا في تجميل النفس وإظهارها عاشقة للفرح