الأطفال يثيرون السخط بالضجيج والحركة، فيكونون مع الناس على خلاف؛ لأنهم على وفاق مع الطبيعة

يصنع الماء صنعه في الطبيعة؛ فتُخرج تهاويل النبات

لو لم يكن لكل طعام جوع يورده جديدًا على المعدة لما هنأ ولا مرأ

أساس ضمير المرأة في كل عصر هو اليقين بالله، ومعرفة الجميل، وكراهة الظلم

هذه هي الحقيقة! في هذه الأيام الطبيعية التي يجعلها المصيف أيام سرور ونسيان، يشعر كل إنسان أنه يستطيع أن يقول للدنيا كلمة هزل ودعابة

كان العيد في الإسلام هو عيد الفكرة العابدة، فأصبح عيد الفكرة العابثة

شرع رسول الله ﷺ بسنته ليُعلِّم الناس من عمله أن المرأة للرجل نفس لنفس، لا متاع لشاريه

النساء إذا انغمسن في البحر، خُيِّل إليَّ أن الأمواج تتشاحن وتتخاصم على بعضهن

ليس حب المرأة للحلي والثياب والزينة والمال، وطماحها إليها، واستهلاكها في الحرص والاستشراف لها, إلا مظهرًا من حكم البطن وسلطانه

تالله لئن انقطع الوحي، إن في معانيه بقية ما تزال تنزل على بعض القلوب التي تشبه في عظمتها قلوب الأنبياء

واجب الرحمة في قلب المرأة؛ ذلك الواجب الذي يتجه إلى القوي فيكون حبا، ويتجه إلى الضعيف فيكون حنانًا ورقة ذلك الواجب هو اللطف؛ ذلك اللطف هو الذي يثبت أنها امرأة

أزواج النبي ﷺ لم يبتعدن عن الغنى إلا ليبعدن عن حماقة الدنيا التي لا تكون إلا في الغنى

شعر الأطفال البديع: أن الجمال والحب ليسا في شيء إلا في تجميل النفس وإظهارها عاشقة للفرح

تكون المرأة مع رجلها من أجله ومن أجل الأمة معًا؛ فعليها حقان لا حق واحد، أصغرها كبير

ليس العيد للأمة إلا يومًا تعرض فيه جمال نظامها الاجتماعي، فيكون يوم الشعور الواحد في نفوس الجميع

الرجل إذا لم يعشق رأى النساء كلهن سواء، فإذا عشق رأى فيهن نساء غير من عرف، وأصبحن عنده أدلة على صفات الجمال الذي في قلبه

الأطفال يعرفون كُنْهَ الحقيقة، وهي أن العبرة بروح النعمة لا بمقدارها