إذا ضُيعت الأمانة فانتظر الساعة، قيل: كيف إضاعتها؟ قال: إذا وُسد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة

والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة

مُطل الغَني ظُلم، وإذا أُتبِع أحدكم على مَليء فليتبع

تُنكَح المرأة لأربع: لمالها، ولحَسَبها، ولجمالها، ولدينها، فاظفر بذات الدين تَرِبَت يداك

يا ابن آدم: إنك إن تبذل الفضل خير لك، وأن تُمسكه شر لك، ولا تُلام على كَفاف، وابدأ بمَن تعول

إن الله رفيق يحب الرفق، ويعطي على الرفق مالا يعطي على العنف وما لا يعطي على ما سواه

كلكُم راعٍ، وكلكُم مسئول عن رعيته

إن مِن أفرى الفِرَى أن يُرِيَ الرجل عينيه ما لم تريا

الحَياء كله خير

لأَن أقول سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، أحبُ إليَّ مِما طلعت عليه الشمس

ما ذئبان جائعان أرسلا في غنم بأفسدَ لها من حِرص المرء على المال والشرف لدينه

سِباب المسلم فُسوق، وقتاله كُفر

اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي ، وَأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي فِيهَا مَعَاشِي ، وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي ، وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ ، وَاجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ

مَن تَركَ صلاة العَصرِ حَبِط عملهُ

اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك مِنك، لا أُحصي ثناءً عليك أنت كما أثنيت على نفسك

كفى بالمرء كذبًا أن يُحدث بكل ما سمِع

كل الناس يغدو فبائع نفسه فمعتقها أو موبقها

دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مُستجابة، عند رأسه مَلَك موكل كلما دعا لأخيه بخير قال المَلَك الموكل به: آمين، ولك بمثل

لا يَرمي رجل رجلا بالفسوق أو الكفر، إلا ارتدت عليه، إن لم يكن صاحبه كذلك

لا تُباشر المرأة المرأة، فتصفها لزوجها كأنه ينظر إليها