ما مِن يوم يصبح العبادُ فيه إلا مَلَكان ينزلان، فيقول أحدُهما: اللهم أعطِ مُنفِقا خلفا، ويقول الآخر: اللهم أعطِ مُمسِكا تلفا

الإيمان بِضع وستون شُعبة، والحياء شعبة من الإيمان

تعوذوا بالله من جَهد البلاء، ودَرك الشقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء

والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة

يَسروا ولا تُعسروا وبَشروا ولا تُنفروا

إذا أنفق الرجلُ على أهله نفقة يحتسبها، فهي له صدقة

إن الله تعالى قال: من عادى لي وليا، فقد آذنتُه بالحرب، وما تقرب إليَّ عبدي بشيء أحب إلي مما افترضتُ عليه، وما يزال عبدي يتقرب إليَّ بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببتُه، كنتُ سمعَه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يَبطش بها، ورجله التي يمشي بها وإن سألني أعطيته، ولئن استعاذني لأعيذنه

ما نَقَصت صدقة من مال، وما زاد الله عبدًا بعفو إلا عزا، وما تواضع أحد لله إلا رفعه الله عز وجل

ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: رجل على فضل ماء بالفلاة يمنعه من ابن السبيل، ورجل بايع رجلا سلعة بعد العصر، فحلف بالله لأخذها بكذا وكذا، فصدقه وهو على غير ذلك، ورجل بايع إماما لا يبايعه إلا لدنيا، فإن أعطاه منها وفى، وإن لم يعطه منها لم يَف

نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ

اللهم آت نفسي تقواها، وزَكِّها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها

لا يزال أحدكم في صلاة ما دامت الصلاة تحبسه، لا يمنعه أن ينقلب إلى أهله إلا الصلاة

من رأى منكم منكرا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان

الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر

كافلُ اليتيم له أو لغيره، أنا وهو كهاتين في الجنة، وأشار الراوي وهو مالك بن أنس بالسبابة والوسطى

الحَياء كله خير

مُطل الغَني ظُلم، وإذا أُتبِع أحدكم على مَليء فليتبع

آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا آؤتمن خان

مَن قاتلَ لتكُونَ كلمة الله هي العُليا ، فهو في سبيل الله عزَّ وجلَّ

إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا ينزع من شيء إلا شانه