أما المؤمن فهو يختار أقرب الفروض إلى السكينة والرشد، ثم يقدم وهو لا يبالى ما يحدث بعد ذلك، وعلى لسانه هذه الآية: (قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا هو مولانا و على الله فليتوكل المؤمنون)