أرشيف الشعر العربي

متى أردت أيادي راحتيك كَسَت

متى أردت أيادي راحتيك كَسَت

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
متى أردت أيادي راحتيك كَسَت حَيا الغوادي حياَء الغادةِ الرودِ
فكان عيشٌ على السرّاءِ مُطَّرِدٌ يُزري بِهَمٍ عن الاحشاءِ مطرودِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (أبزون العماني) .

وصحراَء رَدَّتها الظِّباءُ حفائراً

جاء الربيعُ وبحرك الفيّاضُ

فهجرنا القنا وَزُرنا القناني

وقومٍ أخَلُّوا بالذمام لمن رَعى

أفي الركب قَلبي أم ترى سَبَقَ الرَّكبا


مشكاة أسفل ١