ما أنتَ بالسّبب الضّعيفِ، وإنّما
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
ما أنتَ بالسّبب الضّعيفِ، وإنّما | نُجْح الأمور بقُـوَّة ِ الأسْبـابِ |
فاليومَ حاجتنا إليكَ وإنما | يدعى الطبيبُ لكثرة ِ الأوصابِ |