أرشيف الشعر العربي

وَأخي مُحافَظَة ٍ طَليقٍ وَجهُهُ

وَأخي مُحافَظَة ٍ طَليقٍ وَجهُهُ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
وَأخي مُحافَظَة ٍ طَليقٍ وَجهُهُ هَشٍ جَرَرتُ له الشِّواءَ بمِسعَرِ
مِن بازِلٍ ضُرِبَت بِأبيضَ بَاتِرٍ بِيَدَي أغرَّ يَجُرُّ فضلَ المِئزَرِ
ثم راحوا عَبقُ المِسكِ بِهمْ يُلحِفون الأرض هُدَّابَ الأزُرْ
ورفَعتُ راحِلَة ً كأنَّ ضُلوعَها من نَصِّ راكِبِها سقائفُ عَرعرِ
حرَجا إِذا هاج السَّرابُ على الصُّوى واستَنَّ في أُفُقِ السَّماءِ الأغبَرِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (علقمة الفحل) .

تراءَت وأستارٌ منَ البَيْتِ دونَها

دافعتُ عَنهُ بِشِعريَ إذْ

وقال في خِلْفِ بني نهشل وبني يربوع أمسَى بَنُو نَهْشَلٍ نَيَّانُ دُونَهمُ

وَدَّ نُفَيْرٌ لِلمَكاوِرِ أنَّهُمْ

ودَوّيَّة ٍ لا يُهتَدى لِفَلاتِها


ساهم - قرآن ٣