أرشيف الشعر العربي

لمنِ الديارُ غشيتها بالفدفدِ؟

لمنِ الديارُ غشيتها بالفدفدِ؟

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
لمنِ الديارُ غشيتها بالفدفدِ؟ كالوحيِ في حجرِ المسيلِ المخلدِ
وإلى سِنانٍ سَيْرُها وَوَسِيجُهَا حتى تُلاقِيَهُ بطَلْقِ الأسْعُدِ
نِعْمَ الفَتى المُرّيّ أنْتَ إذا هُمُ حَضَرُوا لدَى الحَجَراتِ نارَ المُوقدِ
ومفاضة ٍ، كالنهي، تنسجهُ الصبا بَيضَاءَ كَفّتْ فَضْلَها بمُهَنّدِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (زهير بن أبي سلمى) .

رَأتْ رَجُلاً لاقى منَ العيشِ غبطة ً

أبلغْ بني نوفلٍ عنِّي، فقد بلغتْ

بانَ الخَليطُ وَلم يَأوُوا لمَنْ تَرَكُوا

أمِنْ أُمّ أوْفَى دِمْنَة ٌ لمْ تَكَلّمِ ( معلقة )

ولا تكثرُ على ذي الضغنِ عتباً


فهرس موضوعات القرآن