أرشيف الشعر العربي

جزى اللَّهُ خيراً، كلما ذُكِرَ اسمهُ

جزى اللَّهُ خيراً، كلما ذُكِرَ اسمهُ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
جزى اللَّهُ خيراً، كلما ذُكِرَ اسمهُ أبا مالك، إنْ ذلك الحيُّ أصْعَدُوا
وَزَوّدَ خيراً مالكاً، إنّ مالِكاً لهُ رِدّة ٌ فينا، إذا القوم زُهَّدُ
فهل يطربن في إثركم من تركتكم إذا قام يعلوهُ حِلالٌ، فيقعُد
تولى بنو زبان عنا بفضلهم وود شريك لو نسير فنبعد
ليَهنىء شريكاً وطبُه ولِقاحُه وذوو العس بعد نومة المتبرد
وما كان منّا مَسكناً، قد علمتمُ مدافعُ ذي رَضْوَى ، فعَظمٌ، فصَنددُ
ولكنّها، والدّهرُ يومٌ وليلة ٌ بلادٌ بها الأجناءُ، والمتصَيَّد
وقلتُ لأصْحابِ الكنيفِ: تَرَحّلوا فليس لكم في ساحة الدار مقعد

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عروة بن الورد) .

قلتُ لقوْمٍ، في الكنيفِ، ترَوّحوا

أفي ناب منحناها فقيراً

أقِلِّي عَلَيَّ اللِّوْمَ يا ابْنَة َ مُنْذِرِ

أبلِغْ لديكَ عامِراً إن لقِيتَها

أأي الناس آمن بعد بلج


مشكاة أسفل ١