أرشيف الشعر العربي

أيا راكِباً! إمّا عرَضتَ، فبلّغَنْ

أيا راكِباً! إمّا عرَضتَ، فبلّغَنْ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
أيا راكِباً! إمّا عرَضتَ، فبلّغَنْ بني ناشب عني ومن يتنشب
آكلكم مختار دار يحلها وتاركُ هُدْمٍ ليس عنها مُذنَّبُ
وابلغ بني عوذ بن زيد رسالة ً بآية ِ ما إن يَقصِبونيَ يكذِبوا
فإن شِئتمُ عني نَهيتُم سَفيهَكم وقال له ذو حلمكم أين تذهب
وإن شئتمُ حاربتُموني إلى مَدًى فيَجهَدُكم شأوُ الكِظاظِ المغرّبُ
فيلحق بالخيرات من كان أهلها وتعلم عبس رأس من يتصوب

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عروة بن الورد) .

وخِلٍّ، كنتُ عينَ الرُّشدِ منه

دعِيني للغنى أسعى ، فإنّي

دعِيني أُطوّفْ في البلادِ، لعلّني

تحن إلى سلمى بحر بلادها

أعيرتموني أن أمي تريعة


فهرس موضوعات القرآن