أرشيف الشعر العربي

هَلاّ سألْتِ إذا اللّقاحُ تَرَوّحَتْ

هَلاّ سألْتِ إذا اللّقاحُ تَرَوّحَتْ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
هَلاّ سألْتِ إذا اللّقاحُ تَرَوّحَتْ هَرَجَ الرّئَالِ ولَمْ تَبُلّ صِرارَا
إنّا لَنَعْجَلُ بالعَبيطِ لِضَيْفِنَا قَبْلَ العِيَالِ ونَطْلُبُ الأوْتَارَا
ونَعُدّ أيّاماً لَنَا ومَآثِراً قِدْماً نَبُذّ البَدْوَ والأمْصارَا
مِنْهَا خُوَيٌّ والذّهَابُ وبالصّفَا يَوْمٌ تَمَهّدَ مَجْدُ ذاكَ فَسَارَا

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عامر بن الطفيل) .

فإنْ تَنْجُ مِنْها يا ضُبَيْعَ فإنّني

أظُنّ الكُلَيْبَ خانَني أوْ ظَلَمْتُهُ

رَهِبْتُ وما مِنْ رَهبة ِ الموْتِ أجزَعُ

يا لَهَفي على ما ضَلّ سَعْيِي

أنازِلَة ٌ أسماءُ أمْ غَيرُ نازِلَهْ ؟


ساهم - قرآن ١