يا ظبية ً لطفتْ منّي منازِلُها،
مدة
قراءة القصيدة :
دقيقة واحدة
.
يا ظبية ً لطفتْ منّي منازِلُها، | فالقَلبُ مِنهُنّ، وَالأحداقُ والكَبِدُ |
حبّي لكِ، الناسُ طرّاً يشهدون به؛ | وأنتِ شاهدة ٌ إنْ يثنِهِمْ حسدُ |
لَمْ يَعْزُبِ الوَصْلُ فِيما بَينَنا أبَداً، | لَوْ كِنتِ وَاجِدَة ً مِثْلَ الذي أجِدُ |