أبواب ( كتاب قتال أهل البغي )

    1. باب الأئمة من قريش
    2. باب لا يصلح إمامان في عصر واحد
    3. باب كيفية البيعة
    4. باب : كيف يبايع النساء ؟
    5. باب ما جاء في بيعة الصغير
    6. باب الاستخلاف
    7. باب من جعل الأمر شورى بين المستصلحين له
    8. باب ما جاء في تنبيه الإمام على من يراه أهلا للخلافة بعده
    9. باب جواز تولية الإمام من ينوب عنه , وإن لم يكن قرشيا
    10. باب السمع والطاعة للإمام ومن ينوب عنه ما لم يأمر بمعصية
    11. باب الترغيب في لزوم الجماعة والتشديد على من نزع يده من الطاعة
    12. باب الصبر على أذى يصيبه من جهة إمامه , وإنكار المنكر من أموره بقلبه , وترك الخروج عليه
    13. باب إثم الغادر للبر والفاجر
    14. باب ما على السلطان من القيام فيما ولي بالقسط , والنصح للرعية , والرحمة بهم , والشفقة عليهم , والعفو عنهم ما لم يكن حدا
    15. باب فضل الإمام العادل
    16. باب النصيحة لله ولكتابه ورسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم وما على الرعية من إكرام السلطان المقسط
    17. باب ما يكره من ثناء السلطان وإذا خرج قال غير ذلك
    18. باب ما على الرجل من حفظ اللسان عند السلطان وغيره
    19. باب ما على من رفع إلى السلطان ما فيه ضرر على مسلم من غير جناية
    20. باب ما على السلطان من منع الناس عن النميمة , وترك الأخذ بقول النمام
    21. باب ما في الشفاعة والذب عن عرض أخيه المسلم من الأجر
    22. باب ما على السلطان من إكرام وجوه الناس
    23. باب ما جاء في قتال أهل البغي والخوارج
    24. باب الدليل على أن الفئة الباغية منهما لا تخرج بالبغي عن تسمية الإسلام قال الشافعي رحمه الله : سماهم الله تعالى بالمؤمنين , وأمر بالإصلاح بينهم
    25. باب من قال : لا تباعة في الجراح والدماء , وما فات من الأموال في قتال أهل البغي
    26. باب ما جاء في قتال الضرب الأول من أهل الردة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الشافعي رحمه الله : هم قوم كفروا بعد إسلامهم , مثل طليحة ومسيلمة والعنسي وأصحابهم
    27. باب ما جاء في قتال الضرب الثاني من أهل الردة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الشافعي رحمه الله : وهم قوم تمسكوا بالإسلام , ومنعوا الصدقات , واحتج في ذلك بقصة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
    28. باب لا يبدأ الخوارج بالقتال حتى يسألوا ما نقموا , ثم يؤمروا بالعود , ثم يؤذنوا بالحرب
    29. باب أهل البغي إذا فاءوا لم يتبع مدبرهم , ولم يقتل أسيرهم , ولم يجهز على جريحهم , ولم يستمتع بشيء من أموالهم
    30. باب الرجل يقتل واحدا من المسلمين على التأويل , أو جماعة غير ممتنعين يقتلون واحدا كان عليهم القصاص قال الشافعي رحمه الله : قال الله تعالى : ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا , وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فيما يحل دم المسلم , وقتل نفس بغير نفس . وروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : من اعتبط مسلما بغير قتل فهو قود يده
    31. باب من قال في المرتدين يقتلون مسلما في القتال وهم ممتنعون , ثم تابوا لم يتبعوا بدم قال الشافعي رحمه الله : قد قتل طليحة عكاشة بن محصن وثابت بن أقرم , ثم أسلم فلم يضمن عقلا ولا قودا
    32. باب من قال : يتبعون بالدم
    33. باب القوم يظهرون رأي الخوارج لم يحل به قتالهم قال الشافعي رحمه الله : بلغنا أن عليا رضي الله عنه , بينما هو يخطب إذ سمع تحكيما من ناحية المسجد : لا حكم إلا لله ، فقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : لا حكم إلا لله , كلمة حق أريد بها باطل , لكم علينا ثلاث : لا نمنعكم مساجد الله أن تذكروا فيها اسم الله , ولا نمنعكم الفيء ما كانت أيديكم مع أيدينا , ولا نبدؤكم بقتال
    34. باب الخوارج يعتزلون جماعة الناس , ويقتلون واليهم من جهة الإمام العادل قبل أن ينصبوا إماما , ويعتقدوا ويظهروا حكما مخالفا لحكمه , كان في ذلك عليهم القصاص
    35. باب أهل البغي إذا غلبوا على بلد , وأخذوا صدقات أهلها , وأقاموا عليهم الحدود , لم تعد عليهم
    36. باب المقتول من أهل البغي يغسل ويصلي عليه
    37. باب المقتول من أهل العدل بسيف أهل البغي في المعترك شهيد لا يغسل ولا يصلى عليه في أحد القولين
    38. باب ما يكره لأهل العدل من أن يعمد قتل ذي رحمة من أهل البغي استدلالا بما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم كف أبا حذيفة بن عتبة عن قتل أبيه , وأبا بكر رضي الله عنه عن قتل ابنه *
    39. باب العادل يقتل الباغي , أو الباغي يقتل العادل وهو وارثه لم يرثه , ويرثه غير القاتل من ورثته
    40. باب من أريد ماله أو أهله أو دمه أو دينه فقاتل فقتل فهو شهيد
    41. باب الخلاف في قتال أهل البغي احتج الشافعي رحمة الله عليه في القديم بالآية : وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما , فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله , فأذن تبارك اسمه بقتال الفئة الباغية إذا أبت أن تفيء , قال : ورغب رسول الله صلى الله عليه وسلم في قتال أهل البغي , وساق الأحاديث التي ذكرناها في أول هذا الكتاب , ونحن نسوقها ههنا بأسانيد أخر
    42. باب النهي عن القتال في الفرقة ومن ترك قتال الفئة الباغية خوفا من أن يكون قتالا في الفرقة
    # اسم الكـتاب
    # اسم الكـتاب
    # اسم الكـتاب
    1 باب الأئمة من قريش
    2 باب لا يصلح إمامان في عصر واحد
    3 باب كيفية البيعة
    4 باب : كيف يبايع النساء ؟
    5 باب ما جاء في بيعة الصغير
    6 باب الاستخلاف
    7 باب من جعل الأمر شورى بين المستصلحين له
    8 باب ما جاء في تنبيه الإمام على من يراه أهلا للخلافة بعده
    9 باب جواز تولية الإمام من ينوب عنه , وإن لم يكن قرشيا
    10 باب السمع والطاعة للإمام ومن ينوب عنه ما لم يأمر بمعصية
    11 باب الترغيب في لزوم الجماعة والتشديد على من نزع يده من الطاعة
    12 باب الصبر على أذى يصيبه من جهة إمامه , وإنكار المنكر من أموره بقلبه , وترك الخروج عليه
    13 باب إثم الغادر للبر والفاجر
    14 باب ما على السلطان من القيام فيما ولي بالقسط , والنصح للرعية , والرحمة بهم , والشفقة عليهم , والعفو عنهم ما لم يكن حدا
    15 باب فضل الإمام العادل
    16 باب النصيحة لله ولكتابه ورسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم وما على الرعية من إكرام السلطان المقسط
    17 باب ما يكره من ثناء السلطان وإذا خرج قال غير ذلك
    18 باب ما على الرجل من حفظ اللسان عند السلطان وغيره
    19 باب ما على من رفع إلى السلطان ما فيه ضرر على مسلم من غير جناية
    20 باب ما على السلطان من منع الناس عن النميمة , وترك الأخذ بقول النمام
    21 باب ما في الشفاعة والذب عن عرض أخيه المسلم من الأجر
    22 باب ما على السلطان من إكرام وجوه الناس
    23 باب ما جاء في قتال أهل البغي والخوارج
    24 باب الدليل على أن الفئة الباغية منهما لا تخرج بالبغي عن تسمية الإسلام قال الشافعي رحمه الله : سماهم الله تعالى بالمؤمنين , وأمر بالإصلاح بينهم
    25 باب من قال : لا تباعة في الجراح والدماء , وما فات من الأموال في قتال أهل البغي
    26 باب ما جاء في قتال الضرب الأول من أهل الردة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الشافعي رحمه الله : هم قوم كفروا بعد إسلامهم , مثل طليحة ومسيلمة والعنسي وأصحابهم
    27 باب ما جاء في قتال الضرب الثاني من أهل الردة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الشافعي رحمه الله : وهم قوم تمسكوا بالإسلام , ومنعوا الصدقات , واحتج في ذلك بقصة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
    28 باب لا يبدأ الخوارج بالقتال حتى يسألوا ما نقموا , ثم يؤمروا بالعود , ثم يؤذنوا بالحرب
    29 باب أهل البغي إذا فاءوا لم يتبع مدبرهم , ولم يقتل أسيرهم , ولم يجهز على جريحهم , ولم يستمتع بشيء من أموالهم
    30 باب الرجل يقتل واحدا من المسلمين على التأويل , أو جماعة غير ممتنعين يقتلون واحدا كان عليهم القصاص قال الشافعي رحمه الله : قال الله تعالى : ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا , وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فيما يحل دم المسلم , وقتل نفس بغير نفس . وروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : من اعتبط مسلما بغير قتل فهو قود يده
    31 باب من قال في المرتدين يقتلون مسلما في القتال وهم ممتنعون , ثم تابوا لم يتبعوا بدم قال الشافعي رحمه الله : قد قتل طليحة عكاشة بن محصن وثابت بن أقرم , ثم أسلم فلم يضمن عقلا ولا قودا
    32 باب من قال : يتبعون بالدم
    33 باب القوم يظهرون رأي الخوارج لم يحل به قتالهم قال الشافعي رحمه الله : بلغنا أن عليا رضي الله عنه , بينما هو يخطب إذ سمع تحكيما من ناحية المسجد : لا حكم إلا لله ، فقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : لا حكم إلا لله , كلمة حق أريد بها باطل , لكم علينا ثلاث : لا نمنعكم مساجد الله أن تذكروا فيها اسم الله , ولا نمنعكم الفيء ما كانت أيديكم مع أيدينا , ولا نبدؤكم بقتال
    34 باب الخوارج يعتزلون جماعة الناس , ويقتلون واليهم من جهة الإمام العادل قبل أن ينصبوا إماما , ويعتقدوا ويظهروا حكما مخالفا لحكمه , كان في ذلك عليهم القصاص
    35 باب أهل البغي إذا غلبوا على بلد , وأخذوا صدقات أهلها , وأقاموا عليهم الحدود , لم تعد عليهم
    36 باب المقتول من أهل البغي يغسل ويصلي عليه
    37 باب المقتول من أهل العدل بسيف أهل البغي في المعترك شهيد لا يغسل ولا يصلى عليه في أحد القولين
    38 باب ما يكره لأهل العدل من أن يعمد قتل ذي رحمة من أهل البغي استدلالا بما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم كف أبا حذيفة بن عتبة عن قتل أبيه , وأبا بكر رضي الله عنه عن قتل ابنه *
    39 باب العادل يقتل الباغي , أو الباغي يقتل العادل وهو وارثه لم يرثه , ويرثه غير القاتل من ورثته
    40 باب من أريد ماله أو أهله أو دمه أو دينه فقاتل فقتل فهو شهيد
    41 باب الخلاف في قتال أهل البغي احتج الشافعي رحمة الله عليه في القديم بالآية : وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما , فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله , فأذن تبارك اسمه بقتال الفئة الباغية إذا أبت أن تفيء , قال : ورغب رسول الله صلى الله عليه وسلم في قتال أهل البغي , وساق الأحاديث التي ذكرناها في أول هذا الكتاب , ونحن نسوقها ههنا بأسانيد أخر
    42 باب النهي عن القتال في الفرقة ومن ترك قتال الفئة الباغية خوفا من أن يكون قتالا في الفرقة