القرآن
المصحف الجامع
صور آيات القرآن
موسوعة القراءات العشر
الجذور والمتشابهات
فهرس موضوعات القرآن
الحديث
الحديث الشريف
رواة الحديث
الفتاوى
الاستشارات
الصوتيات
خطب ومحاضرات
كتب مسموعة
قنوات Soundcloud
اناشيد
المرئيات
التاريخ
المكتبة
المقالات
المكتبة الشاملة
ببليوغرافيا الكتب العربية
ببليوغرافيا الكتب الإنجليزية
جوامع الكلم
اقتباسات ومقولات موثقة
المعاجم والموسوعات
الشعر
الأعلام
سير وتراجم الأعلام
كُتّاب ومؤلفو الكتب الإسلامية
مقالات عن أعلام المسلمين
عن الموقع
عن الموقع
تواصل معنا
شارك
شارك
0
مختارات من الكتب (الكتب الستة+الموطأ+المسند+ابن خزيمة+معاجم الطبراني)
كل الكتب (٢٤٦ كتابا)
صحيح البخاري
صحيح مسلم
سنن أبي داوود
جامع الترمذي
السنن الصغرى للنسائي
سنن ابن ماجة
موطأ مالك
مسند أحمد ابن حنبل
المعجم الكبير للطبراني
المعجم الأوسط للطبراني
المعجم الصغير للطبراني
مسند البزار
صحيح ابن حبان
صحيح ابن خزيمة
المستدرك على الصحيحين
مسند الحميدي
سنن الدارمي
=============
التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير
الجزء الأول من أمالي أبي إسحاق
المقاصد الحسنة في بيان كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة
المنتقى من مسند المقلين لدعلج السجزي
أحاديث أيوب السختياني
أحاديث إسماعيل بن جعفر
أخبار أصبهان لأبي نعيم الأصبهاني
أخبار مكة للأزرقي
أخبار مكة للفاكهي
أمالي الباغندي
أمالي المحاملي
أمثال الحديث لأبي الشيخ الأصبهاني
إكرام الضيف لإبراهيم الحربي
اختلاف الحديث للشافعي
اعتلال القلوب للخرائطي
الآثار لأبي يوسف القاضي
الآثار لمحمد بن الحسن الشيباني
الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم
الأدب المفرد للبخاري
الأدب لابن أبي شيبة
الأربعون الصغرى للبيهقي
الأربعون حديثاً للآجري
الأربعون على مذهب المتحققين من الصوفية لأبي نعيم الأصبهاني
الأربعون في شيوخ الصوفية للماليني
الأربعون للطوسي
الأربعون للنسوي
الأربعين النووية
الأمالي في آثار الصحابة
الأمالي و القراءة
الأمثال للرامهرمزي
الأوائل لابن أبي عاصم
الأوائل للطبراني
الأوسط لابن المنذر
الأولياء لابن أبي الدنيا
الأوهام التي في مدخل الحاكم للأزدي
الإخوان لابن أبي الدنيا
الإرشاد في معرفة علماء الحديث للخليلي
الإشراف في منازل الأشراف لابن أبي الدنيا
الاعتبار و أعقاب السرور لابن أبي الدنيا
البدع لابن وضاح
البر والصلة للحسين بن حرب
البيتوتة لمحمد بن إسحاق
الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين
التواضع و الخمول لابن أبي الدنيا
التوبة لابن أبي الدنيا
التوكل على الله لابن أبي الدنيا
الجامع في الخاتم للبيهقي
الجامع في بيان العلم و فضله لابن عبد البر
الجامع لأخلاق الراوي و آداب السامع
الجامع لعبد الله بن وهب
الجامع لمعمّر بن راشد
الجزء العاشر من مسند عمر بن الخطاب ليعقوب بن شيبة
الجعديات لأبي القاسم البغوي
الجوع لابن أبي الدنيا
الحلم لابن أبي الدنيا
الذرية الطاهرة للدولابي
الرحلة في طلب الحديث للخطيب البغدادي
الرقة و البكاء لابن أبي الدنيا
الزهد لأبي حاتم الرازي
الزهد لأبي داود
الزهد لأحمد بن حنبل
الزهد لأسد بن موسى
الزهد لابن أبي الدنيا
الزهد لابن أبي عاصم
الزهد للمعافى بن عمران الموصلي
الزهد لهناد بن السري
الزهد لوكيع بن الجراح
الزهد و الرقائق لابن المبارك
السنة لعبد الله بن أحمد
السنة ومكانتها للسباعي
السنن الصغير للبيهقي
السنن الكبرى للنسائي
السنن الكبير للبيهقي
السنن المأثورة للشافعي
السير لأبي إسحاق الفزاري
الشريعة للآجري
الشكر لابن أبي الدنيا
الشمائل المحمدية للترمذي
الصبر و الثواب عليه لابن أبي الدنيا
الصمت لابن أبي الدنيا
الضعفاء للعقيلي
الطبقات الكبير لابن سعد
الطبقات الكبير لابن سعد
العقل و فضله لابن أبي الدنيا
العلل الكبير للترمذي
العلم لزهير بن حرب
العمر و الشيب لابن أبي الدنيا
الفرج بعد الشدة لابن أبي الدنيا
الفوائد للفريابي
القدر لعبد الله بن وهب
القدر للفريابي
القضاء والقدر للبيهقي
الكرم والجود للبرجلاني
الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي
الكنى والأسماء للدولابي
المتمنّين لابن أبي الدنيا
المحتضرين لابن أبي الدنيا
المحدث الفاصل بين الراوي والواعي للرامهرمزي
المخزون في علم الحديث
المرض و الكفارات لابن أبي الدنيا
المسند للشاشي
المطالب العالية للحافظ بن حجر
المفاريد لأبي يعلى الموصلي
المنامات لابن أبي الدنيا
المنتخب من مسند عبد بن حميد
المنتقى لابن جارود
المنتقى من كتاب الطبقات لأبي عروبة الحراني
المُذكَّر و التِّذكير لابن أبي عاصم
النفقة على العيال لابن أبي الدنيا
الهم و الحزن لابن أبي الدنيا
الهواتف لابن أبي الدنيا
الوجل و التوثق بالعمل لابن أبي الدنيا
الورع لابن أبي الدنيا
اليقين لابن أبي الدنيا
بغية الباحث عن زوائد مسند الحارث
بلوغ المرام
بيان خطأ من أخطأ على الشافعي للبيهقي
تاريخ المدينة لابن شبة
تاريخ داريا لعبد الجبار الخولاني
تذكرة الحفاظ لابن القيسراني
تركة النبي
تهذيب الآثار للطبري
جزء أبي الجهم الباهلي
جزء أبي عروبة الحراني برواية الأنطاكي
جزء أبي عروبة الحراني برواية الحاكم
جزء أحمد بن عاصم الثقفي
جزء أشيب
جزء ابن جريج
جزء البغوي
جزء الحسن بن عرفة
جزء القاضي الأشناني
جزء المؤمل
جزء حديث سفيان بن عيينة
جزء حنبل بن إسحاق
جزء علي بن محمد الحميري
جزء فيه مجلس من فوائد الليث بن سعد
جزء فيه مجلسان للنسائي
جزء قراءات النبي لحفص بن عمر
جزء محمد بن عاصم الثقفي
جزء من حديث لوين
جزء يحيى بن معين
حديث أبي محمد الفاكهي
حديث محمد بن عبدالله الأنصاري
حديث نضر الله امرأ لابن حكيم المديني
حديث هشام بن عمار
حسن الظن بالله لابن أبي الدنيا
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء
دلائل النبوة لأبي نعيم الأصبهاني
دلائل النبوة للفريابي
ذكر من اسمه شعبة لأبي نعيم الأصبهاني
ذم الغيبة و النميمة لابن أبي الدنيا
رياض الصالحين
رياضة الأبدان لأبي نعيم الأصبهاني
سباعيات أبي المعالي الفراوي
سنن الدارقطني
سنن الدارمي
سنن سعيد بن منصور
شرح أصول اعتقاد أهل السنة و الجماعة للالكائي
شرح معاني الآثار للطحاوي
شرف أصحاب الحديث للخطيب البغدادي
شعار أصحاب الحديث لأبي أحمد الحاكم
صحيفة همام بن منبه
صريح السنة للطبري
صفة الصفوة
طبقات المحدثين بأصبهان لأبي الشيخ الأصبهاني
عمدة الأحكام من كلام خير الأنام
عوالي الحارث بن أبي أسامة
غرائب مالك بن أنس لابن المظفر
غريب الحديث لإبراهيم الحربي
فضائل الصحابة لابن حنبل
فضائل المدينة للجندي
فضيلة الشكر لله على نعمته للخرائطي
فوائد حديث أبي عمير لابن القاص
فوائد محمد بن مخلد
قرى الضيف لابن أبي الدنيا
قصر الأمل لابن أبي الدنيا
قضاء الحوائج لابن أبي الدنيا
كتاب الإمامة والرد على الرافضة للأصبهاني
كرامات الأولياء للالكائي
كلام الليالي و الأيام لابن أبي الدنيا
ما رواه الأكابر عن مالك لمحمد بن مخلد
مجابو الدعوة لابن أبي الدنيا
محاسبة النفس لابن أبي الدنيا
مداراة الناس لابن أبي الدنيا
مراسيل أبي داود
مساؤئ الأخلاق للخرائطي
مسانيد فراس المكتب
مستخرج أبي عوانة
مسند أبي بكر الصديق
مسند أبي حنيفة برواية أبي نعيم
مسند أبي يعلى الموصلي
مسند أسامة بن زيد
مسند إسحاق بن راهويه
مسند ابن أبي أوفى
مسند ابن أبي شيبة
مسند الروياني
مسند الشافعي
مسند الطيالسي
مسند بلال بن رباح
مسند سعد بن أبي وقاص
مسند عائشة
مسند عبد الرحمن بن عوف للبرتي
مسند عبد الله بن عمر للطرسوسي
مسند عبدالله بن المبارك
مسند عمر بن عبد العزيز
مشيخة ابن طهمان
مصطلح الحديث
مصنّف بن أبي شيبة
مصنّف عبد الرزاق
معجم أبي يعلى الموصلي
معجم أسامي شيوخ أبي بكر الإسماعيلي
معجم ابن الأعرابي
معجم ابن المقرئ
معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني
معرفة علوم الحديث للحاكم
مكارم الأخلاق للخرائطي
مكارم الاخلاق لابن أبي الدنيا
من عاش بعد الموت لابن أبي الدنيا
من وافقت كنيته كنية زوجه لابن حيوية
مُشكِل الآثار للطحاوي
نسخة أبي مسهر و غيره
نسخة وكيع عن الأعمش
نصب الراية
نَاسِخُ الْحَدِيثِ وَمَنْسُوخُهُ لِابْنِ شَاهِينَ
ابـحــث
رئيسية الموقع
بوابة الحديث
السنن الكبير للبيهقي
كتاب قتال أهل البغي
أبواب ( كتاب قتال أهل البغي )
باب الأئمة من قريش
باب لا يصلح إمامان في عصر واحد
باب كيفية البيعة
باب : كيف يبايع النساء ؟
باب ما جاء في بيعة الصغير
باب الاستخلاف
باب من جعل الأمر شورى بين المستصلحين له
باب ما جاء في تنبيه الإمام على من يراه أهلا للخلافة بعده
باب جواز تولية الإمام من ينوب عنه , وإن لم يكن قرشيا
باب السمع والطاعة للإمام ومن ينوب عنه ما لم يأمر بمعصية
باب الترغيب في لزوم الجماعة والتشديد على من نزع يده من الطاعة
باب الصبر على أذى يصيبه من جهة إمامه , وإنكار المنكر من أموره بقلبه , وترك الخروج عليه
باب إثم الغادر للبر والفاجر
باب ما على السلطان من القيام فيما ولي بالقسط , والنصح للرعية , والرحمة بهم , والشفقة عليهم , والعفو عنهم ما لم يكن حدا
باب فضل الإمام العادل
باب النصيحة لله ولكتابه ورسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم وما على الرعية من إكرام السلطان المقسط
باب ما يكره من ثناء السلطان وإذا خرج قال غير ذلك
باب ما على الرجل من حفظ اللسان عند السلطان وغيره
باب ما على من رفع إلى السلطان ما فيه ضرر على مسلم من غير جناية
باب ما على السلطان من منع الناس عن النميمة , وترك الأخذ بقول النمام
باب ما في الشفاعة والذب عن عرض أخيه المسلم من الأجر
باب ما على السلطان من إكرام وجوه الناس
باب ما جاء في قتال أهل البغي والخوارج
باب الدليل على أن الفئة الباغية منهما لا تخرج بالبغي عن تسمية الإسلام قال الشافعي رحمه الله : سماهم الله تعالى بالمؤمنين , وأمر بالإصلاح بينهم
باب من قال : لا تباعة في الجراح والدماء , وما فات من الأموال في قتال أهل البغي
باب ما جاء في قتال الضرب الأول من أهل الردة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الشافعي رحمه الله : هم قوم كفروا بعد إسلامهم , مثل طليحة ومسيلمة والعنسي وأصحابهم
باب ما جاء في قتال الضرب الثاني من أهل الردة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الشافعي رحمه الله : وهم قوم تمسكوا بالإسلام , ومنعوا الصدقات , واحتج في ذلك بقصة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
باب لا يبدأ الخوارج بالقتال حتى يسألوا ما نقموا , ثم يؤمروا بالعود , ثم يؤذنوا بالحرب
باب أهل البغي إذا فاءوا لم يتبع مدبرهم , ولم يقتل أسيرهم , ولم يجهز على جريحهم , ولم يستمتع بشيء من أموالهم
باب الرجل يقتل واحدا من المسلمين على التأويل , أو جماعة غير ممتنعين يقتلون واحدا كان عليهم القصاص قال الشافعي رحمه الله : قال الله تعالى : ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا , وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فيما يحل دم المسلم , وقتل نفس بغير نفس . وروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : من اعتبط مسلما بغير قتل فهو قود يده
باب من قال في المرتدين يقتلون مسلما في القتال وهم ممتنعون , ثم تابوا لم يتبعوا بدم قال الشافعي رحمه الله : قد قتل طليحة عكاشة بن محصن وثابت بن أقرم , ثم أسلم فلم يضمن عقلا ولا قودا
باب من قال : يتبعون بالدم
باب القوم يظهرون رأي الخوارج لم يحل به قتالهم قال الشافعي رحمه الله : بلغنا أن عليا رضي الله عنه , بينما هو يخطب إذ سمع تحكيما من ناحية المسجد : لا حكم إلا لله ، فقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : لا حكم إلا لله , كلمة حق أريد بها باطل , لكم علينا ثلاث : لا نمنعكم مساجد الله أن تذكروا فيها اسم الله , ولا نمنعكم الفيء ما كانت أيديكم مع أيدينا , ولا نبدؤكم بقتال
باب الخوارج يعتزلون جماعة الناس , ويقتلون واليهم من جهة الإمام العادل قبل أن ينصبوا إماما , ويعتقدوا ويظهروا حكما مخالفا لحكمه , كان في ذلك عليهم القصاص
باب أهل البغي إذا غلبوا على بلد , وأخذوا صدقات أهلها , وأقاموا عليهم الحدود , لم تعد عليهم
باب المقتول من أهل البغي يغسل ويصلي عليه
باب المقتول من أهل العدل بسيف أهل البغي في المعترك شهيد لا يغسل ولا يصلى عليه في أحد القولين
باب ما يكره لأهل العدل من أن يعمد قتل ذي رحمة من أهل البغي استدلالا بما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم كف أبا حذيفة بن عتبة عن قتل أبيه , وأبا بكر رضي الله عنه عن قتل ابنه *
باب العادل يقتل الباغي , أو الباغي يقتل العادل وهو وارثه لم يرثه , ويرثه غير القاتل من ورثته
باب من أريد ماله أو أهله أو دمه أو دينه فقاتل فقتل فهو شهيد
باب الخلاف في قتال أهل البغي احتج الشافعي رحمة الله عليه في القديم بالآية : وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما , فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله , فأذن تبارك اسمه بقتال الفئة الباغية إذا أبت أن تفيء , قال : ورغب رسول الله صلى الله عليه وسلم في قتال أهل البغي , وساق الأحاديث التي ذكرناها في أول هذا الكتاب , ونحن نسوقها ههنا بأسانيد أخر
باب النهي عن القتال في الفرقة ومن ترك قتال الفئة الباغية خوفا من أن يكون قتالا في الفرقة
#
اسم الكـتاب
#
اسم الكـتاب
#
اسم الكـتاب
1
باب الأئمة من قريش
2
باب لا يصلح إمامان في عصر واحد
3
باب كيفية البيعة
4
باب : كيف يبايع النساء ؟
5
باب ما جاء في بيعة الصغير
6
باب الاستخلاف
7
باب من جعل الأمر شورى بين المستصلحين له
8
باب ما جاء في تنبيه الإمام على من يراه أهلا للخلافة بعده
9
باب جواز تولية الإمام من ينوب عنه , وإن لم يكن قرشيا
10
باب السمع والطاعة للإمام ومن ينوب عنه ما لم يأمر بمعصية
11
باب الترغيب في لزوم الجماعة والتشديد على من نزع يده من الطاعة
12
باب الصبر على أذى يصيبه من جهة إمامه , وإنكار المنكر من أموره بقلبه , وترك الخروج عليه
13
باب إثم الغادر للبر والفاجر
14
باب ما على السلطان من القيام فيما ولي بالقسط , والنصح للرعية , والرحمة بهم , والشفقة عليهم , والعفو عنهم ما لم يكن حدا
15
باب فضل الإمام العادل
16
باب النصيحة لله ولكتابه ورسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم وما على الرعية من إكرام السلطان المقسط
17
باب ما يكره من ثناء السلطان وإذا خرج قال غير ذلك
18
باب ما على الرجل من حفظ اللسان عند السلطان وغيره
19
باب ما على من رفع إلى السلطان ما فيه ضرر على مسلم من غير جناية
20
باب ما على السلطان من منع الناس عن النميمة , وترك الأخذ بقول النمام
21
باب ما في الشفاعة والذب عن عرض أخيه المسلم من الأجر
22
باب ما على السلطان من إكرام وجوه الناس
23
باب ما جاء في قتال أهل البغي والخوارج
24
باب الدليل على أن الفئة الباغية منهما لا تخرج بالبغي عن تسمية الإسلام قال الشافعي رحمه الله : سماهم الله تعالى بالمؤمنين , وأمر بالإصلاح بينهم
25
باب من قال : لا تباعة في الجراح والدماء , وما فات من الأموال في قتال أهل البغي
26
باب ما جاء في قتال الضرب الأول من أهل الردة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الشافعي رحمه الله : هم قوم كفروا بعد إسلامهم , مثل طليحة ومسيلمة والعنسي وأصحابهم
27
باب ما جاء في قتال الضرب الثاني من أهل الردة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الشافعي رحمه الله : وهم قوم تمسكوا بالإسلام , ومنعوا الصدقات , واحتج في ذلك بقصة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
28
باب لا يبدأ الخوارج بالقتال حتى يسألوا ما نقموا , ثم يؤمروا بالعود , ثم يؤذنوا بالحرب
29
باب أهل البغي إذا فاءوا لم يتبع مدبرهم , ولم يقتل أسيرهم , ولم يجهز على جريحهم , ولم يستمتع بشيء من أموالهم
30
باب الرجل يقتل واحدا من المسلمين على التأويل , أو جماعة غير ممتنعين يقتلون واحدا كان عليهم القصاص قال الشافعي رحمه الله : قال الله تعالى : ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا , وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فيما يحل دم المسلم , وقتل نفس بغير نفس . وروي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : من اعتبط مسلما بغير قتل فهو قود يده
31
باب من قال في المرتدين يقتلون مسلما في القتال وهم ممتنعون , ثم تابوا لم يتبعوا بدم قال الشافعي رحمه الله : قد قتل طليحة عكاشة بن محصن وثابت بن أقرم , ثم أسلم فلم يضمن عقلا ولا قودا
32
باب من قال : يتبعون بالدم
33
باب القوم يظهرون رأي الخوارج لم يحل به قتالهم قال الشافعي رحمه الله : بلغنا أن عليا رضي الله عنه , بينما هو يخطب إذ سمع تحكيما من ناحية المسجد : لا حكم إلا لله ، فقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : لا حكم إلا لله , كلمة حق أريد بها باطل , لكم علينا ثلاث : لا نمنعكم مساجد الله أن تذكروا فيها اسم الله , ولا نمنعكم الفيء ما كانت أيديكم مع أيدينا , ولا نبدؤكم بقتال
34
باب الخوارج يعتزلون جماعة الناس , ويقتلون واليهم من جهة الإمام العادل قبل أن ينصبوا إماما , ويعتقدوا ويظهروا حكما مخالفا لحكمه , كان في ذلك عليهم القصاص
35
باب أهل البغي إذا غلبوا على بلد , وأخذوا صدقات أهلها , وأقاموا عليهم الحدود , لم تعد عليهم
36
باب المقتول من أهل البغي يغسل ويصلي عليه
37
باب المقتول من أهل العدل بسيف أهل البغي في المعترك شهيد لا يغسل ولا يصلى عليه في أحد القولين
38
باب ما يكره لأهل العدل من أن يعمد قتل ذي رحمة من أهل البغي استدلالا بما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم كف أبا حذيفة بن عتبة عن قتل أبيه , وأبا بكر رضي الله عنه عن قتل ابنه *
39
باب العادل يقتل الباغي , أو الباغي يقتل العادل وهو وارثه لم يرثه , ويرثه غير القاتل من ورثته
40
باب من أريد ماله أو أهله أو دمه أو دينه فقاتل فقتل فهو شهيد
41
باب الخلاف في قتال أهل البغي احتج الشافعي رحمة الله عليه في القديم بالآية : وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما , فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله , فأذن تبارك اسمه بقتال الفئة الباغية إذا أبت أن تفيء , قال : ورغب رسول الله صلى الله عليه وسلم في قتال أهل البغي , وساق الأحاديث التي ذكرناها في أول هذا الكتاب , ونحن نسوقها ههنا بأسانيد أخر
42
باب النهي عن القتال في الفرقة ومن ترك قتال الفئة الباغية خوفا من أن يكون قتالا في الفرقة