Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchive/public_html/templates_c/de60317a0aa5dfb9a79b14e903fd786c87183139_0.file.history.tpl.php on line 73
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchive/public_html/templates_c/de60317a0aa5dfb9a79b14e903fd786c87183139_0.file.history.tpl.php on line 73
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchive/public_html/templates_c/de60317a0aa5dfb9a79b14e903fd786c87183139_0.file.history.tpl.php on line 73
انتخبت الجمعية الوطنية الباكستانية نواز شريف رئيسا لحكومة بلاده، وذلك بعد فوز حزبه (الرابطة الإسلامية) بالأغلبية في الانتخابات التشريعية، وقد شغل منصب رئيس وزراء باكستان لولايتين غير متتاليتين ثم أطيح به في انقلاب عسكري قاده برويز مشرف، وتم نفيه بعد أن حكم عليه بالسجن مدى الحياة، ثم عاد إلى باكستان منهيا منفاه في السعودية بعد أن أصدرت المحكمة الدستورية العليا بإسلام آباد قرارا يسمح بعودته وأسرته للبلاد.
عاد لمنصب رئاسة الوزراء عقب انتخابه من قبل البرلمان الباكستاني.
فاز حسن روحاني برئاسة إيران وأصبح الرئيس السابع للجمهورية.
وقد ولد روحاني في (12 نوفمبر سنة 1948م) في مدينة سرخه، بالقرب من محافظة سمنان شمالي إيران، من عائلة متدينة قاتلت ضد شاه إيران السابق.
وقد انخرط في سلك الدراسات الدينية في الحوزة العلمية في مدينته عام (1960م)، ثم انتقل إلى مدرسة قم في عام (1961م)، وقد حضر دروس العلماء البارزين في ذلك الوقت، مثل مرتضى الحائري، ومحمد رضا الكلبايكاني.
.
.
وغيرهما، كما درس المقررات الحديثة، ثم درس في جامعة طهران عام (1969م)، وحصل على درجة البكالوريوس في القانون القضائي في عام (1972م).
ثم واصل روحاني دراسته في الغرب ونال درجة الماجستير من جامعة غلاسكو كالدونيان في عام (1995م) عن أطروحة بعنوان "السلطة التشريعية الإسلامية مع الإشارة إلى التجربة الإيرانية" ثم حصل على درجة الدكتوراه في عام (1999م)، وهو يجيد اللغة العربية والإنجليزية والألمانية والفرنسية والروسية.
وكان سكرتير المجلس الأعلى للأمن القومي منذ عام (1989م) ولمدة (16) عاما، وقد بدأ حياته المهنية في المجلس في عهد الرئيس هاشمي رفسنجاني واستمر في عهد خلفه الرئيس خاتمي، وكان عضوا في مجلس تشخيص مصلحة النظام في إيران منذ عام (1991م)، ورئيس مركز البحوث الإستراتيجية منذ عام (1992)، كما شغل منصب عضو في مجلس الخبراء منذ عام (1999)، وكان كبير المفاوضين على البرنامج النووي الإيراني مع الاتحاد الأوربي.
قتل رأس الشيعة في مصر حسن شحاتة وثلاثة من أتباعه من الشيعة المصريين، وحسن شحاتة أزهري تشيع منذ سنين، وانتشرت عدة مقاطع مصورة له وهو يستهزئ ويتطاول على الصحابة الكرام وأمهات المؤمنين رضي الله عن الجميع.
وقد هجم المئات من أهالي زاوية أبي مسلم على حسن شحاتة وأتباعه الشيعة، أثناء اجتماعهم داخل منزل حسن العريان الذي استضافهم بداخله بإحدى القرى وأوسعوهم ضربا، وعثروا على أعداد كثيرة من السلاح الأبيض وأسطوانات البوتوجاز ومنشورات تحرض على العنف بداخل المنزل.
قام الجيش المصري بقيادة وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي بالإطاحة بالرئيس محمد مرسي وعزله عن رئاسة البلاد، وأعلن عن خارطة طريق مستقبلية لمصر، وتعيين المستشار عدلي منصور رئيس المحكمة الدستورية رئيسا مؤقتا للبلاد، وأيد هذا الإجراء القضاء المصري وشيخ الأزهر وبابا الأقباط والحزب الوطني وحزب النور.
وعارضته بعض الأحزاب السياسية والإسلامية، ودعت المؤسسة العسكرية لانتخابات رئاسية وبرلمانية بعد ستة أشهر، وتشكيل لجنة من الخبراء لوضع دستور جديد للبلاد.
قام الحرس الجمهوري والشرطة المصرية بفض الاعتصام بميدان رابعة العدوية والنهضة المؤيدين للرئيس محمد مرسي بالقوة، قتل وأصيب فيها المئات.
اعتقل الدكتور محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين.
وهو في داخل شقة سكنية في منطقة رابعة العدوية بمدينة نصر، ونقل إلى سجن شديد الحراسة.
صدر قرار من رئيس الوزراء المصري نائب الحاكم العسكري بوضع الرئيس محمد حسني مبارك تحت الإقامة الجبرية، بعد ساعات من قرار المحكمة بإخلاء سبيله في قضية الفساد المالي المعروفة باسم "قضية هدايا الأهرام"، وهي آخر القضايا التي حبس على ذمتها احتياطيا.
قامت حكومة بشار الأسد بمجزرة مروعة في الغوطة الشرقية بريف دمشق، استخدم فيها السلاح الكيماوي المحرم دوليا والغازات السامة في قتل الأبرياء والأطفال والنساء والرجال؛ وكانت ضحية هذه المجزرة المروعة (2300) قتيلا وأكثر من (5000) آلاف جريح.
كانت أعراض الإصابة بالكيماوي واضحة على الضحايا، وعدد القتلى في ازدياد بسبب قلة الأدوية الطبية لعلاج المصابين.
وقد حدث ذلك في أثناء زيارة البعثة الدولية من الأمم المتحدة لسورية من أجل التحقيق في استخدام نظام بشار الأسد للسلاح الكيماوي من عدمه.
توفي الدبلوماسي المصري الدكتور أسامة الباز المستشار السياسي للرئيس الأسبق محمد حسني مبارك رئيس مصر عن عمر تجاوز (82) عاما.
وأطلق على "الباز" لقب "خزانة أسرار السلطة" و"عميد الدبلوماسية المصرية"، بسبب قربه من صناع القرار في مصر لمدة طويلة.
وقد ولد أسامة بإحدى قرى محافظة الدقهلية، وحصل على ليسانس الحقوق عام (1954م)، ودكتوراه في القانون العام من الولايات المتحدة عام (1962م)، وهو شقيق عالم الجيولوجيا في وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) الدكتور فاروق الباز.
بدأ الباز حياته العملية بالعمل وكيلا للنيابة، ثم عين بوزارة الخارجية سكرتيرا ثانيا عام (1958م)، ووكيلا للمعهد الدبلوماسي ثم مستشارا سياسيا لوزير الخارجية، ويعد أصغر من حصل على درجة سفير عام (1975م).
وكان أحد مستشاري مركز الدراسات الإسرائيلية والفلسطينية بمؤسسة الأهرام، ومديرا لمكتب الأمين الأول للجنة المركزية للشؤون الخارجية، ثم مقررا للجنة الشؤون الخارجية المنبثقة من اللجنة المركزية للاتحاد الاشتراكي، ومديرا للمعهد الدبلوماسي، ومديرا لمكتب نائب رئيس الجمهورية، ثم مديرا لمكتب رئيس الجمهورية للشؤون السياسية ووكيل أول وزارة الخارجية.
وشارك في مفاوضات "كامب ديفيد" وصياغة معاهدة السلام عام (1979م)، وهو مؤلف كتاب "مصر والقرن الحادي والعشرين"، وتولى الملف الفلسطيني - الإسرائيلي لفترة طويلة.
وقد أقيمت صلاة الجنازة عليه بمسجد السيدة نفيسة بالقاهرة.
اعتذرت المملكة العربية السعودية عن عدم قبول مقعد غير دائم في مجلس الأمن الدولي؛ لأن أسلوب العمل وازدواجية المعايير الحالية تمنع المجلس من أداء واجباته وتحمل مسؤولياته لإنهاء الحروب وغيرها من المشاكل في أنحاء العالم.
وذكرت أنها لا تستطيع قبول المقعد إلى أن تطبق إصلاحات على المجلس.
أعلنت وزيرة الثقافة في أنغولا روزا كروز دسيلفا منع المسلمين من ممارسة شعائر الإسلام على أرض أنغولا، وشرعت في هدم المساجد، وقد كان هناك أكثر من (80) مسجدا لحوالي نصف مليون مسلم.
قتلت حكومة بنغلاديش مساعد الأمين العام لحزب الجماعة الإسلامية ببنغلادش الشيخ عبد القادر ملا رحمه الله.
بتهمة ارتكاب جرائم خلال الحرب من أجل الاستقلال عن باكستان عام (1971م).
وقد استنكرت عدد من الجهات الإسلامية الحدث وعدته من كبرى جرائم حكومة بنغلاديش.
اشتد اعتداء الحوثيين وحصارهم لمنطقة دماج؛ مما أدى إلى خروج شيخ دار الحديث بها، وكثير من أهل السنة منها بعد مفاوضات من قبل لجنة وساطة بينهم وبين جماعة الحوثي، مقابل وقف إطلاق النار، وفك الحصار عن دماج.
أعلنت وفاة رئيس الوزراء الصهيوني الأسبق السفاح أرئيل شارون رسميا عن عمر ناهز (86) عاما.
وكان السفاح شارون من أكثر قادة الاحتلال إجراما بحق الشعب الفلسطيني؛ لدوره في الاجتياح الصهيوني لجنوب لبنان عام (1982م)، وارتكابه مذبحة صبرا وشاتيلا التي راح ضحيتها آلاف الشهداء من اللاجئين الفلسطينيين في لبنان.
كما قام مع وحدته العسكرية بارتكاب مذبحة قبية في خريف (1953م)، التي راح ضحيتها (170) من المدنيين الأردنيين، ومجزرة بشعة في اللد عام (1948)، وحصد خلالها أرواح (426) فلسطينيا بعد أن اعتقلهم داخل المساجد.
وشارك السفاح شارون كذلك بقتل الأسرى المصريين وتعذيبهم عام (1967م)، وقام باستفزاز مشاعر المسلمين بزيارته للمسجد الأقصى المبارك سنة (2000م)، وارتكابه مذبحة جنين (2002م) في عملية السور الواقي، وموافقته على تنفيذ العشرات من عمليات الاغتيال بحق الفلسطينيين، وعلى رأسهم اغتيال الشيخ أحمد ياسين، إضافة إلى حصار الرئيس عرفات في مقر المقاطعة.
توفي الداعية والمفكر الإسلامي العراقي الدكتور عبد الكريم زيدان عن عمر يناهز (97) عاما، بعد حياة حافلة بالعطاء الفكري والتربوي، والتأليف والتدريس.
وزيدان عراقي الجنسية مقيم في اليمن منذ سنوات، يدرس في جامعة الإيمان التي يرأسها الشيخ عبد المجيد الزنداني.
ويعد زيدان أحد أبرز وجوه الفكر الإسلامي ومنظري الدعوة، تقلد العديد من المناصب، وله عشرات المؤلفات في القانون والشريعة، والدراسات الإسلامية.
تعلم رحمه الله القرآن الكريم في مكاتب تعليم القرآن الأهلية، ثم تخرج في كلية الحقوق بالعاصمة بغداد، ثم التحق بمعهد الشريعة الإسلامية في جامعة القاهرة، كما حصل على شهادة الدكتوراه في الشريعة الإسلامية من جامعة القاهرة أيضا عام (1962م)، ثم زاول مهنة التدريس والإشراف على طلاب الدراسات العليا سنوات طويلة في عدد من الجامعات، وتولى عدة مناصب علمية فيها، كما كان عضوا في مجلس المجمع الفقهي الإسلامي التابع لرابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة، ونال جائزة الملك فيصل المعروفة عن كتابه (الموسوعة): ((المفصل في أحكام المرأة والبيت المسلم))، وله مؤلفات علمية كثيرة في مختلف الاختصاصات الشرعية والقانونية والفكرية والدعوية، التي تم اعتمادها كمواد دراسية في العديد من الجامعات العربية والإسلامية.
اغتيل الداعية السلفي البارز محمد أول آدم ألباني هو وزوجته بمدينة "زاريا"، في ولاية كادونا شمالي نيجيريا، عندما كان عائدا من إحدى دروسه.
وآدم ألباني رحمه الله هو مؤسس أكاديمية علوم الألباني ودار الحديث، وكلاهما يقع في مدينة "زاريا"، وكان واعظا معارضا للحكومة، زج به في السجن عدة مرات؛ بسبب آرائه المعارضة.
واعتقل عام (2011م) في أعقاب العنف الذي اتسمت به نتائج الانتخابات الرئاسية في البلاد، ولقي خلالها عدة أشخاص مصرعهم، ودمرت العديد من الممتلكات.
نشب خلاف بين الدول الثلاث (السعودية والإمارات والبحرين) من جهة وبين دولة (قطر) من جهة أخرى، وقد أدى هذا الخلاف إلى سحب الدول الثلاث سفراءها من قطر.
تم انضمام قطر رسميا كعضو مراقب في الاتحاد الإفريقي، وكانت الكويت والإمارات والسعودية واليمن قد انضموا كأعضاء مراقبين من قبل.
ويسمح للأعضاء المراقبين بالمشاركة في كافة أنشطة الاتحاد الإفريقي، لكن لا يسمح لهم بالتصويت على القرارات التي يصدرها.
أعلن الرئيس الجامبي "يحيى جامي بات" اعتماده اللغة العربية لغة رسمية في البلاد، وخروج جامبيا من مجموعة الكومنولث، وأن جامبيا ستتوقف عن استخدام اللغة الإنجليزية بصفتها لغة رسمية؛ لأنها "إرث استعماري".
وتأتي هذه الخطوة في إطار التوجه الجديد للرئيس جامي؛ حيث أصبح يتقرب من الدول العربية والإسلامية.
وجمهورية جامبيا إحدى دول غرب إفريقيا، وعاصمتها بانجول، وهي أصغر دولة في البر الرئيسي لقارة إفريقيا، ويحدها من الشمال والشرق والجنوب السنغال، ويخترقها نهر غامبيا الذي يصب في المحيط الأطلسي، وعدد سكانها مليون ونصف (90%) منهم مسلمون.
كانت جامبيا محتلة منذ عام (1843م) من قبل بريطانيا، ونالت استقلالها عام (1965)؛ كملكية دستورية داخل نطاق الكومنولث البريطاني، واللغة الإنجليزية كانت لغتها الرسمية.
توفي المفكر والداعية الإسلامي الأستاذ محمد قطب في جدة في مستشفى المركز الطبي الدولي.
وللشيخ محمد قطب كثير من المؤلفات والمحاضرات في الدعوة الإسلامية والمخططات الغربية على العالم الإسلامي.
ولد رحمه الله في (26 إبريل 1919م) في بلدة موشا -من محافظة أسيوط بصعيد مصر- وكان والده قطب إبراهيم من المزارعين في تلك الناحية.
أما والدته فاطمة عثمان فقد كانت تنتمي إلى أسرة محبة للعلم، بدأ دراسته في القاهرة ثم التحق بجامعة القاهرة؛ حيث درس اللغة الإنجليزية وآدابها، وكان تخرجه فيها عام (1940م)، ومن ثم تابع في معهد التربية العالي للمعلمين فحصل على دبلومها في التربية وعلم النفس.
عاش مدة طويلة من عمره في مكة المكرمة، وكان أستاذا في جامعة أم القرى، وأشرف على العديد من الرسائل الجامعية فيها.