نَاظَرْتُ أَبَا سُلَيْمَانَ فِي الْحَدِيثِ الَّذِي جَاءَ : " أَوَّلُ زُمْرَةٍ يُحْشَرُ إِلَى الْجَنَّةِ الْحَمَّادُونَ اللَّهَ عَلَى كُلِّ حَالٍ فَقَالَ لِي : " وَيْحَكَ لَيْسَ هُوَ أَنْ تَحْمَدَهُ عَلَى الْمُصِيبَةِ وَقَلْبُكَ مُعْتَصِرٌ عَلَيْهَا فَإِذَا كُنْتَ كَذَلِكَ فَأَرْجُو أَنْ تَكُونَ مِنَ الصَّابِرِينَ وَلَكِنْ أَنْ تَحْمَدَهُ وَقَلْبُكَ مُسَلِّمٌ رَاضٍ "
حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ إِمْلَاءً , ثنا إِسْحَاقُ , ثنا أَحْمَدُ قَالَ : نَاظَرْتُ أَبَا سُلَيْمَانَ فِي الْحَدِيثِ الَّذِي جَاءَ : أَوَّلُ زُمْرَةٍ يُحْشَرُ إِلَى الْجَنَّةِ الْحَمَّادُونَ اللَّهَ عَلَى كُلِّ حَالٍ فَقَالَ لِي : وَيْحَكَ لَيْسَ هُوَ أَنْ تَحْمَدَهُ عَلَى الْمُصِيبَةِ وَقَلْبُكَ مُعْتَصِرٌ عَلَيْهَا فَإِذَا كُنْتَ كَذَلِكَ فَأَرْجُو أَنْ تَكُونَ مِنَ الصَّابِرِينَ وَلَكِنْ أَنْ تَحْمَدَهُ وَقَلْبُكَ مُسَلِّمٌ رَاضٍ