عنوان الفتوى : التصرف السليم لمن يشك في صحة مواقيت الصلاة

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

أود من حضرتكم أن تجيبوا على هذا

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فإذا كان يوجد في مدينتك التي تسكنين فيها مركز إسلامي فينبغي أن تصلي وتصومي على توقيتهم، لأنهم أعلم بالواقع والحال عندكم.

فإن لم يكن مركز إسلامي في مدينتك ولم تستطيعي معرفة الوقت بنفسك فالذي ننصحك به هو العمل بأحد المواقيت المقدمة من رابطة العالم الإسلامي أو الأزهر أو غيرهما، لأن واضعي هذه المواقيت وضعوها بخبرة واجتهاد، ولأنه ليس في وسعك إلا ذلك، والله تعالى لا يكلف نفسا إلا وسعها.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
هل يأثم من صلى سنة الفجر وأطال فيها فخرج الوقت دون تعمد؟
المبادرة إلى الصلاة أول وقتها أحب الأعمال إلى الله
لا يُعتمَد في دخول وقت الصلاة على التقاويم المجهولة
صلاة المغرب قبل دخول وقتها لبعد المنزل
تأخير الصلاة لآخر وقتها
وقت صلاة الفجر
من نام وأخذ بأسباب الاستيقاظ ولم يستيقظ للصلاة
هل يأثم من صلى سنة الفجر وأطال فيها فخرج الوقت دون تعمد؟
المبادرة إلى الصلاة أول وقتها أحب الأعمال إلى الله
لا يُعتمَد في دخول وقت الصلاة على التقاويم المجهولة
صلاة المغرب قبل دخول وقتها لبعد المنزل
تأخير الصلاة لآخر وقتها
وقت صلاة الفجر
من نام وأخذ بأسباب الاستيقاظ ولم يستيقظ للصلاة