عنوان الفتوى : حكم صيام النذر في النصف الثاني من شعبان

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه وسلم وبعد إن لي صديقا نذر أن يصوم خمسة عشر يوما، وفي الخامس عشر من شهر شعبان رأيت الرجل وكان صائما النذر، مع العلم بأنه كان يوم سبت، وسيستمر إلى رمضان، وقلت له: هذا لا يجوز، فقال لي: ليس لي مجال سوى هذه الأيام، ما حكم هذا العمل؟ هل يؤجر أم يؤزر؟ وجزاكم الله خيرا.

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد سبق حكم الصوم بعد منتصف شعبان في الفتوى رقم: 11549 فلتراجع، وفيه بينا أن من عليه صوم نذر، فله أن يصومه في النصف الثاني من شعبان، حتى عند القائلين بكراهية الصيام فيه. والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
صرف النذر للقريب الفقير بين الصحة وعدمها
نذر قبل موته ذبح عجل يوزع جزء منه على الفقراء وجزء على أهله
هل يجوز لمن نذر التضحية بخروف أن يبيعه ويشترك في ربع بقرة؟
لا تبرأ الذمة من النذر إلا بنية الوفاء به
انعقاد النذر بمثل صيغة: (سأتوقف عن فعل شيء ما)
حكم من قال (اشفني يا الله لأتصدق)(إن شفاني الله تصدقت)
من قال: "رب احمني، ولن أتكلم مجددًا في السياسة" ناويًا النذر
صرف النذر للقريب الفقير بين الصحة وعدمها
نذر قبل موته ذبح عجل يوزع جزء منه على الفقراء وجزء على أهله
هل يجوز لمن نذر التضحية بخروف أن يبيعه ويشترك في ربع بقرة؟
لا تبرأ الذمة من النذر إلا بنية الوفاء به
انعقاد النذر بمثل صيغة: (سأتوقف عن فعل شيء ما)
حكم من قال (اشفني يا الله لأتصدق)(إن شفاني الله تصدقت)
من قال: "رب احمني، ولن أتكلم مجددًا في السياسة" ناويًا النذر