عنوان الفتوى : الاطمئنان إلى الوسواس والعمل بمقتضاه كفر

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

سبق أن أفتيتمونا بأن من أطمأن إلى الوساوس كفر بينه وبين الله ولكنه مسلم بين الناس حتى يظهر ذلك على لسانه. و

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإذا كان حال الشخص، كما ذكرناه في الفتوى المشار إليها في سؤال الأخ السائل، وهي برقم:
22306، فلا يجوز له أن يتزوج بالمسلمة، ولا يحل لمن علم حاله تزويجه موليته، ولا يحل للمرأة قبول نكاحه.
فإن رضيا به وهو على هذه الحالة، فالنكاح باطل، والوطء يعتبر زناً والعياذ بالله، وإذا تاب هذا الشخص لزم إعادة العقد من جديد.
وأما إذا كان متزوجاً، وقد وطئ امرأته، ثم طرأ عليه ما ذكر، ففيه تفصيل سبق بيانه في الفتوى رقم:
23647.
والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
علاج الألم النفسي الحاصل من المشاكل مع أعز الأصدقاء
علاج الخواطر والوساوس المستقرة والعارضة
لا حرج في إخبار الموسوس للطبيب النفسي عن وساوسه
اصطدم بسيارة وهرب ثم وسوس بأن المصدوم توفي
علاج الوساوس في ذات الله جل وعلا
ضابط التفريق بين النطق بقصد وبغير قصد
الواجب تجاه توارد خواطر السوء
علاج الألم النفسي الحاصل من المشاكل مع أعز الأصدقاء
علاج الخواطر والوساوس المستقرة والعارضة
لا حرج في إخبار الموسوس للطبيب النفسي عن وساوسه
اصطدم بسيارة وهرب ثم وسوس بأن المصدوم توفي
علاج الوساوس في ذات الله جل وعلا
ضابط التفريق بين النطق بقصد وبغير قصد
الواجب تجاه توارد خواطر السوء