عنوان الفتوى : ضوابط الكلام أثناء المضاجعة

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

أرجو من حضراتكم التكرم بإجابة سؤالي عند الجماع مع زوجتي تطلب مني أن نتكلم كلاماً صريحاً لأنها تستمتع بهذا جداً مثل اسم العضو عندي وعندها وتسمية الجماع باللغة الدارجة العامية وأشياء من هذا القبيل وأنا أحياناً استمتع بهذا ولكن أشعر أن هناك خطأ ما فهل لا بد للزوجة من الحياء حتى في الفراش؟ أم أن رباط الزواج ينفي صفة الحياء بين الزوجين؟ وما رأي الدين في هذا هل يعتبر من الفحش في القول؟ وجزاكم الله خيراً.

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن للرجل أن يتمتع بزوجته كيفما شاء، وللمرأة أن تتمتع بزوجها كيفما شاءت، ويشمل ذلك الكلام والفعال، ولكن بشرط ألا يكون الجماع في المحيض أو الدبر، وألا يكون الكلام محرماً في ذاته.
وعليه، فلا بأس في أن تستمتعا بما ذكرت، وراجع الفتوى رقم: 11065، وراجع لآداب الجماع الفتوى رقم: 3768.
والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
رفض المرأة الجماع بسبب اكتئاب لا يعلم به زوجها
نفور المرأة من زوجها لظنها أنه يتخيل أخرى عند الجماع
لا حرج في جماع الزوجة التي تضع لصاقة طبية
حكم الاتفاق على الزواج بدون جماع
معاشرة الزوج لامرأته بشكل سطحي ومنعها من الإنجاب لا يجوز
شرط جواز تخيل جماع الزوجة لغاية التلذذ والإنزال
ترك إمتاع ومعاشرة الزوجة لا يجوز
رفض المرأة الجماع بسبب اكتئاب لا يعلم به زوجها
نفور المرأة من زوجها لظنها أنه يتخيل أخرى عند الجماع
لا حرج في جماع الزوجة التي تضع لصاقة طبية
حكم الاتفاق على الزواج بدون جماع
معاشرة الزوج لامرأته بشكل سطحي ومنعها من الإنجاب لا يجوز
شرط جواز تخيل جماع الزوجة لغاية التلذذ والإنزال
ترك إمتاع ومعاشرة الزوجة لا يجوز