عنوان الفتوى : السنة في وقت ذبح العقيقة

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

اللهم لك الحمد والشكر بفضل الله حملت وولدت في الشهر السابع ورزقني الله ما شاء الله بتوأم بنات، اللهم لك الحمد وبناتي في الحضانة اللهم اشفهم وردهم لي ردا سليما معافى وبارك لي فيهم، و قد مضى على ولادتهما ثلاثة عشر يوما، فهل نعق عنهم الآن أو بعد طلوعهم من الحضانة ـ بإذن الله؟ وجزاكم الله خيرا.

مدة قراءة الإجابة : دقيقتان

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فبورك لكم في الموهوب، وشكرتم الواهب، وبلغتا ‏أشدهما، ورزقتم برهما، ولتعلمي أن السنة في العقيقة أن تذبح في اليوم السابع للولادة، فإن لم يكن ففي الرابع عشر، وإلا ففي الحادي والعشرين، وذلك لما رواه البيهقي عن بريدة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: العقيقة تذبح لسبع، أو لأربع عشر، أو لإحدى وعشرين. وصححه الألباني.

ولذلك، فإن لكم أن تعقوا عن مولودتيكم في هذه الأوقات سواء كانتا في المستشفى أو خارجه، وإن لم تتمكنوا من ذلك في هذه الأوقات، فلكم أن تعقوا عنهما في أي وقت تيسر لكم، مع العلم أن المبادرة بها  مع الإمكان أفضل.
وانظري الفتويين رقم: 49306، ورقم: 107029 .

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
ذبح العقيقة عن الأم وكيفية إخراج اللحم وحكم الأكل منها
هل يقوم سبع الجمل أو البقرة مقام الشاة في العقيقة؟
هل يشترط في العقيقة أن تُذبَحَ في نفس المكان الذي وُلِدَ فيه المولود؟
هل تجزئ العقيقة إذا اشترتها أم الزوجة؟
السن المجزئ في العقيقة بالبقر والجاموس
حلاقة شعر المولود وترك التصدق بوزنه
العقيقة عن الجنين
ذبح العقيقة عن الأم وكيفية إخراج اللحم وحكم الأكل منها
هل يقوم سبع الجمل أو البقرة مقام الشاة في العقيقة؟
هل يشترط في العقيقة أن تُذبَحَ في نفس المكان الذي وُلِدَ فيه المولود؟
هل تجزئ العقيقة إذا اشترتها أم الزوجة؟
السن المجزئ في العقيقة بالبقر والجاموس
حلاقة شعر المولود وترك التصدق بوزنه
العقيقة عن الجنين