عنوان الفتوى : الرجاء بعدم معاودة المرض هل هو اعتراض على القدر

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

قرأت في أحد المنتديات عبارة: (ترى هذي الحبيبة يا مرض لا عاد تقربها) ما حكم هذه العبارة؟ وهل فيها اعتراض؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فليس في هذه العبارة اعتراض على قضاء الله وقدره ، بل فيها إظهار تمني شفاء الحبيب، وأن لا يعاوده المرض. ومن المعلوم أن محبة العافية ورجاء الشفاء ليس فيه اعتراض على القدر، وإلا لكان الدعاء بالشفاء وسؤال العافية اعتراضا هو الآخر. وراجعي الفتوى رقم: 125982.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
هل يشرع قول: المسيح صلى الله عليه وسلم؟
فعل العبادة بنية استجابة الدعاء
سؤال العبد الرزق ليستعين به على معصية من الاعتداء في الدعاء
قراءة المرأة القرآن من أجل تفريج كرب زميلها وإخباره بذلك
رمي ما كتب عليه: "أمة اقرأ، تقرأ" في القمامة
هل يجوز الدعاء على المسلم الظالم بالردة؟ وهل يؤجر من دعا بذلك؟
ما هو المقام المحمود؟ وهل يجوز الدعاء به؟
هل يشرع قول: المسيح صلى الله عليه وسلم؟
فعل العبادة بنية استجابة الدعاء
سؤال العبد الرزق ليستعين به على معصية من الاعتداء في الدعاء
قراءة المرأة القرآن من أجل تفريج كرب زميلها وإخباره بذلك
رمي ما كتب عليه: "أمة اقرأ، تقرأ" في القمامة
هل يجوز الدعاء على المسلم الظالم بالردة؟ وهل يؤجر من دعا بذلك؟
ما هو المقام المحمود؟ وهل يجوز الدعاء به؟