عنوان الفتوى : حكم جلوس المعتدة مع أجنبي وتعزيته لها

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

توفي أبي وأمي أصبحت في عدة وجاء قريب جدا لي ليعزيها من أهل أبي ونحن نعتبر هذا الشخص من أقرب الأقارب بل نعتبره أخا لنا فهو في سني 28 سنة ودخل على والدتي وجلس معها بحضوري وعزاها وعند سؤالي لوالدتي أنت في عدة قالت هذا ابني وهذا الذي كان أبوك يحبه ويعزه، وإن فسدت عدتها فما الواجب عليها؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

 

فإن كان حديث أمك مع هذا الشاب منضبطا بالضوابط الشرعية من كون أمك بلباسها الشرعي الساتر لجميع البدن مع غض البصر والكلام بالمعروف واجتناب الخلوة فلا حرج في ذلك إن شاء الله، أما إن اختل شرط من ذلك فقد وقع الحرج، وواجب على أمك التوبة من ذلك، وعلى كل حال فلا يؤثر هذا على العدة، فالعدة ماضية ولا يلزم أمك استئنافها بل لا يجوز لها ذلك.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
حكم اعتداد المطلقة في بيت أهلها لرفض الزوج الإتيان لاصطحابها إلى بيته
حكم من سُجنت في العدة وتكلمت مع الرجال في السجن
متى تنتهي عدة المرأة المتوفى عنها زوجها التي انقطع حيضها؟
حكم سفر المرأة لقضاء العدة في بيت ابنها
حكم تعزية الأجنبي للمعتدة من وفاة زوجها
متى تنتهي عدة من توفي زوجها في السادس من شهر يوليو عام 2018؟
هل يجب على المعتدة الإحداد؟ وهل تجوز خطبتها؟
حكم اعتداد المطلقة في بيت أهلها لرفض الزوج الإتيان لاصطحابها إلى بيته
حكم من سُجنت في العدة وتكلمت مع الرجال في السجن
متى تنتهي عدة المرأة المتوفى عنها زوجها التي انقطع حيضها؟
حكم سفر المرأة لقضاء العدة في بيت ابنها
حكم تعزية الأجنبي للمعتدة من وفاة زوجها
متى تنتهي عدة من توفي زوجها في السادس من شهر يوليو عام 2018؟
هل يجب على المعتدة الإحداد؟ وهل تجوز خطبتها؟