عنوان الفتوى : حكم المفرط في تعلم أمور دينه

مدة قراءة السؤال : دقيقة واحدة

ما حكم الإسلام على من لا يعرف الأحكام المهمة في الإسلام والأحكام اللازمة للعبادة؟

مدة قراءة الإجابة : دقيقة واحدة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد ذكر أهل العلم أن الواجب على المسلم أن يتعلم من أمور الدين ما تصح به عقيدته وعبادته ومعاملته، وأنه إن لم يفعل أثم بتقصيره وتفريطه، ويجب عليه هذا وجوباً عينياً، روى ابن ماجه عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: طلب العلم فريضة على كل مسلم. فالمسلم المفرط في تعليم ما يجب عليه تعلمه من أمور دينه يعتبر مسلماً عاصياً. وللمزيد من الفائدة راجع الفتوى رقم: 56544، والفتوى رقم: 71727.

والله أعلم.

أسئلة متعلقة أخري
السؤال عن المسائل التي لم تقع
هل في دراسة المواد غير المفيدة في التخصص مضيعة للوقت؟
كيف تتعلم الفقه؟
هل يأثم من تكلم وقد منعه المعلم من الكلام في حصته؟
المسلم لا يطالَب إلا بتعلم ما يستطيعه
أحول من يتعلم العلوم الشرعية والدنيوية
الكلام في دِين الله دون استكمال الآلات يفضي إلى الزلل
السؤال عن المسائل التي لم تقع
هل في دراسة المواد غير المفيدة في التخصص مضيعة للوقت؟
كيف تتعلم الفقه؟
هل يأثم من تكلم وقد منعه المعلم من الكلام في حصته؟
المسلم لا يطالَب إلا بتعلم ما يستطيعه
أحول من يتعلم العلوم الشرعية والدنيوية
الكلام في دِين الله دون استكمال الآلات يفضي إلى الزلل