شموع (80)
مدة
قراءة المادة :
4 دقائق
.
2شموع (80)
• اللهم ارزقنا قلبًا كبيرًا، وعقلًا منيرًا، وطرفًا قريرًا.
♦ ♦ ♦ ♦
• يا ربِّ كم هي نعمتك علينا عظيمة!... خلقتَنا، ورزقتَنا، وعرَّفتَنا عليك. ♦ ♦ ♦ ♦ • رُبَّ كتابٍ لا يُشْبَعُ منه ولا يُروى، ولا يُنحّى جانبًا ولا يُطوى، ورُبَّ آخر لا تُسْتكمَلُ قراءتُه، ولا تُحتَمَلُ بعدُ رؤيتُه. ♦ ♦ ♦ ♦ • تَذَكَّرْ دائمًا أنَّ الخروجَ من الدنيا محتملٌ في كلِّ لحظة. ♦ ♦ ♦ ♦ • كأنَّ قائلَ هذين البيتين: إذا المرءُ لم ينفعْ صديقًا ولم يضرْ عدوًّا ولم يبرزْ إلى مَنْ يحارِبُه فذاك الذي إنْ عاشَ لا يُحْتفى به وإنْ ماتَ لم تندبْ عليه حبائِبُه عانى ما يعانيه المحبطون. ♦ ♦ ♦ ♦ • لن يعدم الإنسانُ حيلة إذا أراد أمرًا، وقالوا: وصديق إنْ رامَ نفعَ صديقٍ *** فهو يدري في أمره كيف يسعى ♦ ♦ ♦ ♦ • قيل مِنْ قبلُ في فاجعةٍ: والمسلمون بمنظرٍ وبمسمعٍ *** لا جازعٌ منهم ولا متجزّعُ والتاريخُ يعيدُ نفسَه! ♦ ♦ ♦ ♦ • مهمةُ وسائل التواصل الاجتماعي كمهمةِ غوّار الطوشه. ♦ ♦ ♦ ♦
• اللهم إنا نشهدك أننا لا نرضى بوقوع الظلم على أي إنسانٍ في الأرض مهما كان دينه، ومهما كان مذهبه. ♦ ♦ ♦ ♦
• ما أشدَّ تصوير هذين البيتين للواقع: قتلُ امرئٍ فى غابةٍ جريمةٌ لا تُغْتفرْ وقتلُ شعبٍ آمنٍ مسألةٌ فيها نظرْ! ♦ ♦ ♦ ♦
• بصراحة: صنفٌ واحدٌ من الناس فقط ضاقَ صبري عنهم...
(الثقلاء)...
أبعدهم اللهُ عنا وعنكم. ♦ ♦ ♦ ♦ • قيل للأمل: أين أنتَ؟ قال: مع الحبِّ. وقيل للتعاسة: أين أنتِ؟ فقالت: مع الكره. ♦ ♦ ♦ ♦ • لو أنَّ الحبَّ والكرهَ اعتدلا -على الأقلِّ - في الأرض لكنّا بخير. ♦ ♦ ♦ ♦
• رسالة إلى أبينا آدم عليه السلام: إنَّ الأرضَ التي وسعتك بعد خروجِك مِنْ سعة الجنة لم تعدْ تسعُ أبناءك! ♦ ♦ ♦ ♦ • قالَ لصاحبه: أريدُ أنْ أكتبَ رسالةً إلى الوطن...فردَّ عليه: اكتبْ له: تعبَ المشوار يا وطن... ♦ ♦ ♦ ♦ • ستعلمُ يومًا معنى الحنين. ♦ ♦ ♦ ♦ • هذا الحزنُ في عينيك...فأي حزنٍ في قلبك؟