زمعة بن صالح

الكامل في ضعفاء الرجال
زمعة بن صالح مكي.
حَدَّثَنَا ابن أبي بكر، حَدَّثَنا الْعَبَّاس، عَن يَحْيى، قال: زمعة بْن صالح ضعيف وقال يَحْيى مرة في زمعة أنه صويلح الحديث وقد روى بن جُرَيج، عَن زمعة قلت له روى بن جُرَيج، عَن زمعة؟ قَال: نَعم روى عنه أحاديث زمعة يماني كان يكون بمكة.
حَدَّثَنَا ابن حماد، حَدَّثَنا العباس، عَن يَحْيى، قال: زمعة بْن صالح يماني كان يكون بمكة قلت له كيف هو في الحديث قال صويلح.
وقال عَمْرو بْن علي زمعة بْن صالح فيه ضعف في الحديث وقد روى عنه عَبد الرحمن وسفيان الثَّوْريّ وما سمعت يَحْيى ذكره قط وشيوخ من البصريين قد رووا عن زمعة مثل عَبد الرحمن، وأَبُو داود وبشر بْن السري، وأَبُو عامر، وَهو جائز الحديث مع الضعف الذي فيه.
سمعتُ ابن حماد يقول: قال البُخارِيّ زمعة بْن صالح مكي يروي عن سلمة بْن وهرام، وابن طاووس يخالف في حديثه تركه بن مهدي أخيرا.
سمعتُ ابْن حماد يقول: قال السعدي زمعة بْن صالح متماسك.
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْجُرْجَانِيُّ بحلب، حَدَّثَنا عَمْرو بن علي، حَدَّثَنا أبو داود، حَدَّثَنا زَمْعَةُ عَنْ عَمْرو بْنِ دِينَارٍ عَنْ جَابِرٍ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ نِعْمَ السحور التمر
حَدَّثَنَا علي، حَدَّثَنا بُنْدَار، حَدَّثَنا روح، حَدَّثَنا زَمْعَةُ عَنْ عَمْرو بْنِ دِينَارٍ عَنْ جَابِرٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى على بساط.
حَدَّثَنَا علي، حَدَّثَنا بُنْدَار، حَدَّثَنا روح، حَدَّثَنا زَمْعَةَ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَهْرَامٍ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مثله.
حَدَّثَنَا علي، حَدَّثَنا يُونُس بْنُ عَبد الأَعْلَى، حَدَّثَنا ابْنُ وَهْبٍ، حَدَّثني زَمْعَةَ عَنْ عَمْرو بْنِ دِينَارٍ، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ صَلَّى عَلَى بِسَاطٍ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذِهِ الأَحَادِيثُ عَنْ عَمْرو بْنِ دِينَارٍ يَرْوِيهَا زَمْعَةَ.
أخبرنا أبو يعلى، حَدَّثَنا يَحْيى بْنُ مَعِين، حَدَّثَنا أَبُو دَاوُدَ عَنْ زَمْعَةَ بْنِ صَالِحٍ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَهْرَامَ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ يَرْفَعُهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: اسْتَعِينُوا بِقَيْلُولَةِ النَّهَارِ عَلَى قِيَامِ اللَّيْلِ وَبِطَعَامِ السحر على صيام النهار.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ يَحْيى بْنِ نصر، حَدَّثَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيد الْجَوْهَرِيُّ، حَدَّثَنا أَبُو عَامِرٍ الْعَقَدِيُّ عَنْ زَمْعَةَ عَنْ سَلَمَةَ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ أَبْصَرَ رَجُلٌ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَامِلا حَسَنًا فَقَالَ نِعْمَ الْمَرْكَبُ رَكِبْتَ يَا غُلامُ فَقَالَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ونعم الراكب هو.
حَدَّثَنا عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الهيثم، حَدَّثَنا أبو موسى، حَدَّثَنا عُبَيد اللَّهِ بْنُ عَبد المجيد، حَدَّثَنا زَمْعَةَ بْنِ صَالِحٍ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَهْرَامٍ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَال: قَال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلْتُ الْبَارِحَةَ الْجَنَّةَ فَنَظَرْتُ فِيهَا فَإِذَا جَعْفَرٌ يَطِيرُ مَعَ الْمَلائِكَةِ، وَإذا حَمْزَةُ مُتَّكِئٌ عَلَى سَرِيرٍ وَذَكَرَ نَاسًا مِنْ أَصْحَابِهِ فَقَالَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنْ يَكُنْ لَكَذَا وَكَذَا
مِنْهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قَالَ لَعَلَّكَ أَنْ تَنْهَضَ بِهَذِهِ.
قَالَ ابنُ عَدِي وهذه الأحاديث عَنْ سَلَمَةَ، عَنْ عِكرمَة، عنِ ابْن عَبَّاسٍ يَرْوِيهَا زَمْعَةَ عَنْهُ وَبِهَذَا الإِسْنَادِ قَدْرُ عَشْرَةَ أَحَادِيثَ قَدْ ذَكَرْتُهَا فِي ذِكْرِ سَلَمَةَ بن وهرام.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَامِرِ بْنِ عَبد الواحد البرقعيدي، حَدَّثَنا مُؤَمِّلُ بْنُ إِهَابٍ، حَدَّثَنا أبو داود، حَدَّثَنا زَمْعَةَ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَهْرَامٍ، عَنْ عِكرمَة عَنْ يَعْلَى بْنِ أُمَيَّةَ قَالَ أَنَا صُغْتُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ خَاتَمًا لَمْ يُشْرِكْنِي فِيهِ أَحَدٌ وَنَقَشْتُهُ مُحَمد رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
قَالَ ابنُ عَدِي وهذا لا يرويه عَن سَلَمَةَ غِيْرُ زَمْعَةَ، ولاَ أَعْلَمُ يَرْوِيهِ عَنْ زَمْعَةَ غَيْرَ أَبِي داود، حَدَّثَنا المفضل الجندي، حَدَّثَنا علي بن زياد اللحجي، حَدَّثَنا أَبُو قُرَّةَ قَالَ ذَكَرَ زَمْعَةَ عَنْ زِيَادِ بْنِ سَعْدٍ، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرًا يَقُولُ اسْتَأْذَنَتْ أُمُّ سَلَمَةَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فِي الْحَجَامَةِ فَأَذِنَ لَهَا فَأَرْسَلَهَا إِلَى أَخٍ لَهَا مِنَ الرَّضَاعَةِ فَحَجَمَهَا.
حَدَّثَنَا مُحَمد بن القاسم الجمحي، حَدَّثَنا أَبُو جُمَّةَ، حَدَّثَنا أَبُو قُرَّةَ عَنْ زَمْعَةَ بْنِ صَالِحٍ، عَنْ زِيَادِ بْنِ سَعِيد، عَن أَبِي الزُّبَيْرِ أَنَّهُ سَمِعَ جَابِرَ بْنَ عَبد اللَّهِ وَعُبَيدَ بْنَ عُمَير يَقُولانِ قَال رَسُول اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَفْضَلُ الصَّدَقَةِ جُهْدُ الْمُقِلِّ.
قال ابنُ عَدِي الحديث الأول يرويه زمعة عن زياد والثاني كذلك حيث قال عن زياد، عَن أبي الزبير عن جابر وأما عن عُبَيد بْن عُمَير عن النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ يكون مرسلا وقد اختلف على عُبَيد بْن عُمَير على ألوان منهم من يسنده ومنهم من يرسله.
حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ عَبد الْعَزِيزِ بن حبان، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد اللَّهِ بن عمار، حَدَّثَنا مُعَافَى بْنُ عِمْرَانَ عَنْ زَمْعَةَ وَصَالِحِ بْنِ أَبِي الأَخْضَرِ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَالِمٍ، عنِ ابن عُمَر أن النبي
صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لا يُلْدُغُ الْمُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ مَرَّتَيْنِ.
قَالَ ابنُ عَدِي ذِكْرُ بْنِ أَبِي الأَخْضَرِ، عنِ الزُّهْريّ أَغْرَبَ مَنْ ذِكْرِ زَمْعَةَ فِي هَذَا الْحَدِيثِ وَذَاكَ أَنْ حَدِيثَ زَمْعَةَ قَدْ رَوَاهُ عَنْهُ أَبُو نُعَيْمٍ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ وَرُوِيَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ قَادِمٍ عَنْ زَمْعَةَ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ أَنَسٍ.
وَمِنْ رِوَايَةِ بن أَبِي الأَخْضَرِ لا أَعْرِفُهُ إلاَّ مِنْ حَدِيثِ مُعَافَى بْنِ عِمْرَانَ عنه.
حَدَّثَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مَهْدِيٍّ، وَعَبد اللَّهِ بْنُ إِسْحَاقَ الْمَدَائِنِيُّ، قَالا: حَدَّثَنا يعقوب بن كاسب، حَدَّثَنا عَبد اللَّهِ بْنُ الْوَلِيدِ عَنْ زَمْعَةَ بْنِ صَالِحٍ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ لَمْ يَحْمِلِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ رَأْسًا قَطُّ إِلَى الْمَدِينَةِ، ولاَ إِلَى غَيْرِهَا، ولاَ يَوْمَ بَدْرٍ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا، عنِ الزُّهْريّ يَرْوِيهِ زَمْعَةَ، ولاَ أَعْلَمُ عَنْ زَمْعَةَ يَرْوِيهِ غَيرَ عَبد اللَّهِ بْنِ الْوَلِيدِ العدني.
حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنُ يُونُس، حَدَّثَنا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلانَ، حَدَّثَنا أبو داود الطيالسي، حَدَّثَنا زَمْعَةَ بْنِ صَالِحٍ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ أَنَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْعِبَادُ عِبَادُ اللَّهِ وَالْبِلادُ بِلادُ اللَّهِ مَنْ أَحْيَا مِنَ مَوَاتِ الأَرْضِ شَيْئًا فَهُوَ لَهُ وَلَيْسَ لِعَرَقِ ظَالِمٍ حَقٌ.
قَالَ ابنُ عَدِي، ومَنْ أَحْيَا مَوَاتًا قَدْ رَوَاهُ، عنِ الزُّهْريّ غَيْرُ زمعة وأما قوله العباد
عِبَادُ اللَّهِ وَالْبِلادُ بِلادُ اللَّهِ يقول زمعة.
حَدَّثَنَا المفضل الجندي، حَدَّثَنا يُونُس بن مُحَمد العدني، حَدَّثَنا يِزِيدُ بْنُ أَبِي حَكِيمٍ عَنْ زَمْعَةَ بْنِ صَالِحٍ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّ الشَّرَابِ أَطْيَبُ قَالَ الْحُلْوُ الْبَارِدُ.
قَالَ ابنُ عَدِي كَذَا قَالَ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ وَيَرْوِي هَذَا الْحَدِيثَ الزُّهْريّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ رَوَاهُ ابْن عُيَينة عَنْ مَعْمَرٍ عنه.
حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ أَبِي معشر، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ سَعِيد الأَنْصَارِيُّ، حَدَّثَنا مِسْكِينٌ عَنْ زَمْعَةَ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَقَالَ إِنَّا سَكَنَّا دَارًا وَنَحْنُ كَثِيرٌ عَدَدَنَا مُجْتَمِعٌ شَمْلُنَا فَلَمَّا سَكَنَّاهَا قَلَّ وَفْرُنَا وَقَلَّ عَدَدُنَا وَاخْتَلَفَ شَمْلُنَا فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَلا تَرَكْتُمُوهَا وَهِيَ ذَمِيمَةٌ.
قَالَ الشَّيْخُ: لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ غَيْرُ زَمْعَةَ.
حَدَّثَنَا محمود بن حمدان الخشاب، حَدَّثَنا عَمْرو بن علي، حَدَّثَنا داود، حَدَّثَنا زَمْعَةَ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ، وابن طاووس، عَنْ أَبِيهِ، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: الْعَجْمَاءُ جُبَارٌ وَالْبِئْرُ جُبَارٌ وَالْمَعْدَنُ جبار وفي الركاز الخمس
قَالَ ابنُ عَدِي وَهَذَا غَرِيبٌ، عنِ الزُّهْريّ، وَإِنْ كَانَ قَدْ رواه غير زمعة عنه.
حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ يزيد أخو كرخويه، حَدَّثَنا أَبُو عَامِرٍ الْعَقْدِيُّ، حَدَّثَنا زَمْعَةُ عَنْ بُدَيْلٍ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب، عَن أَبِي هُرَيْرَةَ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وسَلَّم قَال: لا يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ خَبَثَتْ نَفْسِي وَلْيَقُلْ لَقِسَتْ نَفْسِي.
قَالَ الشَّيْخُ: لا أَعْرِفُهُ عَنْ بُدَيْلٍ عَنْ سَعِيد بْنِ المُسَيَّب إلاَّ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ وَرُوِيَ عَنْ زَمْعَةَ، عنِ الزُّهْريّ عَنْ عروة عن عائشة.
حَدَّثَنَا ابن صاعد، حَدَّثَنا يوسف بن سَعِيد، حَدَّثَنا حَجَّاجٌ قَالَ ابْنُ جُرَيج أَخْبَرَنِي زَمْعَةُ أَنَّ أَبَا الزُّبَيْرِ أَخْبَرَهُ عَنْ جَابِرٍ بَيْنَمَا أَنَا جَالِسٌ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ أَتَى قَوْمٌ فَذَكَرَهُ وَقَالَ لا تَنْتَفِعُوا بِمَيْتَةٍ، ولاَ يُنْتَفَعُ بِالْمَيْتَةِ.
قال ابنُ عَدِي ولزمعة أحاديث غير ما ذكرت، عنِ الزُّهْريّ وزياد بْن سعد وسلمة بْن وهرام، وأَبُو الزبير ويعقوب بن عطا عنه إفرادات وحديثه كله كأنه فوائد، ورُبما يهم في بعض ما يرويه وأرجو أن حديثه صالح لا بأس به