Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchive/public_html/templates_c/de60317a0aa5dfb9a79b14e903fd786c87183139_0.file.history.tpl.php on line 73

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchive/public_html/templates_c/de60317a0aa5dfb9a79b14e903fd786c87183139_0.file.history.tpl.php on line 73

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchive/public_html/templates_c/de60317a0aa5dfb9a79b14e903fd786c87183139_0.file.history.tpl.php on line 73


دخل سكان ثماني قرى في بلاد الكاميرون في الدين الإسلامي بتوفيق الله وكرمه، وقد كانت تلك القرى تدين بالوثنية ثم تنصر أهلها بسبب أنشطة الكنيسة في البلاد، ثم وفق الله تعالى بعض الدعاة في إقناع أهلها بالإسلام حتى أسلموا، ثم بدأت جهود تثبيتهم على الدين.

وهذه القرى هي: كوادي، وتولوم، وبيزيل، أسلمت واحدة تلو الأخرى، واعتنق الإسلام ثلاثة آلاف شخص فيها، كما قام مجموعة من الدعاة بنشر الإسلام بين الناس في قرى مجاورة، حتى أسلمت (5) قرى أخرى على أيديهم، وصار عدد المهتدين للإسلام (7) آلاف شخص.


ولد محمد سيد طنطاوي في (28 أكتوبر 1928م) بقرية سليم الشرقية في محافظة سوهاج.

تعلم وحفظ القرآن في مدينة الإسكندرية.

حصل على الدكتوراه في الحديث والتفسير عام (1966) بتقدير ممتاز، ثم عمل مدرسا في كلية أصول الدين، ثم انتدب للتدريس في ليبيا لمدة (4) سنوات.

عمل في المدينة المنورة عميدا لكلية الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية، وعين مفتيا للديار المصرية في (28 أكتوبر 1986).

ثم عين شيخا للأزهر في عام (1996).

توفي رحمه الله في العاصمة السعودية الرياض إثر أزمة قلبية مفاجئة.

وكان قد وصل إلى المملكة العربية السعودية لحضور حفل منح جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام للفائزين بها هذا العام.


افتتحت دولة الاحتلال "كنيس الخراب" قرب المسجد الأقصى، وفرضت شرطة الاحتلال منذ الإعلان عن افتتاحه قيودا مشددة على المسجد الأقصى؛ حيث منعت دخول المقدسيين وفلسطينيي (48) إلى البلدة القديمة والمسجد الأقصى المبارك، ومنعت من تقل أعمارهم عن (50) عاما من الدخول لأداء الصلوات، وقامت باحتجاز بطاقات هوية من سمح لهم بالدخول، كما نشرت قرابة (2500) جندي من قوات الاحتلال على أبواب المسجد وعلى جميع مداخل البلدة القديمة، بالإضافة إلى وضع الحواجز والمتاريس العسكرية.


الدكتور أحمد محمد الطيب حاصل على درجة الدكتوراه من فرنسا في الفلسفة الإسلامية، وهو شيخ الطريقة الأحمدية الخلوتية الصوفية بصعيد مصر.

عين شيخا للأزهر بعد وفاة سابقه محمد سيد طنطاوي.

وكان من قبل مفتيا لمصر ثم رئيسا لجامعة الأزهر، وعضوا في لجنة السياسات بالحزب الحاكم، إلى أن صدر قرار تعيينه شيخا للأزهر.


الرئيس عومارو يار أدوا (58 عاما) انتخب رئيسا عام (2007)، خلفا لأولوسيغون أوباسانجو الذي كان سماه كخلف له داخل حزب الشعب الديموقراطي.

أصيب بمرض في غشاء القلب، نقل على أثره إلى مستشفى في المملكة العربية السعودية لتلقي العلاج، ثم عاد إلى نيجيريا، وتسلم القائم بأعماله جودلاك جوناثان السلطات الانتقالية بقرار من البرلمان وأصبح منذ ذلك الوقت الحاكم الفعلي في البلاد.

وكانت وفاته في مقر الرئاسة، ودفن في ولاية كاتسينا الشمالية التي ينتمي إليها.


أعلن أحمد زكي بدر وزير التربية والتعليم المصري، والدكتور علي جمعة مفتى الجمهورية اتفاقهما على بدء تعديل مناهج التربية الدينية الإسلامية المقررة على الصفوف من الأول الابتدائي وحتى الثالث الثانوي عبر لجنة يشكلها الطرفان تبدأ عملها بناء على معايير يضعها المفتي.

وأوضحا أن عملية تغيير كتب الدين الإسلامي تستهدف تنقيتها مما سمياه الأفكار التي يمكن فهمها على محمل التحريض ضد الآخر والانعزال عن المجتمع! وقال المفتي علي جمعة: الكتب الحالية أدت الغرض منها ونحتاج إلى كتب دين جديدة تتواصل مع التطور الزمني وتجعل الطلاب أكثر تعايشا مع المجتمع؛ لكن هذا لا يعني فساد الكتب السابقة.

وأضاف أن دار الإفتاء تملك خطة عشرية لتعديل المناهج الدينية خلال العقد القادم، على أن يراعى تعديلها في المستقبل.


محمد عابد الجابري مفكر مغربي ولد غرة شوال (1354هـ)، وكان أستاذ الفلسفة والفكر العربي الإسلامي في كلية الآداب بالرباط.

حصل على دبلوم الدراسات العليا في الفلسفة في عام (1967) ثم دكتوراه الدولة في الفلسفة عام (1970) من كلية الآداب بالرباط.

عمل كمعلم بالابتدائي (صف أول) ثم أستاذ فلسفة عضو مجلس أمناء المؤسسة العربية للديمقراطية.

استطاع محمد عابد الجابري عبر سلسلة نقد العقل العربي القيام بتحليل العقل العربي عبر دراسة المكونات والبنى الثقافية واللغوية التي بدأت من عصر التدوين، ثم انتقل إلى دراسة العقل السياسي ثم الأخلاقي، وفي نهاية تلك السلسلة يصل المعلم إلى نتيجة مفادها أن العقل العربي بحاجة اليوم إلى إعادة الابتكار.

وقد أحدثت هذه السلسلة هزة عميقة داخل العالم الإسلامي من الغيورين على دينهم؛ فقام بعض العلماء بالتحذير منه ومن كتاباته، منها كتابه: (مدخل إلى القرآن الكريم)، الذي تضمن فصلا بعنوان جمع القرآن ومسألة الزيادة فيه والنقصان، وقوله عن القرآن الكريم: (ومن الجائز أن تحدث أخطاء حين جمعه زمن عثمان أو قبل ذلك؛ فالذين تولوا هذه المهمة لم يكونوا معصومين، وقد وقع تدارك بعض النقص كما ذكر في مصادرنا، وهذا لا يتعارض مع قوله تعالى: {إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون} [الحجر: 9]؛ فالقرآن نفسه ينص على إمكانية النسيان والتبديل والحذف والنسخ!).


أسطول الحرية؛ هو مجموعة من ست سفن، تضم ثلاث سفن تتبع مؤسسة الإغاثة الإنسانية التركية، واحدة من هذه السفن الثلاث هي سفينة كويتية، وواحدة تركية، وواحدة جزائرية، وثلاث سفن من منظمة غزة الحرة، تحمل على متنها مواد إغاثة ومساعدات إنسانية.

جهزت القافلة وتم تسييرها من قبل جمعيات وأشخاص معارضين للحصار الإسرائيلي المفروض على قطاع غزة منذ عام (2007م)، ومتعاطفين مع شعبه، وفي مقدمة المنظمين لرحلة أسطول الحرية مؤسسة الإغاثة الإنسانية التركية.

انطلق أسطول السفن من موانئ لدول مختلفة في جنوب أوربا وتركيا، وكانت نقطة التقائها قبالة مدينة ليماسول في جنوب قبرص، قبل أن تتوجه إلى القطاع مباشرة.

انطلق الأسطول باتجاه قطاع غزة في (29 مايو 2010م)، محملا بعشرة آلاف طن من التجهيزات والمساعدات، والمئات من الناشطين الساعين لكسر الحصار، الذي قد بلغ عامه الثالث على التوالي.

كان من أبرز المشاركين فيها أعضاء من البرلمان الأوربي والألماني والإيطالي والأيرلندي، وأعضاء آخرون من البرلمانات التركي والمصري والكويتي والمغربي والجزائري والأردني، وكذلك أعضاء عرب من الكنيست الإسرائيلي، بالإضافة إلى أكثر من (750) شخصية ناشطة في المجال الحقوقي تضم عددا من الإعلاميين، وهذا يعتبر أكبر تحالف دولي يتشكل ضد الحصار المفروض على غزة، ويعد كذلك أكبر حملة تسعى إلى كسره.

وتواصلت الاستعدادات في قطاع غزة لاستقبال القافلة التي تسعى لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض عليه؛ حيث قامت لجنة استقبال سفن كسر الحصار"، التابعة لحركة حماس باستكمال الاستعدادات في مرفأ الصيد الصغير، غرب مدينة غزة لاستقبال هذه السفن.

وقد كان من المخطط أن ينطلق حوالي (100) قارب فلسطيني لاستقبال الأسطول في عرض البحر.

وحذرت إسرائيل من أنها ستستخدم القوة لاعتراض القافلة، وسترحل الناشطين الموجودين على متنها.

وفعلا تم الهجوم على سفن أسطول الحرية في المياه الدولية من قبل القوات الإسرائيلية؛ حيث قتلت أكثر من (19) وأصيب أكثر من (26) من المتضامنين، في أحداث وصفتها مصادر كثيرة بالمجزرة والجريمة وإرهاب الدولة.

وقد نفذت عملية الهجوم على الأسطول قوات إسرائيلية خاصة؛ حيث استخدمت هذه القوات الرصاص الحي والغاز.

وقد جرى خطف السفينة من المياه الدولية مما يعتبر بالقانون الدولي قرصنة.


الشيخ عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد الرزاق بن قاسم آل غديان من بني تميم، ولد عام (1345هـ) في مدينة الزلفي، وتلقى مبادئ القراءة والكتابة في صغره على عبد الله بن عبد العزيز السحيمي وعبد الله بن عبد الرحمن الغيث وفالح الرومي وتلقى مبادئ الفقه والتوحيد والنحو والفرائض على حمدان بن أحمد الباتل، ثم سافر إلى الرياض عام (1363هـ) فدخل المدرسة السعودية الابتدائية، مدرسة الأيتام سابقا عام (1366هـ) تقريبا وتخرج فيها عام (1368هـ).

وعين مدرسا في المدرسة العزيزية، وفي عام (1371هـ) دخل المعهد العلمي، وكان أثناء هذه المدة يتلقى العلم على الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ، كما يتلقى علم الفقه على الشيخ سعود بن رشود قاضي الرياض، والشيخ إبراهيم بن سليمان في علم التوحيد، والشيخ عبد اللطيف بن إبراهيم في علم النحو والفرائض، ثم واصل دراسته إلى أن تخرج في كلية الشريعة عام (1376هـ).

ثم عين رئيسا لمحكمة الخبر ثم نقل للتدريس بالمعهد العلمي عام (1378هـ)، وفي عام (1380هـ) عين مدرسا في كلية الشريعة، وفي عام (1386هـ) نقل كعضو للإفتاء في دار الإفتاء، وفي عام (1391هـ) عين عضوا للجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء؛ بالإضافة إلى عضوية هيئة كبار العلماء، وكان يعاني من مرض عضال قبل وفاته بأربعة أشهر؛ حيث دخل المستشفى وتم إجراء عملية جراحية لإزالة ورم ولكن لم تنجح العملية وتوفي رحمه الله.


شنقت السلطات الإيرانية عبد الملك ريغي رحمه الله زعيم حركة جند الله السنية، بتهمة الإرهاب، وكانت السلطات الإيرانية أعدمت أيضا شقيق ريغي شنقا في جنوب شرق إيران قبل ذلك بشهر بالتهمة نفسها.


أعطى وزير التعليم العالي السوري غياث بركات توجيهات تقضي بمنع دخول الطالبات المنتقبات إلى الجامعات السورية.

وأعلن الوزير السوري رفضه لما وصفه بالظاهرة التي تتعارض مع القيم والتقاليد الأكاديمية ومع أخلاقيات الحرم الجامعي.


أعلنت وسائل إعلام أمريكية متعددة خطط كنيسة أمريكية للإعلان عن يوم عالمي يسمى اليوم العالمي لحرق القرآن؛ بحيث يصادف اليوم المذكور الذكرى التاسعة لهجمات (11 سبتمبر 2001).

وقد نصبت الكنيسة أمام مدخلها الرئيس لوحة مكتوبا عليها: الإسلام من الشيطان، وقد وجهت إلى الكنيسة انتقادات شديدة وردود أفعال غاضبة ومن جهات مختلفة.

وادعى القس تيري جونز من فلوريدا الذي دعا إلى حرق القرآن على نطاق واسع أن نصوص الكتاب المقدس تدعوه للإعلان عن ذلك.

والتاريخ المخطط له بحرق القرآن هو (11 سبتمبر)، ولكن الله أحبط خطط هذا القس وحفظ كتابه، ولو فعل لأحرق ورقا، أما كلام الله ففي صدور رجال مؤمنين لا تصل إليها أيديهم.


تعرض النقاب لحملة أوربية مكثفة لحظره في الأماكن العامة، وذلك في فرنسا وإسبانيا وإيطاليا وبلجيكا.